شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الشارقة تستبدل ألواح الألمنيوم على واجهات بنايات بأخرى مقاومة للحرائق، كشفت اللجنة التمثيلية لقطاع العقارات في غرفة تجارة وصناعة الشارقة، عن بدء عمليات إزالة ألواح الألمنيوم التي تستخدم في تكسية الواجهات الخارجية .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشارقة تستبدل «ألواح الألمنيوم» على واجهات بنايات بأخرى مقاومة للحرائق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الشارقة تستبدل «ألواح الألمنيوم» على واجهات بنايات...

كشفت اللجنة التمثيلية لقطاع العقارات في غرفة تجارة وصناعة الشارقة، عن بدء عمليات إزالة ألواح الألمنيوم التي تستخدم في تكسية الواجهات الخارجية لعدد من البنايات في الإمارة، واستبدالها بأخرى مقاومة للحرائق.

وأوضحت اللجنة لـ«الإمارات اليوم» أن عمليات الاستبدال تتم وفق مبادرة من حكومة الشارقة، وتنفذ على نفقتها، وفق إجراءات استباقية لمنع وقوع حرائق في البنايات السكنية والتجارية.

وأكد مستأجرون في الشارقة أن واجهات بنايات يقيمون فيها تشهد عمليات إزالة ألواح الألمنيوم حالياً.

وأشادوا عبر «الإمارات اليوم» بالمبادرة الحكومية، كونها تحمل عوامل إيجابية، أبرزها تنفيذها بشكل استباقي، وتعزيز أنظمة السلامة بدرجات أكبر، إضافة إلى عدم تحميل ملاك العقارات أو المستأجرين أي تكاليف، وفق الإشعارات التي وضعتها الجهات الحكومية في مداخل البنايات.

منع الحرائق

وتفصيلاً، قال رئيس اللجنة التمثيلية لقطاع العقارات في غرفة تجارة وصناعة الشارقة، سعيد غانم السويدي، إن «الفترة الأخيرة شهدت عمليات إزالة لألواح الألمنيوم من الواجهات الخارجية لبنايات في الشارقة، واستبدالها بأخرى مقاومة للحرائق».

وأضاف السويدي أن «المبادرة التي يتوقع أن تتم على مراحل في عدد من البنايات، تأتي وفق مبادرة حكومية وإجراءات استباقية، لمنع وقوع الحرائق في الأبراج السكنية والتجارية، ودعم سلامة القاطنين في تلك البنايات».

وأكد أن «إنجاز تلك الأعمال يتم بالكامل على نفقة حكومة الشارقة، ولا يحق لأي طرف مطالبة الملاك أو المستأجرين بأي مبالغ مالية مقابلها»، مشيراً إلى «الانعكاسات الإيجابية لتلك المبادرة على القطاع العقاري في الشارقة، ودورها في تعزيز السلامة في البنايات بمعدلات أكبر، عبر إجراءات استباقية».

مبادرة استباقية

من جانبه قال الوسيط العقاري مجدي عبدالعزيز: «شهد عدد من البنايات السكنية في الشارقة أخيراً، عمليات إزالة لألواح الألمنيوم التي تستخدم لتكسية الواجهات الخارجية، ضمن مبادرة استباقية أطلقتها الجهات الحكومية في الشارقة للتحوط من وقوع الحرائق».

وأضاف: «البنايات التي تم بدء تنفيذ المبادرة فيها، تتمثل في الأبراج السكنية الكبيرة من حيث عدد السكان وارتفاع الطوابق».

وأكد أن «تنفيذ المبادرة على نفقة الجهات الحكومية من الأمور الإيجابية التي لاقت استحساناً كبيراً من الملاك والمستأجرين، خصوصاً أنها ستعود على جميع الأطراف بفوائد عدة».

آراء مستأجرين

وفي السياق نفسه، قال المستأجر أحمد محمود، إنه «رصد عمليات إزالة ألواح الألمنيوم المستخدمة في تكسية الواجهات الخارجية في البناية التي يقطن فيها، وذلك ضمن إجراءات احترازية لتجنب وقوع الحرائق».

وأضاف أن «عمليات إزالة تلك الألواح أو استبدالها، لا تتضمن أي تكاليف أو رسوم على المستأجرين أو ملاك تلك العقارات، وفقاً للإشعارات الحكومية الموجهة لساكني البناية، قبيل عمليات الإزالة التي تتم على فترات».

من جانبه قال المستأجر أيمن حسن، إن «البناية التي يسكن بها في منطقة التعاون في الشارقة تشهد حالياً عمليات إزالة لألواح الألمنيوم التي تكسو الواجهة الخارجية»، مؤكداً أنها مبادرة من الجهات الحكومية، وتمنع تحصيل أي رسوم من المستأجرين والملاك، وفقاً لإشعارات رسمية موجهة لإدارات البنايات.

وفي السياق نفسه، ذكر المستأجر محمد عبدالرحمن، أنه «لاحظ عمليات إزالة لألواح الألمنيوم المركبة على الواجهة الخارجية للبناية التي يقيم بها في الشارقة».

وأكد أن «عمليات الاستبدال تتم من خلال شركة متخصصة، وتتضمن وضع ممرات حماية مظللة للمشاة على جانبي البناية، لضمان سلامة المشاة».

أما المستأجرة سماح علي، فرأت أن «المبادرة التي بدء العمل في تنفيذها أخيراً في عدد من البنايات السكنية لاستبدال ألواح الألمنيوم على الوجهات الخارجية بأخرى مقاومة للحرائق، تشتمل على عدد من العوامل الإيجابية من أبرزها تنفيذها بشكل استباقي، وتعزيز أنظمة السلامة بدرجات أكبر، إضافة إلى العامل الأكثر إيجابية ويتمثل في عدم تحميل ملاك العقارات أو المستأجرين أي تكاليف، وفق الإشعارات التي وضعتها الجهات الحكومية في مداخل البنايات».

• مستأجرون يشيدون بالمبادرة الحكومية، كونها تحمل إجراءات استباقية، وتعزز أنظمة السلامة بدرجات أكبر، ولا تحمّل ملاك العقارات أو المستأجرين أي تكاليف.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

52.13.36.65



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشارقة تستبدل «ألواح الألمنيوم» على واجهات بنايات بأخرى مقاومة للحرائق وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجهات الحکومیة الإمارات الیوم فی الشارقة

إقرأ أيضاً:

«9 من كل 10 أشخاص يعانون الفقر».. الأمم المتّحدة: تعافي اقتصاد سوريا قد يستغرق 50 عاماً!

كشفت الأمم المتّحدة أنّه “يعاني 9 من كل 10 سوريين من الفقر، وربع السكّان هم اليوم عاطلون عن العمل، والناتج المحلي الإجمالي السوري هو اليوم أقل من نصف ما كان عليه في 2011”.

وأشار تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى “أن ما بين 40-50% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عامًا لا يذهبون إلى المدرسة، وأنه دُمر أو تضرر بشكل شديد نحو ثلث الوحدات السكنية خلال سنوات النزاع، مما ترك 5.7 مليون شخص في سوريا بحاجة إلى دعم في مجال الإيواء”.

وتطرق التقرير الأممي إلى “التحديات البشرية واللوجستية التي تواجه الاقتصاد السوري حيث توفي أكثر من 600 ألف سوري في الحرب، بالتوازي مع الأضرار المادية، والانهيار الكامل لليرة السورية، ونفاد الاحتياطيات الأجنبية، وارتفاع نسب البطالة ورزوخ مايقدر بـ90% من السوريين تحت خط الفقر كما تشكل الأضرار التي لحقت بقطاع الطاقة تحديا حقيقيا حيث انخفض إنتاج الطاقة بنسبة 80% وتعرضت أكثر من 70% من محطات الطاقة وخطوط النقل للتدمير، مما قلل قدرة الشبكة الوطنية بنسبة تزيد عن ثلاثة أرباع”.

وأضافت في تقرير لها: “تراجع مؤشر التنمية البشرية الذي يأخذ في الاعتبار متوسط العمر المتوقع ومستويي التعليم والمعيشة إلى أقلّ ممّا كان عليه في 1990 (أول مرة تمّ قياسه فيها)، ممّا يعني أنّ الحرب محت أكثر من ثلاثين عاما من التنمية”.

وقالت: “الاقتصاد السوري بحاجة لـ55 عاما للعودة إلى المستوى الذي كان عليه في 2010 قبل اندلاع النزاع إذا ما واصل النمو بالوتيرة الحالية، مناشدة الأسرة الدولية الاستثمار بقوة في هذا البلد لتسريع عجلة النمو”.

وقال أخيم شتاينر، رئيس برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، إنّه “بالإضافة إلى مساعدات إنسانية فورية، يتطلّب تعافي سوريا استثمارات طويلة الأجل للتنمية، من أجل بناء استقرار اقتصادي واجتماعي لشعبها”.

وشدّد المسؤول الأممي على أهمية “استعادة الإنتاجية من أجل خلق وظائف والحدّ من الفقر، وتنشيط الزراعة لتحقيق الأمن الغذائي، وإعادة بناء البنى الأساسية للخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم والطاقة”.

ووفق الأمم المتحدة، “بحسب معدّل النمو الحالي (حوالي 1.3 بالمئة سنويا بين عامي 2018 و2024)، فإنّ “الاقتصاد السوري لن يعود قبل عام 2080 إلى الناتج المحلّي الإجمالي الذي كان عليه قبل الحرب”.

مقالات مشابهة

  • الإمارات تقود اقتصاد المستقبل وإعادة تشكيل خريطة الاستثمار العالمي
  • 8 ضوابط لشراء واستئجار الجهات الحكومية للمركبات
  • «الإمارات للبيئة» تدعم عام المجتمع بـ«يوم جمع علب الألمنيوم»
  • نائب:بعض المسؤولين شركاء في عمليات الإبادة التي تعرض لها الايزيديون
  • بالفيديو.. بدء عمليات إزالة الأنقاض في حلب
  • نورلاند: خريجو برامج التبادل الأمريكية سيبنون اقتصاد ليبيا في المستقبل
  • «9 من كل 10 أشخاص يعانون الفقر».. الأمم المتّحدة: تعافي اقتصاد سوريا قد يستغرق 50 عاماً!
  • الأمم المتحدة:اقتصاد سوريا يحتاج 50 عاما ليتعافى
  • الأمم المتحدة عن اقتصاد سوريا: قد يستغرق 50 عاماً ليتعافى
  • الأمم المتّحدة: تعافي اقتصاد سوريا قد يستغرق 50 عاما