RT Arabic:
2024-10-03@12:46:55 GMT

الهند تبدأ التصويت في أكبر انتخابات في العالم

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

الهند تبدأ التصويت في أكبر انتخابات في العالم

بدأ ملايين الهنود التصويت الجمعة في انتخابات تستمر ستة أسابيع وهي بمثابة استفتاء على ناريندرا مودي، رئيس الوزراء الشعبوي الذي يسعى لولاية ثالثة نادرة كزعيم للبلاد.

على عتبة الانتخابات.. المعارضة الهندية تتهم مودي بالاستبداد وتقويض الديمقراطية

بدأ الناخبون يصطفون أمام مراكز الاقتراع قبل ساعات من السماح لهم بالدخول في السابعة صباحا في الولايات الـ21 الأولى لإجراء التصويت، من جبال الهيمالايا إلى جزر أندامان الاستوائية.

وسينتخب ما يقرب من 970 مليون شخص، أكثر من 10% من سكان العالم، 543 عضوا في مجلس النواب بالبرلمان لولاية تمتد خمس سنوات خلال الانتخابات المتعاقبة التي تستمر حتى الأول من يونيو.

ينظر إلى عملية الاقتراع هذه باعتبارها واحدة من أكثر الانتخابات أهمية في تاريخ الهند، وسوف تختبر حدود هيمنة مودي السياسية.

إذا فاز مودي، فسيكون ثاني زعيم هندي يحتفظ بالسلطة لفترة ثالثة، بعد جواهر لال نهرو، أول رئيس وزراء للبلاد.

وتتوقع غالبية استطلاعات الرأي فوز مودي وحزبه حزب (بهاراتيا جاناتا) القومي الهندوسي، اللذين يواجهان تحالفا واسعا للمعارضة بقيادة حزب (المؤتمر الوطني الهندي) وأحزابا إقليمية قوية.

ليس من الواضح من سيقود الهند إذا فاز تحالف المعارضة، المسمى (إنديا)، في الانتخابات. ولم يقدم أكثر من 20 حزبا مرشحا بعد.

المصدر: AP

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: ناريندرا مودي انتخابات

إقرأ أيضاً:

انتخابات الإقليم.. الأحزاب الحاكمة تحافظ على نفوذها وسط ضعف المعارضة والمستقلين - عاجل

بغداد اليوم - كردستان

كشف الكاتب والمحلل السياسي كاظم ياور، اليوم الاثنين (30 أيلول 2024)، عن تراجع حظوظ الأحزاب المعارضة والمستقلين في انتخابات برلمان إقليم كردستان بسبب المقاطعة الشعبية الواسعة للاقتراع.

وأوضح ياور في تصريح لـ "بغداد اليوم" أن "اليأس يسود بين صفوف أحزاب السلطة، حيث ينحصر التنافس بشكل أساسي بين جمهورها فقط، مما يعزز فرصها في الانتخابات المقبلة". 

وأشار إلى أن "المعارضة تواجه تحديات كبيرة بسبب عدم توحيد صفوفها، في حين يساهم دخول المستقلين في قوائم متعددة بتشتيت الأصوات، ما يؤدي إلى ضعف قوتهم الانتخابية مقارنة بالأحزاب الحاكمة التي تبقى متماسكة في ما بينها". 

وأضاف ياور: "حتى لو حصلت أحزاب السلطة على أصوات قليلة، فإن تشتت أصوات المعارضة سيمكن الأحزاب الحاكمة من الحفاظ على ديمومتها ونفوذها في الإقليم".

في 21 شباط 2024، اصدرت المحكمة الاتحادية حكما يقضي بتقليص عدد مقاعد برلمان الإقليم إلى 100 مقعد بعد إلغاء مقاعد الكوتا الامر الذي دفع الحزب الديمقراطي الكردستاني (الحزب الحاكم في إقليم كردستان)، الى الانسحاب من الانتخابات البرلمانية في الإقليم قبل ان يعدل عن هذا القرار ويعلن المشاركة.

وأعاد قرار المحكمة الاتحادية القاضي بعدم دستورية تمديد عمل برلمان إقليم كردستان، تسليط الضوء على الصعوبات التي تواجهها العملية الانتخابية في الإقليم، شبه المستقل، في وقت وجهت فيه القوى السياسية الرئيسة في الإقليم أصابع الاتهام لبعضها البعض بشأن المسؤولية عن عرقلة إجراء الانتخابات في موعدها.

وأصدرت المحكمة الاتحادية، قرارا يقضي بعدم دستورية تمديد عمل برلمان كردستان لعام إضافي، بعد أن جدد لنفسه، في عام 2022، معتبرة أن كل القرارات الصادرة عنه بعد تلك المدة "باطلة".

واستعدادا للانتخابات البرلمانية التي طال انتظارها في إقليم كردستان تخوض قوى المعارضة تحديات جمة لإعادة تنظيم صفوفها وتشكيل جبهة عريضة قبل دخولها مضمار المنافسة مع القوى التقليدية المهيمنة على دفة الحكم، في محاولة لاستعادة ثقة الناخب المحبط من أداء القوى السياسية بجميع أطيافها.

وفي ظل المشهد السياسي المعقد يلقي تراجع نفوذ المعارضة بظلاله على الأسباب الكامنة وراء إخفاقها في تحقيق تقدم ملموس، وتداعيات ذلك على إقبال الناخبين للمشاركة في الانتخابات، وسط تساؤلات حول مستقبل التحالفات السياسية ومدى قدرة المعارضة على العودة إلى المشهد بقوة.

مقالات مشابهة

  • انتخابات رئاسية في تونس وقيس سعيّد أكثر المرشحين حظا بالفوز  
  • هبوط أسعار الأرز بعد تخفيف الهند قيود التصدير
  • وثيقة تكشف أدلة جديدة حول محاولة ترامب قلب نتائج انتخابات 2020
  • أغرب انتخابات رئاسية في تونس بعد الثورة
  • الإعصار هيلين يعيق التصويت المبكر في نورث كارولاينا
  • مفاجآت منتظرة في انتخابات اتحاد الكرة.. موقف أبو ريدة وجمال علام
  • حزب العدل يجرى انتخابات تكميلية لاستيعاب زيادة العضوية
  • مرشحان يتقدمان لرئاسة شعبة «محرري الاتصالات» في انتخابات «الصحفيين»
  • انتخابات الإقليم.. الأحزاب الحاكمة تحافظ على نفوذها وسط ضعف المعارضة والمستقلين
  • انتخابات الإقليم.. الأحزاب الحاكمة تحافظ على نفوذها وسط ضعف المعارضة والمستقلين - عاجل