ما هو نظام الدفاع الجوي الإيراني رعد؟.. يصل مداه إلى 500 كيلومتر
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
نجحت الدفاعات الجوية الإيرانية في اسقاط المسيرات التي أطلقها جيش الاحتلال الإسرائيلي على العمق الإيراني، حيث تمتلك إيران مجموعة من أنظمة الدفاع الجوي المتطورة ومنها نظام الدفاع الجوي الإيراني رعد، والذي أعلن الحرس الثوري الإيراني عن تطوير قدراته الصاروخية وأزاح الستار عنه في 2020.
معلومات عن نظام الدفاع الجوي الإيراني رعدأبرز المعلومات عن نظام الدفاع الجوي الإيراني رعد كما ذكرها موقع «روسيا اليوم» نرصده لكم كما يلي:
استعرضت القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني نظام الدفاع الجوي الإيراني رعد، وذلك خلال معرض أسبوع الدفاع المقدس بالعاصمة طهران.
2- نظام الدفاع الجوي الإيراني رعد يعمل بالوقود الصلب.
3- نظام الدفاع الجوي الإيراني رعد مصنع محليا في إيران بتقنيات متقدمة.
نظام الدفاع الجوي الإيراني رعد4- استخدمت في غلاف نظام الدفاع الجوي الإيراني رعد ألياف الكربون ومحرك زهير الجديد بهيكل من المواد المركبة غير الفلزية، حيث يخفف ذلك من الضغط والاهتزاز الناجم عن اللحظات الأولى من الإطلاق، ويجعله يتحمل ضغط 100 وحدة جو، ودرجة حرارة 3 آلاف درجة سانتيجراد.
5- نظام الدفاع الجوي الإيراني رعد يصل مداه إلى 500 كيلومتر.
يٌذكر أن جيش الاحتلال أطلق مسيرات وطائرات بدون طيار مستهدفًا الأراضي الإيرانية، وذلك ردًا على الهجوم الإيراني على الأراضي المحتلة، والذي جاء أيضًا ردًا على الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق وأسفر عن مصرع 7 من قادة الحرس الثوري الإيراني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيران الدفاع الجوي الدفاع الجوي الإيراني رعد الاحتلال الجيش الإيراني
إقرأ أيضاً:
مهر الإيرانية: الأمريكان والموساد يعملون في عموم العراق على شكل شركات أمنية
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الثلاثاء (21 كانون الثاني 2025)، أن القوات الامريكية والموساد سمحت بدخول العشرات من الشركات الأمنية الأجنبية، ومنحتهم سمات الدخول الى العراق عبر مكتب لإصدار الجوازات داخل مبنى قاعدة عين الأسد بناحية البغدادي بقضاء هيت غربي الانبار.
وقالت وكالة مهر الإيرانية نقلا عن مصدر مسؤول في محافظة الأنبار، إن "القوات الامريكية منحت سمة الدخول لأعداد كبيرة من الشركات الأمنية الأجنبية، وعملت على توزيعهم على محافظات العراق من دون معرفة الدواعي الحقيقة من وراء دخول هذه الشركات التي تعمل خارج صلاحيات المؤسسات الأمنية العراقية، وترتبط بشكل مباشر مع القوات الامريكية ومكاتب الموساد الصهيوني في محافظة أربيل".
وأكدت الوكالة الإيرانية حسب مصدرها في العراق، أن "الوضع الأمني في عموم محافظات العراق امن ومستقر ولم يسجل اي خرق امني منذ فترة طويلة، الا ان الإجراءات الامريكية لم يعرف دوافعها رغم اعتراض القيادات الأمنية على منح هذه الشركات سمة دخول الى بلد امن وليس بحاجة لهذه الشركات".