الأسبوع:
2025-03-16@23:04:24 GMT

«Ask» ميزة جديدة أعلنت عنها يوتيوب.. كيف تعمل؟

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

«Ask» ميزة جديدة أعلنت عنها يوتيوب.. كيف تعمل؟

تسعى كبرى شركات التقنية في العالم إلى تقديم خدمات مميزة وحديثة ذلك في سياق التنافس على السيطرة على السوق العالمي وجذب أكبر عدد من المستخدمين.

يوتيوب تطلق ميزة جديدة

يوتيوب، من المنصات الأكثر شهرة في العالم وتحظى بشعبية واسعة في جميع الدول ومؤخرا أعلنت عن اطلاقها ميزة جديدة تعمل بالذكاء الصناعي تحت أسم «ask» وهذه الميزة تتيح للمشاهدين اماكنية كتابة اي سؤال متعلق بالفيديو الذي يشاهدونه من ثم تقوم بتقديم الجواب بشكل فوري.

ووفقا لموقع «indian express» فإن هذه الميزة متوفرة لعدد محدود من المستخدمين وهم المشتركين في خدمة يوتيوب المميزة.

يوتيوب بريميوم

تهدف هذه الأداة الى تقديم مساعدة للمشاهدين للاستفادة من عدد أكبر من المقاطع التي يشاهدونها.

وعندما تقدم يوتيوب الخدمة للجميع سيظهر زر «اسأل Ask» أسفل مقاطع الفيديو وبمجرد الضغط عليها وكتابة السؤال سيقوم الذكاء الصناعي بمعالجة الطلب ومحاولة تقديم إجابات منطقية وسريعة دون إيقاف تشغيل الفيديو.

ومن المقرر أن تتوفر هذه الميزة باللغة الانجليزية في البداية من ثم ستتوفر بعدة لغات أخرى.

ومن جانبها أعلنت منصة يوتيوب أن تلك الميزة ستصبح متاحة بشكل تجريبي حتى مطلع مايو المقبل، ثم إطلاقها على نطاق واسع.

اقرأ أيضاًتوقعات الأبراج اليوم 19 أبريل 2024 على الصعيدين المهني والعاطفي

سعر الذهب اليوم الجمعة 19 أبريل 2024 في منتصف التعاملات.. آخر تحديث

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: يوتيوب الذكاء الصناعي

إقرأ أيضاً:

بين سجن المشاعر وتحريرها

لا يُبارى بعض الرجال في مسألة كبت المشاعر وسجنها والتنصّل من كل ما قد يؤدي إلى بثّها، فبحسب العُرف والتربية العتيقة هم محافظون لا يتوجب أن يبوحوا أو أن يخافوا أو يبكوا. لا يشكون إذا تعبوا، لا يبكون إذا أُدميت قلوبهم، لا يعبّرون إذا فرحوا، وإن حصل ذلك فيكون على استحياء.

يتربى الولد منذ سنواته الأولى على مفهوم أنه رجل، ولا يليق بالرجال إظهار مشاعر الخوف أو الرغبة في البكاء، وأن هاتين الصفتين اختصّت بهما النساء. لا ينبغي للرجل أن يجزع أو يتألم، وإن حصل وشوهدت دموعه، يتعرّض لمختلف ألوان التهكم من قِبل محيطه. حتى في المواقف التي تستدعي أن يكون مُبتهجًا، لا ينبغي له أن يبالغ في الفرحة من منطلق أنه رجل!

ورغم أن القرآن الكريم سرد قصص الأنبياء والرُّسل كونهم بشرًا لم تُقدّ قلوبهم من صخر، حيث خافوا وحزنوا وتألموا في مواقف، وفرحوا وابتهجوا في مواقف أُخرى، فإننا نحن البشر العاديين نستحي إبداء عواطفنا خوفًا من أن تُفسّر أنها حالة ضعف لا تناسب رجلًا رصينًا أو تعبيرًا عن انتشاء لا يليق بوقور.

القرآن الكريم لم يتحفظ وهو يسرد لنا قصة سيدنا موسى عليه السلام وصراعه مع فرعون مصر على مشاعر الخوف والقلق التي كانت تعتريه بعد أن وكز الرجل المصري فقتله، بل ذكر بصورة صريحة أنه خرج من المدينة «خائفًا يترقب». فلماذا يُنكر علينا المجتمع نحن الذين لا يوحى إلينا الإتيان بأي صورة من صور الخوف؟

وجاء في السيرة النبوية المطهرة أن النبي عليه الصلاة والسلام خاف خوفًا شديدًا وفزع لما شاهد سيدنا جبريل عليه السلام على صورته الحقيقية، بينما كان يتعبّد في غار حراء. النبي لم يُخفِ تلك المشاعر بل أخبر عنها زوجته أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها وقال لها قولته الشهيرة: «زملوني زملوني، دثروني دثروني».

كما أنه عليه الصلاة والسلام في ناحية أخرى لم يُخفِ مشاعر حبه لأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها عندما سألته عن مقدار حبه لها، إذ كان رده عليها: «حبي لك كعقدة حبل لا يستطيع أحد حلها». فتضحك، وكلما مر عليه يسألها وتقول: «كيف حال العقدة؟» فيرد عليها: «كما هي».

ومما جاء في السيرة المُعطّرة أنه عليه الصلاة والسلام كان يُبيّن محبته لابنته السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، وكان يلاطفها ويُقبّلها على جبينها كلما دخل عليها بيتها، فيما نتحفظ نحن على تقبيل بناتنا أو احتضانهن إذا حققن إنجازًا علميًّا أو انتقلن إلى بيت الزوجية أو رُزقن بمولود!

النقطة الأخيرة..

لا علاقة بين الرجولة والقدرة على سجن المشاعر وتقويضها، لا رابط بين البوح وتحرير العواطف وضعف شخصية الرجل؛ فقوة الرجل تكمن في معرفته طرق استلاب القلوب وصناعة الأمل وإضفاء البهجة في نفوس كل من حوله.

مقالات مشابهة

  • واتساب يكشف عن ميزة جديدة لترتيب فوضى الجروبات
  • بمشاركة نخبة نجوم العالم…”أبوظبي اكستريم” تعود إلى باريس 19 أبريل المقبل
  • تعمل منذ 40 عاما.. وكيل النواب يكشف تفاصيل جديدة عن مؤسسة أبو العينين
  • نسيم عباسي يتيح أفلامه السينمائي للجمهور عبر "يوتيوب"
  • منها «النص».. ثلاثة أعمال تعلن تقديم أجزاء جديدة
  • “صدمة جديدة”.. نيمار خارج قائمة منتخب البرازيل ومهاجم ريال مدريد يحل مكانه
  • بين سجن المشاعر وتحريرها
  • عمومية زمالة المعلمين تعتمد زيادة الميزة التأمينية إلى 50 ألف جنيه وصرف المستحقات قريبًا
  • دعاء للأم بالصحة والعافية.. ردده بيقين فى هذا اليوم المبارك
  • بورش تدرس إنتاج سيارة SUV جديدة تعمل بالبنزين