حربنا مع الجنجويد هي معركة وجودية؛بين أن نكون أو لا نكون ؛لا نملك حتى ترف الإختيار؛خوضها واجب مقدس على كل قادر/ة؛حتى نهلكهم أو يهلكونا؛لا خيار آخر

الجنجويد وأشياعهم يعلمون تماما ان حادثة اعتقال وتهديد قبيلة الزغاوة ب كاس قد وقعت وبل ابعد من ذلك ؛طلبوا من الزغاوة ان يحددوا إنتماءهم وموقفهم من هذه الحرب ؛وهدِدوا بمهلة ٧٢ساعة وبالفناء وإبادتهم.

كل من ينفي صحة الخبر فهو صاحب غرض خبيث؛منزعجون من امتلاك الشعب للحقيقة وفضح افاعيلهم ويعلمون انهم يكذبون ويريدون ان تصدق كذبتهم حتى يتسنى لهم فعل مايريدون بالبشر امتدادا لسقوطهم الإنساني والاخلاقي
ولكن أقول :سنبقى ؛لأننا وأرضنا والحق أكثرية
وكيف بوجه النار نسالم؟ سنقاوم
#قاوم_ي
#الجنجويد_مليشيا_إرهابية_وربيبتهم_تقدم

الجنجويد في محليه كأس يمهلون المواطنين من قبيلة الزغاوة 72 ساعة للخروج من مدينة كأس التي تقع غرب نيالا والتي تبعد عنها حوالي ٨٢ كيلومتر وقالوا في حال عدم خروجهم سيكون مصيرهم مصير المساليت في مدينة الجنينة وضواحيها وحتي اللحظة هناك اعتقالات منتقاه استهدف فيها أبناء الزغاوة في مدينة كاس حيث وصل عدد المعتقلين حتي كتابة هذا الخبر اكثر من 70شخص كلهم من أبناء الزغاوة في كأس. #الجنجويد_مليشيا_إرهابية_وربيبتهم_تقدم

ايثار خليل ابراهيم

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

أغرب تقاليد العالم.. رجال قبيلة يأكلون جثث زوجاتهم!

لا شك أن طقوس القبائل الإفريقية غريبة جداً، لكن أكثرها غرابة في العالم هو لجوء الرجال في “قبيلة الفور” إلى أكل جثث زوجاتهم كنوع من التقليد والتبرّك بدل أن تأكل ديدان تحت الأرض أجسادهن، على حد اعتقاد القبيلة.

وفي تقرير أعدّته صحيفة “ديلي ستار” أشارت إلى أن شعب “قبيلة الفور” الذين ما زالوا يعيشون في منطقة أوكابا بدولة “بابوا غينيا الجديدة”، كانوا حتى عام 1960 يأكلون جثث بعضهم البعض بعد الموت.

انتشار داء “كورو”

تحدّثت الطبيبة الأسترالية وعالمة الأنثروبولوجيا شيرلي ليندنباوم عن أحد أفراد القبيلة التي تابعت حالته بعدما كان مصاباً بمرض ناجم بشكل أساسي عن أكل الدماغ أو الأجزاء العصبية نيئة.

وحينها شخصته الطبيبة بأنه يعاني من داء “كورو”، وهي حالة عصبية مميتة وغير قابلة للشفاء تسبب الرعشات وتوقف الجهاز العصبي.

وبرّر المريض أنه كان يأكل لحم البشر نيئاً لأن قبيلته اعتادت أكل جثث موتاها من منطلق تكريم أسلافها واعتبار الأمر شرفاً كبيراً من الصعب التنازل عنه بدلاً من أن تأكل جثثهم الديدان.

وشرح أن قبيلته تأكل الجثة بأكملها باستثناء المرارة لأن طعمها مرير للغاية ومؤذٍ جداً للأمعاء.

وأشار إلى أن من أكثر الأمور احتراماً هو أكل المرء لجثة زوجته، وشرح طقوس مشاركة النساء في العملية، لافتاً إلى أن الرجل يأكل جثة زوجته فقط، بينما النساء يأكلن جثث أخواتهن وأخوات أزواجهن.

رغم التوضيح.. إصرار البعض

وكشفت ليندنباوم أنها منذ ذلك التاريخ سافرت إلى غينيا الجديدة وقضت فترة طويلة مع “قبيلة الفور”. وتمكنت من إقناع معظم أفرادها بالتوقف عن أكل بعضهم البعض، موضحة أن المرض ينتشر بينهم عن طريق أكل لحوم البشر.
ورغم ذلك، رفض بعض أفراد القبيلة التخلي عن هذه العادة المتوارثة مؤكدين أنهم يفضلون أكل جثث موتاهم بدلاً من تأكلها الديدان.

وأكدوا أن “كلام الطبيبة نابع من أسس علمية ولا علاقة له بالمشاعر”.

مقالات مشابهة

  • ثورة العشرين محور لقاء جمع السوداني مع شيوخ قبيلة زوبع
  • إدارة شباب قسنطينة تجدد عقد هداف الفريق
  • تعز..مليشيا الحوثي تُصفّي أحد المختطفين من أبناء إب في سجن الصالح بالحوبان
  • طقوس غريبة: رجال قبيلة يأكلون جثث زوجاتهم تكريماً لهن
  • تعز.. القوات الحكومية تحبط هجوم لمليشيا الحوثي بجبهة الأربعين
  • وفيات الثلاثاء .. 2 / 6 / 2024
  • أغرب تقاليد العالم.. رجال قبيلة يأكلون جثث زوجاتهم!
  • الجنجويد عبارة عن مواطنين غير صالحين نهابين مسلحين.. لماذا لا نكون مواطنين مسلحين ندافع عن أنفسنا
  • روضة الحاج: لماذا تُرى تكرهونَ البلادْ؟ لماذا يُضايقُكُم أن نكونَ بخير؟
  • مليشيا الجنجويد تغتال الطفلة دان أمام اسرتها