نادية الجندي تتألق بإطلالة شبابية وتثير الجدل حول قصة حب جديدة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تصدرت النجمة نادية الجندي عناوين الأخبار وتريند جوجل بعد ظهورها بإطلالة شبابية مذهلة في أحدث ظهور لها، وقد لفتت نادية الأنظار بإطلالتها المتألقة والتي أظهرتها في حفل غنائي حضره الآلاف من جمهورها المخلص ونجوم الإعلام والوسط الفني.
وفي هذا الظهور المميز، ارتدت نادية الجندي ملابس أنيقة وعصرية، مما أعطاها مظهرًا شبابيًا ومنعشًا وقد تم تصميم الإطلالة بعناية فائقة، حيث اختارت ملابس تناسبت مع أغنية عمرو دياب الشهيرة "عارف انت الحظ بعينة"، وهو ما أثار تفاعلًا كبيرًا من قبل الجمهور.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الصور ومقاطع الفيديو لنادية الجندي، وتوقع الكثيرون أنها تعيش قصة حب جديدة. وبينما لم يصدر أي تعليق رسمي من النجمة نادية الجندي حول هذه الشائعات، إلا أن التكهنات والمحادثات لا تزال مستمرة بين المعجبين والمتابعين.
وكان لنادية الجندي تاريخ حافل بالنجاحات والإنجازات في عالم الفن، حيث حققت شهرة واسعة بفضل فنها القوي وأدائها المميز. وتعد نادية من الفنانات اللاتي يتمتعن بشعبية جارفة في الوطن العربي.
بهذا الظهور المذهل والإطلالة الشبابية، تثبت نادية الجندي مرة أخرى أنها تتمتع بقدرة فائقة على جذب انتباه الجمهور وإبهاره. وسنبقى على انتظار تعليق رسمي من النجمة نادية الجندي حول هذه الظهور والتكهنات المحيطة بها.
والجدير بالذكر آخر أعمال نادية الجندي مسلسل سكر زيادة الذي عرض ضمن مسلسلات رمضان 2020، بالتعاون مع نبيلة عبيد، هالة فاخر، سميحة أيوب، طارق عبدالعزيز، ومن تأليف أمين جمال، ومن إخراج وائل إحسان.
أحداث مسلسل سكر زيادةوتدور أحداث مسلسل سكر زيادة في إطار كوميدي حول عصمت وكريمة وجميلة، ثلاث سيدات يقعن ضحايا لعملية نصب بسبب فيلا قررن شراءها، وعليهن اﻵن التعايش مع الوضع الراهن في السكنى في نفس الفيلا، أو أن تحظى إحداهن دون اﻷخرى في الاستحواذ على الفيلا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نادية الجندي تتصدر تريند جوجل عمرو دياب الفجر الفني نادیة الجندی
إقرأ أيضاً:
سوريا.. فنانة شهيرة «تخرج عن صمتها» وتثير جدلاً كبيراً
خرجت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، عن ضمتها، وتصدرت مواقع التواصل الاجتماعي، بتصريحات هي الأولى لها منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، ما أثار عاصفة انتقادات ضدها.
قالت الممثلة السورية، خلال ظهورها عبر قناة “المشهد” في مقابلة مع برنامج “عندي سؤال”، “إنها قابلت “بشار الأسد” 4 مرات، مبينة أنه مرتين كان اللقاء مع جمع فني، بينما المرتان الأخريان كانتا لقاء شخصياً على انفراد أحدهما كانت بمفردها والثانية مع زوجها وائل رمضان مبينة أن اللقاء كان عن الفن”.
ووصفت سلاف فواخرجي في حديثها “بشار الأسد”، بأنه “رجل شريف، وقالت: إلى هذه اللحظة أراه شريفاً”، معبرة عن تمسكها بهذا الموقف “إلى أن يظهر عكس ذلك”، وأضافت أنه “رجل شديد الاحترام وشديد التهذيب وبسيط”، مبينة أنه “سمح لها بالدخول إلى قاعة الاجتماعات قبله”.
وقالت: “في أحد اللقاءات طلبت من “بشار الأسد” أن يرفع سن الحضانة للأم، ونفذ الطلب وصدر قرار بذلك”، مبينة أنها “تقدر ذلك للرئيس السابق ومبينة أن كل طلباتها كانت عامة وغير شخصية”.
أما عن وقوع انتهاكات جسيمة ومجازر في البلاد علقت بالقول: “بشار الأسد لم يفعل ذلك بشكل شخصي”، مبينة “أن الرئيس لا يعرف ما يفعله الرجالات في محيطه”، مضيفة “إذا لم يعرف فالمشكلة كبيرة ولا يستحق أن يكون رئيسا”، وعن هروبه إلى روسيا قالت “لا أعرف إن كان هرب من نفسه أو أجبر على الهروب”.
وقالت: “كنت أتمنى لو استشهد.. لأن الحياة وقفة عز وكان هذا السيئ أن يسجل بالتاريخ”، مشيرة إلى أن “في حال بقائه كان سيلاقى نفس مصير معمر القذافي من التنكيل قبل القتل”، وقالت “إنها مع محاكمة بشار الأسد، “إذا كان يستحق المحاكمة”، مشترطة توفر القضاء والقانون العادل”.
وكشفت أنها “التقت “أسماء الأسد”، “مرتين إحداهما مع وفد فني وآخر بشكل شخصي”، ووصفتها بأنها “أم وسيدة لطيفة ومحترمة”، مبينة أنها “في كل المرات عند لقاء الرئيس أو زوجته كانت الدعوة من قبل الرئاسة السورية، مؤكدة “أنا ما بطلب أقابلهم لأسباب شخصية”.
أما عن مصطلح “التكويع”، فقالت الفنانة السورية إنها “مصطلحات للشعب السوري كغيرها مثل “الشبيحة”، وهي “بلا طعمة”، مضيفة: “إذا بدنا نحكي على التكويع بدنا نحكي أكبر من هيك…هي متغيرات وأكبر مثال عليها هي القيادة الموجودة اللي عم تحكم سوريا كانوا بمكان وأصبحوا بمكان آخر”.
وتابعت “أحمد الشرع هو رئيس الفترة الانتقالية ونأمل منه الخير”.
وتطرقت فواخرجي، إلى قضية زميلتها الفنانة “مي سكاف” التي برز اسمها خلال الثورة السورية عندما أعلنت رفضها لنظام الأسد اعتقلت في صيف 2011 ثم توفيت في باريس بظروف غامضة في 2019، وقالت “حسب معلوماتي مي، كانت مشاركة في مظاهرة في القصر العدلي وكان هناك بعض الاعتقالات ومي هي طلبت اعتقالها ولم يتم اعتقالها”، “طلبت يسجنوها مع المعتقلين تضامنا معهم لكنهم احترموها وجلست في المكتب”.
وعن التحقيق مع الفنانين المعارضين وتعذيبهم واعتقال عائلاتهم، نفت أن يكون ذلك صحيحاً مضيفة “الدولة أذكى من التعامل مع فنان معارض بشكل انتقامي فردي”.
وتعليقاً حول وقوع مجازر الحولة والغوطة وخان شيخون واعتقال 14 ألف شخص ماتوا تحت التعذيب من 2011 إلى 2015 والكيمياوي والبراميل المتفجرة علقت بالقول: “ليس كل ما قيل صحيح، بعضه صحيح وبعضه مفبرك والأيام تكشف”، مضيفة “هناك مشاهد مفبركة ونسبت للنظام السوري لكنها كانت من صنيع “داعش”.
وتحدثت سلاف فواخرجي عن لحظة فرارها من سوريا ليلة سقوط النظام السوري، وقالت “كنت بالسيارة مع زوجي وابني الصغير وتوجهنا للمطار لكن بمجرد وصولنا أخبرونا أن الرحلات تم تعليقها”، مضيفة “أخذنا الطريق البري باتجاه لبنان وكان هناك فوضى عارمة ومسلحون وإطلاق نار وأيقنت أنني سأموت برفقة عائلتي لأن الرصاص كان كثيفاً وقتلت عائلات كانت خلفنا”.
وأضافت “تواصلت مع ابني الذي يدرس الطب في الخارج وأخبرته أننا سنموت ووصيته على نفسه”، وتابعت “بعدها توجهنا إلى مصر وأخذت قراري المؤجل بالاستقرار في مصر في هذه المرحلة”، مشيرة إلى أنها تحب مصر ولها مكانة كبيرة جدا في قلبها”.
كما تحدثت فواخرجي عن علاقتها مع ماهر الأسد، شقيق الرئيس السابق بشار الأسد، قائلة: “أنا أكره الدفاع عن النفس.. لأن لا أحد لديه حاجة لي.. أولا وأخيرا”.
وأضافت: “التقيت بماهر الأسد مرة واحدة، وكان لدي مشكلة فنية لم تُحل، وانتهت القصة”، لافتة إلى أن “اللقاء كان محترما ولطيفا، وكان هناك أكثر من شخص حاضر”.
وتابعت: “أنا لا أعمل في الخفاء ما أخجل منه في العلن.. مواقفي واضحة، ولمن يتهمونني، طالما نحن نتبع طريق الحلال، يجب أن نتقي الله، خاصة في ما يتعلق بأولادي”.