أبرز ردود الفعل على الهجوم العسكري الإسرائيلي على إيران
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
بعد أيام من شن إيران هجوما بالطائرات المسيرة والصواريخ على إسرائيل، قالت مصادر إن إسرائيل شنت هجوما على الأراضي الإيرانية يوم الجمعة.
وفيما يلي ردود الفعل على الرد العسكري الإسرائيلي، وتتنوع بين تصريحات رسمية ومنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي:
وزير الأمن الوطني الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن جفير كتب على منصة إكس منشورا من كلمة واحدة هي “ضعيف!”.
بدورها، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: “من الضروري للغاية أن تظل المنطقة مستقرة وأن تمتنع جميع الأطراف عن اتخاذ المزيد من الإجراءات”.
وحول الموقف الفرنسي من الرد الاسرائيلي، قال نائب وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو: “كل ما يمكنني قوله إن موقف فرنسا هو دعوة جميع الأطراف إلى وقف التصعيد وضبط النفس”.
واعتبر بن سول مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بمكافحة الإرهاب وحقوق الإنسان أن “الضربات الإسرائيلية الأخيرة على إيران تمثل انتهاكا آخر للحظر المفروض على استخدام القوة العسكرية بموجب القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وتهدد حق الإنسان في الحياة”.
وأكد كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني يوشيماسا هاياشيأن اليابان تشعر بقلق بالغ إزاء الوضع في الشرق الأوسط وتندد بشدة بأي أعمال تؤدي إلى تصعيد الوض، مضيفا أن اليابان ستواصل بذل كل الجهود الدبلوماسية اللازمة لمنع تفاقم الوضع بشكل أكبر.
كما أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية أن “الصين تعارض أي عمل من شأنه تصعيد التوتر في الشرق الأوسط بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الرد الاسرائيلي الصين الهجوم الايراني اليابان فرنسا
إقرأ أيضاً:
جريمة تهز الوسط التعليمي..توقيف طالب اعتدى على أستاذته بفأس في آرفود
تمكنت عناصر الشرطة بالمفوضية الجهوية للأمن بمدينة آرفود، يوم الخميس 27 مارس الجاري، من توقيف طالب يبلغ من العمر 21 سنة، يدرس بمعهد للتكوين المهني، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية اعتداء جسدي بالسلاح الأبيض استهدف أستاذة تعمل بالمؤسسة ذاتها.
وجاء تحرك المصالح الأمنية فور توصلها بإشعار حول تعرض الضحية لاعتداء في الشارع العام باستخدام أداة حادة، حيث أسفر التدخل الفوري عن توقيف المشتبه فيه في وقت وجيز بعد ارتكاب الفعل الإجرامي.
وقد وثّقت كاميرات الهواتف المحمولة الحادثة، حيث انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر لحظة الاعتداء وسقوط الضحية، مما أثار موجة من الاستنكار في الأوساط التربوية والمجتمعية.
وتم وضع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ملابسات الواقعة وتحديد الدوافع الحقيقية وراء هذا الفعل الإجرامي.