حملات لإزالة الإشغالات بمناخ بورسعيد قبل عيد القيامة والربيع
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
واصلت الأجهزة التنفيذية في حي المناخ بمحافظة بورسعيد رئاسة المهندس نعمان علي نعمان حملاتها المكبرة ،اليوم لمتابعة ورفع الاشغالات والمخالفات والتعديات علي نهر الطريق بعدد من الشوارع والمناطق السكنية بنطاق الحي ومنها شوارع سعد زغلول "الثلاثيني" وعاطف السادات و٢٣ ديسمبر، ضمن جهود الحي إستعدادا لعيدي القيامة المجيد والربيع.
وأسفرت حملة مناخ بورسعيد عن إزالة العديد من الإشغالات والمخالفات والتعديات الموضوعة بنهر الطريق ، وإزالة الباعة الجائلين والفروشات المخالفة ، والتحفظ علي الأدوات المستخدمة معهم ومنها إسطوانة غاز كبيرة وطاولات خشبية واستانلس وميزان وغيرها وإيداعها بمخزن الحي لحين إستكمال الإجراءات القانونية، كما تم توقيع غرامات فورية ضد المخالفين ، وتم التنبيه علي المخالفين بعدم تكرار المخالفات ، كما تم توسعة الشوارع أمام الحركة المرورية .
5 رسائل من رئيس الكتلة البرلمانية ببورسعيد بشأن منظومة التأمين الصحي الشامل وكيل تموين بورسعيد: خفض سعر الخبز من حقوق المواطنيأتي ذلك في إطار الحفاظ علي المظهر الحضاري لحي المناخ ، بمحافظة بورسعيد ومن خلال آلية محكمة وضعتها الأجهزة التنفيذية للحي برئاسة المهندس نعمان علي نعمان للمتابعة المستمرة للإشغالات بالشوارع وبمشاركة السيد الضوي سكرتير الحي وعدد من الادارات وفريق العمل بإدارة الاشغالات والهندسية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد الاجهزة التنفيذية الحركة المرورية المخالفات والتعديات المناطق السكنية المظهر الحضاري توقيع غرامات محافظة بورسعيد
إقرأ أيضاً:
السفير نعمان: إسرائيل لن تضرب الحوثي وستعاود الضرب حواليه مستهدفة المنشآت اليمنية
أكد السفير اليمني ياسين سعيد نعمان، اليوم السبت، أن إسرائيل لن تستهدف الحوثي، وستسهدف المنشآت اليمنية، باحثة عن مبرر لمواصلة الأعمال العدائية لإسرائيل.
وقال نعمان في منشور له على منصة فيسبوك: "لن تقدم اسرائيل على ضرب الحوثي.. ستعاود الضرب حواليه، مستهدفة المنشئات اليمنية، بما لا يضر بحاجتها إلى الخدمة التي يقدمها لها الحوثي، وما تبقى من مليشيات طائفية أو منفلتة، لمواصلة سياستها التوسعية وتصفية كل ركائز القضية الفلسطينية".
وأضاف: "تحتاج اسرائيل إلى طنين الذبابة؛ هكذا تدار الأمور في هذه المنطقة التي تفتقر إلى القوة التي تحرك ديناميتاها الداخلية للحفاظ على أمنها ومكتسباتها واستقرارها... البحث دائماً عن مبرر لإقناع العالم بأنها منطقة تعج بالخطر على أمن إسرائيل والأمن العالمي".
وأوضح أنه "لم يتبق اليوم من هذه "المبررات" سوى أشلاء ما كان يسمى "محور المقاومة"، ولا بأس إذاً من القبول بطنين الذبابة، فهذا الطنين هو الذي سيوفر ما تبقى من شروط لتكريس هذه السياسة في البنية السياسية والاجتماعية الهجينة في المنطقة.
ولفت إلى أن المنطقة "لم تستطع حتى اليوم أن تحسم أمر دولة المواطنة المدنية الحديثة، وتتجاوز كل الألغام التي تعثرت، وستتعثر بها، فيما لو واصلت التمسك بالدولة التي تعودت أن تستباح من قبل المشاريع الطائفية، والتفكيكية، وانتاج المعارضة الايديولوجية المسلحة، والتحضير للحروب الدورية".