صورة تجمع بين "ديزي دروس" وطوطو"..هل هي بداية تعاون فني بينهما
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أثارت صورة جمعت كلا من الرابور المغربي طه فحصي الشهير ب »الغراندي طوطو » والرابور عمر السهيلي الشهير ب »ديزي دروس » فضول المغاربة خاصة المهتمين بفن الراب، قد تمهد في القريب لتعاون فني بينهما.
وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة نجمي الراب المغربي، « الغراندي طوطو » و »ديزي دروس » عبر نطاق واسع من مختلف المواقع، حيث تصدرت محركات البحث بعد ساعات قليلة على نشرها.
وأدى ظهور الرابورين الشهيرين، « الغراندي طوطو » و »ديزي دروس »، لإثارة الجدل بين جمهوريهما، الذين انتشرت بينهما تكهنات حول الكواليس التي التقطت فيها الصورة.
ورجحت فئة عريضة من جمهور الثنائي، أن عملا فنيا ضخما سيجمع بينهما خلال الأيام القليلة المقبلة.
وفي هذا الصدد، ينتظر الجمهور تفاصيل وحيثيات الصورة خاصة وأن النجمين لا يشاركان في العادة صورا تجمعهما مع بعض إلا في المناسبات الرسمية أو الأحداث العالمية التي يحصدان فيها الألقاب.
كلمات دلالية المغرب ديزي دروس راب طوطو فنالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب راب طوطو فن
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: غزوة بدر مدرسة في التخطيط وحسن التدبير
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، أن غزوة بدر الكبرى تحمل العديد من الدروس والعبر التي يجب التوقف عندها، مشيرًا إلى أنها لم تكن مجرد معركة، بل خطة محكمة وإعداد دقيق جسّد أسمى معاني التخطيط والإحسان في اتخاذ القرار.
مفتي الجمهورية: استشارة النبي لأصحابه في بدر درس في القيادة الرشيدة
مفتي الجمهورية: القول بأن الشريعة الإسلامية غير مطبقة مغالطة كبرى
مفتي الجمهورية: كل ما في حياة الإنسان أمانة يُسأل عنها يوم القيامة
مفتي الجمهورية: الصوم أعلى درجات الأمانة.. فيديو
وقال خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «اسأل المفتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن الانتصار في غزوة بدر لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة لحسن التدبير والإعداد الجيد، سواء في اختيار مكان المعركة، أو في وضع آلية التعامل مع الخصوم، مما يجعل منها مدرسة نتعلم منها فنون القيادة والتخطيط.
دروس غزوة بدروأضاف مفتي الجمهورية أن من أهم دروس غزوة بدر الكبرى تطبيق مبدأ الشورى، حيث لم يكن القرار فرديًا، بل جاء بعد مشاورة النبي "صلى الله عليه وسلم" لأصحابه، مستشهدًا بموقف الصحابة الذين أبدوا تأييدهم المطلق، قائلين: "اذهب أنت وربك فقاتلا، إنا معكما مقاتلون"، على عكس ما قاله بنو إسرائيل لموسى عليه السلام.
وختم الدكتور نظير عياد حديثه بأن غزوة بدر ليست مجرد حدث تاريخي، بل نموذج يُحتذى به في التخطيط السليم، والشورى، وحسن إدارة الأزمات، مما يدحض الادعاءات بأن الدين الإسلامي يدعو إلى الجمود أو عدم الإحسان في اتخاذ القرارات.