المبيضين: لن نسمح أن نكون ساحة حرب لأحد
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أكد وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور مهند المبيضين: لن نسمح أن نكون ساحة حرب لأحد ولم نرصد خلال الساعات الماضية أية محاولات للاقتراب من سمائنا
المبيضين: الحياة تسير بشكل طبيعي ولا يوجد ما يستدعي القلق في انتظام الحياة اليومية وسيرورة العمل
أخبار ذات صلة الصفدي: نحذر من خطر التصعيد الإقليمي الصفدي: نحذر من خطر التصعيد .... الصفدي: نحذر من خطر التصعيد .... الصفدي: نحذر من خطر التصعيد الإقليمي
منذ 45 دقيقة
طبيبة أردنية عائدة من غزة تصف بالدموع معاناة النساء الحوامل .... طبيبة أردنية عائدة من غزة تصف .... طبيبة أردنية عائدة من غزة تصف .... طبيبة أردنية عائدة من غزة تصف بالدموع ....منذ 3 ساعات
الأردن يؤكد أسفه الشديد لفشل تبني قرار بقبول فلسطين عضواً .... الأردن يؤكد أسفه الشديد لفشل .... الأردن يؤكد أسفه الشديد لفشل .... الأردن يؤكد أسفه الشديد لفشل تبني قرار ....منذ 12 ساعة
الصفدي يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة وقف الإساءات لمواقف .... الصفدي يؤكد لنظيره الإيراني .... الصفدي يؤكد لنظيره الإيراني .... الصفدي يؤكد لنظيره الإيراني ضرورة وقف ....منذ 15 ساعة
المستشفى الميداني الأردني نابلس/2 يجري أعمال توسعة للمستشفى المستشفى الميداني الأردني .... المستشفى الميداني الأردني .... المستشفى الميداني الأردني نابلس/2 يجري ....منذ 15 ساعة
الأردن يطالب مجلس الأمن الاعتراف بالدولة الفلسطينية الأردن يطالب مجلس الأمن .... الأردن يطالب مجلس الأمن .... الأردن يطالب مجلس الأمن الاعتراف ....منذ 18 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًالمبيضين: لن نسمح أن نكون ساحة حرب لأحد
الأردن | منذ دقيقةالصفدي: نحذر من خطر التصعيد الإقليمي
الأردن | منذ 45 دقيقةبيان لوزراء خارجية مجموعة السبع عقب الهجوم على إيران
عربي دولي | منذ ساعةإيران ترد على تغريدة بن غفير المثيرة للجدل
فلسطين | منذ ساعةإعلام عبري يكشف سبب الهجوم على إيران بذخائر صغيرة
عربي دولي | منذ ساعةقوات الاحتلال تقتحم بلدات وتعتقل شبان في الضفة الغربية
فلسطين | منذ ساعتين للمزيدالحكومة تبدأ بتجربة فرض رسوم على الطرق في الأردن
اقتصادحرمان المئات من طلبة التوجيهي من التقدم لامتحانات الثانوية
الأردنالأمانة توضح حول شمول غرامات المسقفات والمعارف بالعفو العام
الأردنجيش الاحتلال يعلن انهاء الهجوم على إيران وقائد الجيش الإيراني يعلق
عربي دوليأسعار الذهب محليا الخميس
اقتصادمحافظ العاصمة يقرر الإفراج عن موقوفين إداريا
الأردن الطقستطورات حالة الطقس في الاردن الجمعة
هذا موعد تحسن الأجواء وتلاشي الغبار عن الأردن
كتلة هوائية حارة تندفع نحو الأردن
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المستشفى المیدانی الأردنی
إقرأ أيضاً:
غزة بين فكي التصعيد والمراوغة.. إسرائيل توسع عدوانها والتهدئة معلقة
في مشهدٍ دموي متواصل منذ أكثر من عام ونصف، يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه العنيف على قطاع غزة، متسببًا بكارثة إنسانية غير مسبوقة.
وبينما تتعالى الأصوات الدولية المطالِبة بوقف الحرب، تتجه إسرائيل إلى تصعيد ميداني جديد، متجاهلة الجهود الدبلوماسية المبذولة للتوصل إلى هدنة شاملة.
وفي هذا السياق، تكشف تقارير إعلامية إسرائيلية عن نوايا لتوسيع العمليات البرية واحتلال مناطق إضافية داخل القطاع، وسط حالة من الترقب والمخاوف من انفجار الأوضاع بشكل أكبر.
خطط لتوسيع العمليات البريةأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يخطط لتوسيع عملياته البرية واحتلال مناطق جديدة داخل قطاع غزة، مع تصعيد ملحوظ في شدة القصف الجوي الذي لم يهدأ طوال الأشهر الماضية.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن الجيش يستعد بالفعل لتوسيع عملياته الميدانية، مستفيدًا من حالة الجمود التي تخيم على المفاوضات الجارية بين الأطراف المختلفة، حيث لم يتم التوصل حتى الآن إلى أي تقدم ملموس.
بدوره، قال مراسل القناة 12 الإسرائيلية إن مصادر عسكرية إسرائيلية أبلغت خلال الأيام الماضية مسؤولين في المستوطنات المحاذية لغزة بخطط لتصعيد الضغط العسكري بشكل كبير، بما يشمل تعبئة واسعة لقوات الاحتياط بهدف تنفيذ عمليات برية مكثفة ومتزامنة في مناطق جديدة داخل القطاع لم تدخلها القوات حتى الآن.
وأشار المراسل إلى أن الجيش الإسرائيلي يسعى أيضًا إلى تعزيز الحماية الأمنية في المستوطنات الإسرائيلية القريبة من القطاع، تحسبًا لأي تطورات ميدانية مفاجئة.
وأضافت القناة أن هذه الخطوات تأتي في إطار خطط معدة سلفًا لدى القيادة العسكرية الإسرائيلية، مع استمرار الجهود الخلفية التي تهدف إلى التوصل إلى صفقة لوقف إطلاق النار، رغم أن المعطيات الميدانية تشير إلى أن التصعيد هو الخيار المفضل حاليًا لدى إسرائيل لتعزيز موقفها التفاوضي.
وفي هذا السياق، قال الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، إن إسرائيل لم تقدم أي إجابات واضحة للوسطاء في مصر وقطر بشأن مقترح حركة حماس الذي يقضي بتسليم جميع الأسرى الإسرائيليين مقابل إنهاء الحرب بشكل كامل ودائم على قطاع غزة.
وأضاف الرقب، في تصريحات خاصة لموقع "صدى البلد"، أن المقترح المصري السابق الذي طرح في وقت سابق لم يلق موافقة إسرائيلية أيضًا، مما يعكس استمرار تعنت الاحتلال في التعامل مع الجهود الرامية إلى وقف الحرب.
وأوضح الرقب أن الولايات المتحدة الأمريكية تلعب حاليًا دورًا أكثر نشاطًا لدفع الأطراف نحو اتفاق ينهي القتال، مشيرًا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يخطط لزيارة المنطقة خلال الأيام المقبلة، حيث سيبحث عددًا من الملفات الإقليمية، وعلى رأسها ملف وقف الحرب في قطاع غزة.
وأكد الرقب أن "أهم الأولويات الآن هي وقف الحرب فورًا، والبدء بترتيبات جديدة لإدارة قطاع غزة"، مشددًا على أن الولايات المتحدة معنية بشكل كبير بالتهدئة في القطاع، خاصة مع تصاعد الانتقادات الدولية للآلة العسكرية الإسرائيلية التي تحصد أرواح المدنيين منذ أكثر من عام ونصف.
انتهاكات الاحتلال في غزة منذ 7 أكتوبر 2023منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، شهد القطاع تصعيدًا غير مسبوق في مستوى العنف والدمار، فقد شنت قوات الاحتلال آلاف الغارات الجوية والمدفعية، استهدفت خلالها الأحياء السكنية، والمستشفيات، والمدارس، ومراكز الإيواء، والبنية التحتية المدنية، مما أسفر عن سقوط عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى، معظمهم من النساء والأطفال.
ورافق العمليات العسكرية حصار خانق على القطاع، أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية بشكل كارثي، مع نقص حاد في الغذاء والمياه الصالحة للشرب والوقود والأدوية، كما تعرضت المؤسسات الصحية والبنية التحتية الحيوية للتدمير الممنهج، مما أدى إلى انهيار شبه كامل للمنظومة الطبية.
ورصدت تقارير حقوقية دولية، منها تقارير صادرة عن منظمة العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش، ارتكاب قوات الاحتلال انتهاكات ترقى إلى جرائم حرب، من بينها القصف العشوائي لمناطق مكتظة بالسكان، واستخدام القوة المفرطة، واستهداف الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف، فضلاً عن التهجير القسري لمئات الآلاف من المدنيين.
وبرغم صدور العديد من قرارات الإدانة من الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان، وفرض محكمة العدل الدولية في لاهاي إجراءات احترازية لحماية المدنيين الفلسطينيين، إلا أن إسرائيل استمرت في تجاهلها، وسط دعم سياسي وعسكري أمريكي وغربي مكشوف.
ومع دخول العدوان عامه الثاني، لا تزال غزة تواجه واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العصر الحديث، وسط غياب واضح للمساءلة الدولية الفعالة، وتجاهل صارخ للقانون الدولي الإنساني.
في ظل الجمود السياسي، والتعنت الإسرائيلي، ومواصلة العدوان، يبقى قطاع غزة على شفا كارثة إنسانية كبرى. وبينما تتحرك بعض الجهود الدولية الخجولة لمحاولة وقف الحرب، تصر إسرائيل على التصعيد الميداني، متجاهلة النداءات الإنسانية العاجلة. ومع استعداد الرئيس الأمريكي ترامب لزيارة المنطقة، يبقى السؤال معلقًا: هل تسفر هذه التحركات عن وقفٍ فعلي للعدوان، أم أن غزة ستظل تدفع وحدها ثمن ازدواجية المعايير الدولية؟