إغلاق مطار “مانادو” الدولي.. استمرار ثوران بركان جبل روانج يعلن حالة التأهب في إندونيسيا
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أعلنت السلطات في إندونيسيا اليوم حالة التأهب تحسبًا لاستمرار ثوران بركان جبل “روانج” بجزيرة سولاوسي شمال البلاد، رغم دخول البركان في مرحلة هدوء.
وأبقت السلطات على أعلى مستوى من التأهب في ظل انقطاع الكهرباء في بعض المناطق بجزيرة روانج، وانقطاع الاتصالات في مناطق بها وبجزيرة “تاجولاندانج”، التي يصل تعداد سكانها لنحو 20 ألف نسمة.
اقرأ أيضاًالمنوعاتتصاعُد التوتر في الشرق الأوسط يعزز شهية الإقبال على الذهب باعتباره ملاذًا آمنًا
من جهة أخرى، قررت السلطات الإندونيسية تمديد إغلاق مطار “مانادو” الدولي الواقع على بعد أكثر من مئة كلم من فوهة البركان لمدة 24 ساعة إضافية بسبب الرماد البركاني.
وكان بركان جبل “روانج” قد ثار نحو ست مرات خلال 24 ساعة منذ الثلاثاء الماضي، وحذرت السلطات من احتمال حدوث موجات مد عاتية “تسونامي” نتيجة للثوران البركاني الأخير.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: “إسرائيل” ستحرم 800 طفل وطفلة من حقهم في التعليم بالقدس
الثورة نت/..
قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، اليوم الأربعاء، إن سلطات الاحتلال “الإسرائيلي” ستحرم 800 طفل وطفلة من حقهم في التعليم مع اقتراب إغلاق ست مدارس تابعة لها في القدس الشرقية.
وقال مدير شؤون الأونروا في الضفة الغربية رولاند فريدريش في بيان على منصة “اكس”: “في أقل من عشرة أيام ستدخل أوامر الإغلاق الصادرة عن مسؤولين “إسرائيليين” بحق ست مدارس تابعة للأونروا في القدس الشرقية حيز التنفيذ”.
وأوضح أن إغلاق المدارس “يهدد حق نحو 800 طفل وطفلة في التعليم ما يشكل انتهاكًا لالتزامات “إسرائيل “بموجب القانون الدولي”.
وأضاف: “لطالما كانت مدارس الأونروا في مخيم شعفاط جزءًا من النسيج الاجتماعي للمخيم منذ عقود، ما أتاح للأطفال تلقي تعليم عالي الجودة قرب منازلهم”.
وأردف فريدريش: “الفتيات الآن يخشين أن تتلاشى أحلامهن في أن يصبحن طبيبات أو عالمات إذا فقدن حقهن في التعليم”.
وكانت سلطات العدو قررت إغلاق ست مدارس للأونروا في مخيم شعفاط وسلوان ووادي الجوز وصور باهر بمدينة القدس، في الثامن من الشهر القادم.
وفي 28 أكتوبر 2024، صدق “كنيست” العدو الصهيوني و بأغلبية كبيرة على قانونين يمنعان الأونروا من ممارسة أي أنشطة داخل مناطق الاحتلال وسحب الامتيازات والتسهيلات منها ومنع إجراء أي اتصال رسمي بها، وفي نهاية يناير الماضي دخل القرار حيز التنفيذ.