إعلام عبري يكشف عن طرد أربعة إسرائيليين من فندق بتنزانيا
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
قام مدير أحد الفنادق في زنجبار بتنزانيا، بطرد أربعة نزلاء إسرائيليين، بحسب ما كشفت القناة 12 العبرية.
وقالت القناة إن الإسرائيليين الأربعة وصلوا الفندق بعد منتصف ليل الأربعاء/ الخميس، ولاحظوا عند المدخل وجود سيارة عليها علم فلسطين، مع عبارة "فلسطين حرة".
وبحسب القناة العبرية، فإن الإسرائيليين الأربعة امتعضوا من وجود علم فلسطين، واحتجوا لدى موظفي الفندق الذين أبلغوهم أن السيارة مملوكة لمالك الفندق.
وقال أحد المطرودين الأربعة "عندها أبلغنا الموظف بأننا نرغب في استرداد كامل مبلغ الحجز من دون أي خصم، وأننا سنبقى الليلة لتأخر الوقت وسنغادره في الصباح التالي".
وتابع: "جاء مدير الفندق، وعندما علم أننا إسرائيليون صرخ بنا وأمرنا بالخروج".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية زنجبار فلسطين فلسطين الاحتلال زنجبار المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: “حماس” تنطلق بسرعة وعناصرها يخرجون من كل مكان في غزة
#سواليف
قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، إن “مشاهد عناصر #كتائب_القسام في #غزة، أثناء تسليم #الأسيرات_الإسرائيليات، وهم يخرجون من #الأنفاق ومن بين #الأنقاض، تثبت أن حماس لم تفقد السيطرة، على الرغم من خمسة عشر شهراً من #الحرب”.
وذكرت صحيفة/جروزاليم بوست/ العبرية، اليوم الاثنين: أن “حماس تمكنت من تجنيد أعضاء جدد، وأبقت على جاهزية الشاحنات والسيارات، كما عادت عناصر الشرطة سريعا ما أظهر قوتها وتماسكها”.
وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أنه طوال فترة #الحرب، “اشتكى بعض المسؤولين في المنظمات الدولية من أن افتقار حماس إلى الشرطة، أو استهدافها من جانب الجيش الإسرائيلي، كان يؤدي إلى انهيار القانون والنظام”.
مقالات ذات صلة أسيرات محررات يروين الساعات الأخيرة قبيل الإفراج عنهن 2025/01/20وتابعت: “العديد من المجموعات المرتبطة بالمجتمع الدولي والتي تعمل في غزة، تفضل العمل مع حماس وشرطتها”.
وأضافت الصحيفة العبرية، أنه “ربما تكون مقاطع الفيديو مخصصة للدعاية في بعض الحالات، ولكن الرسالة العامة واضحة، فقد خرجت حماس من الأنفاق في غزة ومن بين الأنقاض في بعض المناطق، وهي تسيطر بوضوح على الأمور، ولم تختف الجماعة قط ولم يتم تفكيكها قط”.
ولفتت الصحيفة إلى أنه في آذار/في مارس 2024، ذكرت صحيفة /واشنطن بوست/ أن “الجيش الإسرائيلي زعم أنه فكك 20 من أصل 24 كتيبة لحماس، والواقع أن التفكيك لا يعني التدمير، فقد عادت حماس إلى الظهور بسرعة، وهذه ليست جماعة يبدو أنها تكبدت خسائر فادحة كما صورها البعض، أو أنها كانت قادرة على تعويض معظم الخسائر والحفاظ على القيادة والسيطرة”.
وذكر تقرير آخر لصحيفة /يسرائيل هيوم/ أن “إسرائيل دمرت 100 كيلومتر من أنفاق حماس وقضت على 25 من القادة”، لكن الواقع يؤكد أن “الحركة خرجت سالمة من هذا الصراع”، وفق الصحيفة العبرية.
وقالت الصحيفة: إن “حماس تنطلق بسرعة في غزة لتفرض سيطرتها وتستعرض قدراتها، وهي لا تريد أن ينشأ أي فراغ في المنطقة”.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ، عند الساعة الثامنة والنصف من صباح أمس الأحد، لينهي 471 يومًا من حرب الإبادة الجماعية التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على القطاع، وخلفت أكثر من 157 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وأعلن رئيس الوزراء وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، مساء الأربعاء 15 كانون الثاني/ يناير، نجاح جهود الوسطاء (الدوحة والقاهرة وواشنطن) في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.
ويتكون الاتفاق من ثلاث مراحل مدة كل منها 42 يوما، ويتضمن وقفا للعمليات العسكرية، وانسحاب جيش الاحتلال من المناطق المأهولة في غزة وفتح معبر رفح وتعزيز دخول المساعدات عبره.