القوات البرية الإيرانية: مسيرات صغيرة هاجمت أجواءنا في مدينة أصفهان ودفاعاتنا الجوية تصدت لها
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
قال قائد القوات البرية الإيرانية إن مسيرات صغيرة هاجمت أجواءنا في مدينة أصفهان ودفاعاتنا الجوية تصدت لها، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية بأن إسرائيل هاجمت 9 أهداف في قاعدة للقوات الجوية التابعة للحرس الثوري قرب أصفهان، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبا عاجل.
وأكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عدم وقوع ضرر بمواقع نووية إيرانية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأوضحت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن المنشآت النووية يجب ألا تكون هدفا بالنزاعات العسكرية.
وتابعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية: "نواصل دعوة الجميع لضبط النفس لأقصى درجة، ونراقب الوضع عن كثب".
تحذيرات وزير الخارجية الإيرانيوحذر وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، اليوم الجمعة، من أنه في حال قيام تل أبيب بمغامرة أخرى، فإن رد إيران سيكون حاسما وفوريا وفي أقصى حد.
وأكد عبد اللهيان من نيويورك، خلال لقائه نظيره الأردني أيمن الصفدي، تصميم إيران على المساعدة في تعزيز السلام والاستقرار الإقليمي، مضيفا أن "الرد العسكري على الاعتداء الصهيوني لم يكن سوى عملية محدودة وبسيطة، وفي حالة قيام هذا الكيان بأي عمل مغامرة آخر، فإن رد إيران هذه المرة سيكون حاسما وفوريا وفي أقصى حد له".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القوات البرية الإيرانية مسيرات صغيرة مدينة أصفهان القاهرة الإخبارية قناة القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الضغوط الدولية تزداد على كُرد سوريا: تجربة العراق لن تتكرر - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد الكاتب والمحلل السوري أحمد اليوسف، اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، أن الضغوط الدولية تتزايد على الكرد في سوريا، وتحديدا قوات سوريا الديمقراطية قسد.
وقال اليوسف في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الضغوط تزداد من قبل الدول الكبرى، وآخرها تصريح وزيرة الخارجية الألمانية"، مؤكدا أن "الدول الكبرى لا تريد خسارة علاقتها مع تركيا".
وأضاف أن "الدول الكبرى بما فيها الولايات المتحدة يرون بأن تركيا في الوقت الحالي، هي البوابة الضامنة لاستقرار سوريا، ولهذا يريدون إنهاء التهديدات التركية، وخلق مناطق منزوعة السلاح".
وأشار إلى أنه "ليس أمام قسد سوى تقديم التنازلات، وتشكيل وفد للحوار مع الإدارة السورية الجديدة، والانسحاب من المناطق العربية التي يسيطرون عليها، مثل الرقة، ودير الزور، وفك الارتباط مع حزب العمال الكردستاني".
ولفت إلى أن "تكرار تجربة الكرد في العراق، تبدو صعبة في ظل تعقيدات المشهد، والضغوط التركية، والدولية".
وكان السياسي الكردي لطيف الشيخ، علق الأحد (15 كانون الأول 2024)، حول رسالة زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني إلى قائد الإدارة السورية الجديدة المدعو "أبو محمد الجولاني".
وقال الشيخ في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "رسالة بارزاني للجولاني- واسمه الحقيقي أحمد الشرع- لها عدة دلالات، أولها هو أن الديمقراطي الكردستاني يعد أكبر المستفيدين من أحداث سوريا الأخيرة، بحكم العلاقة التي تربط الحزب مع تركيا، فضلا عن سعي مسعود بارزاني لدعم قوى مجلس القوى الوطني الكردي في سوريا المقرب منه، ويراد له إثبات وجوده في المرحلة المقبلة داخل سوريا، وتحجيم دور قوات سوريا الديمقراطية "قسد".
وأضاف، أن "بارزاني يريد أن يلعب دور المرجع السياسي للكرد، ورسالته للشرع تعبر عن ذلك، فضلا عن إمكانية لعب دور الوساطة بين الشرع والقوى الكردية في سوريا".