قائمة الدول التي صوتت مع أو ضد قبول الطلب الفلسطيني كدولة كامل العضوية بالأمم المتحدة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
(CNN)-- منعت الولايات المتحدة يوم الخميس قرارا لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة كان سيعترف بالدولة الفلسطينية.
وصوت 12 عضوا في مجلس الأمن لصالح القرار، في حين امتنعت دولتان – المملكة المتحدة وسويسرا – عن التصويت. واستخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضده.
انتقد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، بشدة، الفيتو الأمريكي، قائلا في بيان له إنه "غير عادل وغير أخلاقي وغير مبرر، ويتحدى إرادة المجتمع الدولي الذي يدعم بقوة حصول دولة فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة".
وأشاد وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس بالولايات المتحدة لاستخدامها حق النقض ضد ما وصفه بـ"الاقتراح المخزي".
ولكي يتم إقرار مشروع القرار، يجب أن يحظى مجلس الأمن بتأييد تسعة أعضاء على الأقل، وألا يستخدم أي من أعضائه الدائمين - الصين، وفرنسا، وروسيا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة - حق النقض.
الأمم المتحدةانفوجرافيكمجلس الأمن الدولينشر الجمعة، 19 ابريل / نيسان 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأمم المتحدة انفوجرافيك مجلس الأمن الدولي
إقرأ أيضاً:
"واشنطن بوست": إدارة ترامب تقطع كل التمويل عن قوات الأمن الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت صحيفة "واشنطن بوست" نقلا عن مسؤولين أمريكيين وفلسطينيين، اليوم الأربعاء، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوقفت جميع التمويل لقوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية كجزء من تخفيضات المساعدات الأخيرة.
وكانت قد أوقفت إدارة ترامب خلال فترة رئاسته الماضية جميع المساعدات المباشرة للسلطة الفلسطينية باستثناء تمويل تدريب قوات الأمن.
ومع ذلك، قال عقيد مسؤول عن التدريب في مؤسسة التدريب المركزية التابع للسلطة الفلسطينية، في تصريحات نشرتها الصحيفة، إن التجميد أوقف بالفعل التدريب الأمني مؤقتا.
وقال المسؤول بالسلطة الفلسطينية، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن الولايات المتحدة تمول ميدان رماية افتراضي للمؤسسة، وهو ما تحتاجه السلطة الفلسطينية لأن إسرائيل لا تسمح للسلطة الفلسطينية باستيراد الرصاص من أجل التدريب بالذخيرة الحية لأسباب أمنية.
وتم الانتهاء تقريبا من ميدان الرماية الافتراضي قبل تجميد المساعدات وتوقف التمويل منذ ذلك الحين. وذكرت الصحيفة أن مؤسسة التدريب الأمني تبحث الآن عن ممولين بديلين.
وقال المسؤول أيضا إن اجتماعا بين الولايات المتحدة وقوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية لفحص عمليات السلطة الفلسطينية في جنين، والتي توقفت مؤقتا بعد أن بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته في الضفة الغربية الشهر الماضي، تم تأجيله ولم يتم إعادة جدولته.