شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وفاة الأسير ”الوتيري” داخل سجن الأمن المركزي بصنعاء تحت التعذيب على يد شقيق عبدالقادر المرتضى، توفي الأسير سامي الوتيري ، داخل سجن الأمن المركزي التابع للحوثيين، في أمانة العاصمة صنعاء، متأثرًا بالتعذيب الوحشي الذي تعرض له، على يد أبو .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفاة الأسير ”الوتيري” داخل سجن الأمن المركزي بصنعاء تحت التعذيب على يد شقيق عبدالقادر المرتضى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وفاة الأسير ”الوتيري” داخل سجن الأمن المركزي بصنعاء...

توفي الأسير "سامي الوتيري"، داخل سجن الأمن المركزي التابع للحوثيين، في أمانة العاصمة صنعاء، متأثرًا بالتعذيب الوحشي الذي تعرض له، على يد "أبو شهاب المرتضى"، شقيق مسؤول ملف الأسرى بجماعة الحوثي، عبدالقادر المرتضى.

وقال مصدر حقوقي السبت، إن الأسير الوتيري، توفي داخل السجن ‏بعد تعرضه للتعذيب الوحشي على يد القيادي الحوثي أبو شهاب شقيق عبدالقادر المرتضى ، خلال احتجازه، قبل أن يفارق الحياة متأثراً بذلك.

وكانت مصادر مطلعة كشفت مساء الخميس الماضي، أن المرتضى وعناصر تابعين له، أقدموا على تعذيب الأسير الوتيري، تعذيبا شديدًا، داخل المعتقل، ونقلوه مصابا برضوض في صدره جرآء التعذيب مع آخرين من زنزانة رقم 25 في السجن إلى مكان مجهول.

وفي وقت لاحق من مساء أمس، زعم عبدالقادر المرتضى، أن الأسير الوتيري لم يفارق الحياة وأنه في صحة جيدة.

ً

الجدير بالذكر، أن عبدالقادر المرتضى نفسه، رئيس لجنة الاسرى الحوثية، مارس التعذيب شخصيا بحق العشرات من المختطفين والأسرى في سجون جماعته.

وكان الصحفي توفيق المنصوري، المحرر من السجون الحوثية في إبريل الماضي، بعد 8 سنوات من الاختطاف، أكد أن عبدالقادر المرتضى عذبه شخصيًا وشج رأسه خلال التعذيب، ووصفه بأنه "مدمن تعذيب".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وفاة الأسير ”الوتيري” داخل سجن الأمن المركزي بصنعاء تحت التعذيب على يد شقيق عبدالقادر المرتضى وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

محمد عبدالقادر: يَتَجَلَّى نهاية العميل حمدوك

وكلما حلَّت الهزائم بالمليشيا اعتمر عبدالله حمدوك (كدموله السياسي) ولبس (ثياب الواعظينا)، وخرج على الناس منادياً بوقف الحرب.

الدور المرسوم لـ(حمدوك) بات واضحاً وهو محاولة لعب الوسيط حينما تضيق الأرض بالمليشيا، فقد أعدَّهُ الكفيل الأماراتي لهذه المهمة الت يمارسها بلا خجل أو حياء في محاولة لإنقاذ التمرد الذي يذيقه الجيش وقواته المساندة كؤوس الهزائم والموت الزؤوام فى كل مكان.
بخطابه الأخير المتزامن مع إنتصارات القوات المسلحة

فى مسارح العمليات كافة كشف حمدوك القناع عن وجهه الجنجويدي القبيح، وأطلق الرصاصة الأخيرة على صورة الحكيم الكاذب الذي إدَّخرهُ الشعب السوداني أملاً فما وجده إلا ألماً وأذىً بممارسته عمالةً مفضوحة لم تعد خافية عن الشعب السوداني الذي يعلم كل شيء.
كيف تراجع حمدوك وإنحط إلى هذا الدرك السحيق وهو يتحول إلى لعبة تحركها أصابع آل دقلو في مسرح العمالة والعبث السياسي، وكيف إنهارت (شكراً حمدوك) وتحولت إلى لعنات تلاحق الرجل في كل مكان؟!.

تحوَّل حمدوك المنقذ الثائر إلى مسخ مُشوَّه وكلب صيد فى مارثون السباق الإماراتي البغيض الذي أراد إحتلال السودان وتحويله إلى إقطاعية خاصة بأولاد زايد، كيف إرتضى حمدوك لنفسه أن يكون ضد الشعب والوطن وتمادى فى عمالته للحد الذي جعله يساوي بين الجيش الوطني والمليشيا المتمردة؟!.

ومن عجب أن حمدوك خان بعمالته مبادئ ثورة ديسمبر التي رفعت شعارات (مافي مليشيا بتحكم دولة)، و(الجنججويد ينحل)، قبل أن يخون وطنه وشعبه، ويُنَصِّب نفسه راعياً سياسياً خفياً لمشروع المليشيا الدموي الإنقلابي الذي سرق المواطنين وإغتصب نساءهم ومارس قتل وتشريد وتنزيح الناس وارتكب السبع الموبقات بحق السودانيين.

بلا خجل طالب حمدوك في خطابه الأخير ببعثة أممية، ودعا لحظر توريد السلاح للأطراف المتحاربة، فالجيش فى نظر حمدوك طرف يحارب الدعم السريع الذي يعمل حمدوك تحت إمرته الآن برعاية الكفيل الإماراتي.

الرجل ظل متمسكاً بقوله “لا منتصر في هذه الحرب”، العبارة التي ما زالت تُراوِح مكانها منذ إحتلال المليشيا لأجزاء واسعة في الخرطوم والجزيرة وسنار، وبعد أن أُخرِج الجنجويد من كل هذه المناطق وبات النصر قاب قوسين أو أدنى، مازال حمدوك يرى أنه لا أحد سينتصر في الحرب، فكيف نُفَسِّر هذا الإصرار الذي يتغاضى عن حقائق الميدان ويمارس التضليل البائن وحمدوك يتحول إلى بوق مليشي يُسَبِّح بحمد حميدتي وكفيله الإماراتي؟!.

لم تَعُد عمالة حمدوك خافية، فمقاساتها لا تتناسب ورداء الحكمة الذي يتجوَّل به بين المنابر ولا يكاد يُغطِّي عورته البائنة، حمدوك يُمثِّل الجنجويد وهو جزء من مشروعهم السياسي، لم يعد الأمر مجرد تمثيل بعد أن إستبانت المواقف وسقطت ورقة التوت وظهر حمدوك للعلن بوجهه الكدمولي القبيح.

الظاهرة الحمدوكية فى دورتها الأخيرة ينبغي أن تصمت مع آخر طلقة من الجيش في صدر مشروع الجنجويد التآمُري، إذ لن يجد الرجل طرفين فى الحرب، ليبدأ مشروع عمالة جديد يبحث فيه عن موطئ قدم في السودان الخالي من الجنجويد وأذيالهم من القحاتة الذين خانوا الوطن وشعبه وباعوه بدراهم معدودات فى مزادات الإمارات.

سينتهي الدور الحمدوكي البغيض مع نهاية المليشيا بإذن الله وسيشيعه السودانيون باللعنات، وسيكتب الوطن فصلاً جديداً من التَحَرُّر والإنعتاق من العملاء والخونة مع إعلان النصر فى معركة إجتثاث تمرد آل دقلو وإنهاء وجودهم فى السودان إلى الأبد.

محمد عبدالقادر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وردنا للتو| بشرى سارة من البنك المركزي بصنعاء.. هاكم ما جاء فيها
  • ناشطون يكشفون كواليس رفع العلم الإماراتي فوق السجن المركزي بـ عدن
  • جديد قضية الجندي اللبناني الأسير لدى إسرائيل.. ماذا سيجري خلال ساعات؟
  • الأمن المركزي يوزع عبوات غذائية «بالمجان» على الأسر الأكثر احتياجًا
  • تفاصيل وفاة الممثل جين هاكمان وزوجته في حادث مأساوي
  • وفاة سيدة إثر حريق خيمة في الزعتري
  • محلل سياسي: صدام متوقع بين السياسيين ورجال الأعمال في إدارة ترامب
  • محمد عبدالقادر: يَتَجَلَّى نهاية العميل حمدوك
  • وفاة ضحية إشعال الصواريخ لحظة «مدفع رمضان» بالإسماعيلية
  • وزير الأوقاف يعزي في وفاة شقيق الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية