لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السياسة الخارجية لروسيا وقضايا الساعة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
يتحدث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية اليوم الجمعة، عن قضايا الساعة للسياسة الخارجية لروسيا، والملفات الساخنة على الساحة الدولية.
لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السياسة الخارجية لروسيا وقضايا الساعة
https://t.co/iDoxbrtcXn
وتجري المقابلة مع إذاعات "سبوتنيك" و"كومسومولسكايا برافدا" و"غوفوريت موسكفا" (موسكو تتحدث)، وتجري الحوار مع رأس السياسة الخارجية رئيسة تحرير قناة RT ومجموعة "روسيا سيفودنيا"، التي تضم "سبوتنيك" مارغريتا سيمونيان، ورئيس تحرير إذاعة "غوفوريت موسكفا" رومان بابايان، ورئيسة التحرير والمدير العام لدار النشر "كومسومولسكايا برافدا" أوليسيا نوسوفا.
يتبع..
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ازمة الاقتصاد الأزمة الأوكرانية الاقتصاد العالمي الحكومة الروسية الشرق الأوسط سيرغي لافروف مارغريتا سيمونيان موسكو وزارة الخارجية الروسية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأميركي يحدد أولويات وزارته
حدد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أولويات ومهمة وزارته والسياسات المتبعة خلال الفترة القادمة بمعايير ثلاثة، وهو أن تجعل الولايات المتحدة أكثر أمانًا وازدهارًا وأقوى.
وقال روبيو في بيان إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعطاه توجيهًا لوضع المصلحة الوطنية الأساسية الأميركية كمهمة رئيسة للسياسة الخارجية، مع تبرير كل دولار يتم انفاقه، وكل برنامج يتم تمويله، وكل سياسة متبعة.
وأكد المسؤول الأميركي أنه سيبني “وزارة خارجية أكثر ابتكارًا ورشاقة وتركيزًا”، مشيرًا إلى أن هذا سيتطلب “استبدال بعض الأولويات، وتقليل التركيز على بعض القضايا، والقضاء على بعض الممارسات”.
اقرأ أيضاًتقارير1.5 مليار دولار قدمها بنك التصدير والاستيراد السعودي لدعم تدفق المعادن حول العالم
وفيما يلي أولويات الخارجية الأميركية التي حددها روبيو:
– الحد من الهجرة الجماعية وتأمين الحدود. لن تقوم وزارة الخارجية بعد الآن بأي أنشطة تسهل أو تشجع الهجرة الجماعية. إن علاقاتنا الدبلوماسية مع الدول الأخرى، سوف تعطي الأولوية لتأمين حدود أميركا، ووقف الهجرة غير الشرعية والمزعزعة للاستقرار، والتفاوض على إعادة المهاجرين غير الشرعيين.
– يتعين علينا أن نكافئ الأداء والجدارة، بما في ذلك داخل صفوف وزارة الخارجية.
– وقف التركيز على القضايا السياسية والثقافية التي تسبب الانقسام في الداخل وغير الشعبية في الخارج. وهذا من شأنه أن يسمح لنا بإدارة سياسة خارجية عملية بالتعاون مع دول أخرى لتعزيز مصالحنا الوطنية الأساسية
– وقف الرقابة وقمع المعلومات. لقد توسعت جهود وزارة الخارجية لمكافحة الدعاية الخبيثة وتغيرت بشكل أساسي منذ عصر الحرب الباردة، ويجب علينا إعادة تحديد أولويات الحقيقة.
– إن وزارة الخارجية التي أقودها ستدعم وتدافع عن حقوق الأميركيين في حرية التعبير، وستنهي أي برامج تؤدي بأي شكل من الأشكال إلى فرض الرقابة على الشعب الأميركي.
– الاستفادة من نقاط قوتنا والتخلص من سياسات المناخ التي تضعف أميركا. وفي حين لن نتجاهل التهديدات لبيئتنا الطبيعية وسندعم الحماية البيئية المعقولة، فإن وزارة الخارجية ستستخدم الدبلوماسية لمساعدة الرئيس ترامب على الوفاء بوعده بالعودة إلى الهيمنة الأميركية في قطاع الطاقة.