الممثل المصري صلاح السعدني يغادر إلى دار البقاء
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
توفي اليوم الجمعة الفنان المصري صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية.
وابتعد السعدني، وهو الشقيق الأصغر للكاتب الساخر الراحل محمود السعدني، عن الساحة الفنية خلال السنوات الماضية. وقدم في بداياته أدوارا صغيرة على المسرح وواكب انطلاق التلفزيون في مصر، واستمر لاحقا في تقديم مسلسلات شكلت الجزء الأبرز من رصيده الفني.
وبرز نجاحه التلفزيوني في حقبتي السبعينات والثمانينات بمسلسلات (أم العروسة) و(قطار منتصف الليل) و(أبنائي الأعزاء.. شكرا) و(الزوجة أول من يعلم)، لكن يظل مسلسل (ليالي الحلمية) بأجزائه المتتالية للمؤلف الكبير أسامة أنور عكاشة والمخرج إسماعيل عبد الحافظ أيقونة مشواره الفني حيث قدم فيه دور “العمدة سليمان غانم” ليطلق عليه النقاد لاحقا لقب “عمدة الدراما المصرية”.
كما تميز الراحل في أدواره الدرامية التي قدم فيها أدوار خالدة مثل “أرابيسك”، و”حلم الجنوبي”، و”عمارة يعقوبيان”، و”رجل في زمن العولمة”.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
3 أبراج تفضل العزلة عند الخذلان.. لا تحب إظهار ضعفها أمام الآخرين
يرغب أصحاب بعض الأبراج، في البقاء بمفردهم في وقت ضعفهم، ويحاولون تخطي لحظات الخذلان أو تجاوزها على الأقل، لذلك لا يرغبون في إظهار ضعفهم أمام الآخرين، ويمكن معرفة أصحاب هذه الأبراج وفقًا لموقع «yourtango» في التقرير التالي.
برج الأسدأصحاب برج الأسد يتمتعون بكاريزما عالية وحضور لافت للأنظار، وهم اجتماعيون بطبعهم، ولديهم نظرة مختلفة نحو الأمور، ويعشقون التحدي والمنافسة، وهذه هي الصورة التي يظهرون بها أمام الآخرين، لكنهم في وقت ضعفهم يكونون العكس تمامًا، ولا يميلون إلى التحدث، ويفضلون العزلة والبقاء بمفردهم لحل المشاكل التي تواجههم، لأنهم لا يرغبون في رؤية نظرة الشفقة في أعين الآخرين.
برج الميزانمولود برج الميزان يميل دائمًا إلى الاستماع للآخرين، لكنه في وقت حزنه وضعفه يفضل أن يبقى وحده. فهو لا يريد أن يشعر الآخرون بهمومه ويشغلهم بمشاكله، لذلك يعتقد أنه من الأفضل عدم الحديث مع الآخرين، ويسعى من وقت لآخر إلى البقاء بمفرده ليتمكن من حل مشاكله أو على الأقل تجاوزها.
برج العذراءأصحاب برج العذراء دائمًا لديهم نظرة مختلفة نحو الأمور، لكنهم في العديد من الأحيان يشعرون برغبة في البقاء بمفردهم، خصوصًا في وقت شعورهم بالضعف والخذلان، وهذا الشعور يدفعهم إلى الرغبة في العزلة، ويظهر ذلك في ملامحهم أو طريقة حديثهم أو حتى حماسهم في كثير من الأحيان.