هكذا ودعت نهال عنبر صلاح السعدني
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
في خبر محزن يخيم على عالم الفن المصري، توفي الممثل القدير صلاح السعدني، وقد أعلنت عائلة الفقيد خبر وفاته، ما أثار حزنًا كبيرًا في صفوف الجمهور والوسط الفني.
وتعاطف العديد من النجوم والفنانين مع عائلة الفقيد، حيث عبّروا عن حزنهم العميق لفقدان صلاح السعدني. وتوالت التعليقات والتحية لمسيرته الفنية المميزة وإسهاماته الكبيرة في السينما المصرية.
حرصت الفنانة نهال عنبر على نعي النجم الكبير صلاح السعدني، الذي توفي صباح اليوم الجمعة، حيث شاركت جمهورها بصورة صلاح السعدني من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفقت بالصورة تعليقًا قالت فيها:" انا لله وانا اليه راجعون " وفاة الأخ والصديق والزميلالفنان الكبير صلاح السعدني.اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك يارب العالمين اسالكم الدعاء".
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته يارب العالمين، اللهم اجعله من السبعين الف الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب يارب العالمين، وغيرها من التعليقات.
مكان جنازة صلاح السعدنيومن المقرر أن يتم صلاة الجنازة على النجم الكبير صلاح السعدنى من مسجد الشرطة بالشيخ زايد ويتم دفنه بمقابر العائلة بطريق الواحات
والجدير بالذكر آخر أعمال نهال عنبر مسلسل دون سابق إنذار، والذي حاز على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نهال عنبر آخر أعمال نهال عنبر وفاة صلاح السعدني الفجر الفني صلاح السعدنی نهال عنبر
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية بيرو يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةزار معالي إلمر شيالر سالسيدو، وزير خارجية جمهورية بيرو، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه ألبيرتو أليخاندرو فارخي أورنا، سفير جمهورية بيرو لدى الدولة، والوفد المرافق.
وتجول معاليه والوفد المرافق له، يصطحبهم الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالته الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، والمنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التقارب مع ثقافات العالم المختلفة، وما يتميز به عن غيره من دور العبادة.
واطلع معاليه والوفد على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية، التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وعلى هامش الزيارة، قال معاليه «أشعر بالامتنان لوجودي في هذا الجامع البديع، إنه دار للعبادة وفضاء للتسامح، تجتمع في رحابه شعوب العالم، وإنني أؤمن بأنه لو كان في عالمنا صروح أخرى كهذا الجامع، وما بذله الرجال والنساء من جهود في تشييده وتنظيمه وإدارته وقيادته، لعم السلام أرجاء المعمورة».
وفي ختام الزيارة، تم إهداء ضيف الجامع نسخة من كتاب «جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام»، أحدث إصدارات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، الذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، التي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.