الفرق بين المياه المعدنية ومياه المنبع .. حماية المستهلك توضح
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الفرق بين المياه المعدنية ومياه المنبع حماية المستهلك توضح، نشرت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك apoce عبر حسابها الرسمي على الفيسبوك منشور حول الفرق بين المياه المعدنية ومياه المنبع. وأوضحت .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفرق بين المياه المعدنية ومياه المنبع .
نشرت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك apoce عبر حسابها الرسمي على الفيسبوك منشور حول الفرق بين المياه المعدنية ومياه المنبع.
وأوضحت المنظمة ” مياه المنبع والمياه المعدنية كلاهما مياه جوفية، مصدرها باطن الأرض، وكلاهما تتميز بنقاوة وخلوها من الميكروبات، مما يجعلها صالحة للشرب”.
واضاف المنشور و” لكن الفرق بينهما أن المياه المعدنية، هي مياه تحتوي على مواد معدنية طبيعية، وهو ما يجعلها أكثر فائدة للجسم، لا تعمل فقط على ترطيبها إنما تمده بمجموعة من المعادن التي نحن بحاجة إليها.”
وتابعت حماية المستهلك “وهذا ما يجعل الماء المعدني أكثر نفعا من مياه المنبع التي تصلح للشرب، لكن لا ميزة خاصة لها، وهنا لابد من الإشارة إلى أن لكل مياه معدنية ميزة خاصة، واحتواؤها على نسبة معادن أكثر من أخرى، الأمر الذي يجعل أذواقها تختلف”.
وللمزيد من المعلومات أكثر دقة وتوضيحا الرجوع إلى موضوع سابق لـ حماية المستهلك .
الفرق بين المياه المعدنية ومياه المنبع .. حماية المستهلك توضح النهار أونلاين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الفرق بين المياه المعدنية ومياه المنبع .. حماية المستهلك توضح وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"كاوست" تطور تقنية تكشف عن احتياطيات الليثيوم في حقول النفط ومياه البحر
طورت دراسة حديثة أجراها علماء من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، ونُشرت في المجلة العلمية ساينس (Science)، تقنية جديدة لاستخلاص الليثيوم مباشرة من المحلول الملحي الموجود في حقول النفط ومياه البحر، حيث يوجَد الليثيوم بتركيزات منخفضة للغاية.
وجرى اختبار هذه التقنية على نطاق أوسع بمعدل 100 ألف مرة مقارنةً بمختبرات الجامعة، وكانت تكلفتها منافسة للتقنيات التقليدية التي لم تثبت فعاليتها مع المحلول الملحي منخفض التركيز، وإمكانية استخراج الليثيوم من المحلول الملحي، قد تسهم في زيادة توافره عالميًا بمئات المليارات من الأطنان، ما قد يسهم في تحول المملكة العربية السعودية من دولة مستوردة إلى دولة منتجة لهذا العنصر الذي يشهد طلبًا كبيرًا.
أخبار متعلقة حتى 11 مساء.. أمطار خفيفة على أجزاء من مكة المكرمة والباحةتفاصيل اتفاقية أكاديمية الإعلام السعودية وجامعة الملك عبدالعزيز .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية "كاوست" - الموقع الرسمياستخلاص الليثيوم بتركيزات منخفضةتتميز هذه التقنية بحساسيتها العالية، ما يسمح لها باستخلاص الليثيوم من المحلول الملحي بتركيزات منخفضة تصل إلى 20 جزءًا في المليون، دون الحاجة إلى إضافة أي ملوثات أو مواد إضافية.
وهذا ما يجعل عملية استخراج الليثيوم مجدية من الناحية الاقتصادية، خاصة بالنسبة للمصادر التي تحتوي على تركيزات منخفضة من الليثيوم، مثل حقول النفط المنتشرة في المملكة.الاستفادة من الطاقة الأسموزيةأوضح الرئيس المشارك لمركز التميّز للطاقة المتجددة وتقنيات التخزين والباحث الرئيسي في المشروع، البروفيسور زيبينغ لاي، أنه جرى تحسين جسر الأكسدة والاختزال الكهربائي للاستفادة من الطاقة الأسموزية الناتجة عن الفارق في التركيز بين المحلول الملحي عالي الملوحة ومحلول الاستخلاص، ما يؤدي إلى تقليل استهلاك الطاقة في عملية استخلاص الليثيوم.
وأضاف أن مثل هذه الابتكارات يمكن أن تسهم في خلق قيمة جديدة في مجالات النفط والتعدين والطاقة الحرارية الأرضية، وبالأخص في المواقع التي تُعد فيها المياه الناتجة نفايات.
وتشير التقديرات إلى أن المياه المالحة ومياه البحر تحتوي على أكثر من 10 آلاف ضعف احتياطيات الليثيوم المتاحة حاليًا، ما يزيد إجمالي موارد الليثيوم في العالم من 22 مليون طن إلى أكثر من 230 مليار طن.