تكنولوجيا احذر .. كيفية التعامل مع الإشعارات الضارة وتعطيلها فورا
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، احذر كيفية التعامل مع الإشعارات الضارة وتعطيلها فورا،في بعض الأحيان قد يتلقى المستخدمون تحذيرًا منبثقًا بأن هواتفهم الذكية مصابة ببرامج .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر احذر .. كيفية التعامل مع الإشعارات الضارة وتعطيلها فورا ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
في بعض الأحيان قد يتلقى المستخدمون تحذيرًا منبثقًا بأن هواتفهم الذكية مصابة ببرامج ضارة، وأحيانا قد يظهر التحذير الخاص بالفيروس من تصفح صفحة ويب، وقد يظهر فقط كإشعار، ومن الشائع تلقي إشعارات وهمية من تطبيقات المتصفح.
وبحسب موقع MakeUseOf فإن هناك عدد من الخطوات التي يجب اتخاذها فورا لإيقاف الإشعارات المزيفة أو الضارة التي تتلقاها للتخلص من الفيروس ووقف انتشاره على التطبيقات والملفات الخاصة بجهازك.
كيفية التعامل مع الإشعارات المزيفة ؟قد يظهر الفيروس كنافذة منبثقة أثناء تصفح موقع ويب أو النقر فوق إعلان ، فمن المحتمل أنك على موقع ويب غير آمن ويتم تصيدك بواسطة هذه النوافذ المنبثقة، وحينها يجب عليك إغلاق الموقع وتجنب العودة إليه في المستقبل، وإذا رأيت هذا التحذير بعد النقر فوق إعلان ، فافعل الشيء نفسه.
وإذا تلقيت مثل هذا التنبيه من تطبيق مشبوه مثبت على جهازك؛ فيجب حذفه وإيجاد بديل موثوق، ومع ذلك ، إذا ظهر التحذير كإشعار من المتصفح؛ فقد يكون ذلك مزعجًا، ربما يكون متصفحك قد تعرض للاختراق، أو ربما وافقت عن غير قصد على تلقي مثل هذه الإشعارات غير الدقيقة من موقع ويب ضار.
لا تنقر فوق هذه الإشعارات، وبدلاً من ذلك، اكتشف سبب تلقيك لها عبر متصفحك وقم بتعطيلها، ويمكن أن تختلف عملية تحديد ما إذا كنت قد سمحت لموقع ويب بإرسال إشعارات إليك بناءً على متصفحك، و للتحقق من هذه الإشعارات وتعطيلها على متصفح جوجل كروم Google Chrome ، من خلال اتباع الخطوات التالية:
افتح متصفح جوجل كروم Google Chrome اضغط على النقاط الرأسية الثلاث في الزاوية العلوية اليمنى وافتح الإعدادات.انتقل إلى الإشعارات . انتقل من خلال جميع مواقع الويب المدرجة ضمن المواقع المسجلة لديك، وإذا وجدت أي موقع مشبوه في القائمة يرسل لك إشعارات؛ فقم بإيقاف تشغيله. ارجع إلى إعدادات Chrome وانتقل إلى إعدادات الموقع ثم الإشعارات. قم بتعطيل التبديل بجانب الإشعارات. إذا ظهرت بعض مواقع الويب المشبوهة في قائمة الاستثناءات ، فانقر عليها واحدة تلو الأخرى وقم بإيقاف تشغيل التبديل بجوار إظهار الإشعارات لكل موقع على حدة. إذا كنت تستخدم متصفحًا مختلفًا ، فتحقق من موقعه الرسمي على الويب لمعرفة كيفية تعطيل هذه الإشعارات، إذا لم يساعد تعطيل الإشعارات ، واستمر في تلقي تنبيهات الفيروسات المزيفة ، فامسح ذاكرة التخزين المؤقت للمتصفح ، وتأكد من عدم تغيير محرك البحث الافتراضي ، وأعد ضبط إعدادات المتصفح. وإذا أمكن، يمكنك حذف تطبيق المتصفح وإعادة تثبيته مرة أخرى للتأكد من خلوه من الفيروسات.34.222.215.141
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل احذر .. كيفية التعامل مع الإشعارات الضارة وتعطيلها فورا وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لماذا يلزمك تكليف أطفالك بمهام منزلية فورا؟
من منّا لا يحتاج بعض المساعدة في مهام المنزل المتراكمة؟ فما بين ترتيب الغرف وتطبيق الملابس وغيرها، يتضح أن هناك مساعدا سرّيا في منزلك يمكنه أن يتحمل بعض تلك المسؤوليات لضمان المزيد من النجاح مستقبلا.. هذا الشخص وللمفاجأة هو طفلك الصغير!
تحقيق المزيد من النجاح في المستقبلأفادت أبحاث علمية متخصصة أن الأعمال المنزلية تساعد على تعزيز المهارات التنفيذية للطفل، مثل التركيز، والتخطيط، والتبديل بين المهام، وتذكر التعليمات، والتحكم في السلوك، وغير ذلك. لكن كيف يتم ذلك؟
دراسة أجرتها جامعة لا تروب في أستراليا، وشارك فيها أكثر من 200 والد وطفل تتراوح أعمارهم بين 5 و13 عامًا، توصلت إلى أن المشاركة في أنشطة الأعمال المنزلية مثل الطبخ والترتيب، قد تكون مفيدة بشكل خاص للأطفال اليافعين ما قبل سن المراهقة، فهي تجعلهم أكثر عرضة للتفوق في جوانب أخرى من الحياة مثل العمل المدرسي أو حل المشكلات.
ووجد الباحثون أن المشاركة في مهام العناية الذاتية، مثل إعداد وجبة لأنفسهم، ومهام العناية بالأسرة، مثل إعداد وجبة لشخص آخر، تعمل على تحسين قدرة الطفل على التفكير قبل التصرف بشكل جذري.
ينصح خبراء التربية بالسماح للأطفال بممارسة "المهام الحياتية الحقيقية" التي سيحتاجون إلى تعلُّمها عاجلا أم آجلا (غيتي)وفي دراسة نشرت في مجلة طب الأطفال التنموي والسلوكي الأميركية، درس الباحثون ما يقرب من 10 آلاف طفل في سن المدرسة الابتدائية بخصوص المساعدة في المنزل.
إعلانوأظهر أولئك الذين تم تكليفهم بالأعمال المنزلية في سن رياض الأطفال مزايا واضحة بحلول الصف الثالث، فكان أداء تلك المهام مرتبطًا بالتطور اللاحق للكفاءة الذاتية والسلوك الاجتماعي والفعالية الذاتية.
وعندما تمت مقارنة الأطفال المعتادين على القيام بالأعمال المنزلية مقابل الذين نادرًا ما يساعدون في المنزل، وجدت الدراسة أن العاملين سجلوا درجات أعلى في مقاييس المهارات الاجتماعية والأكاديمية والعلاقات مع الأقران والرضا عن الحياة.
كما خلصت دراسة واسعة النطاق أجرتها جامعة هارفارد على مدار 75 عامًا إلى أن الأطفال الذين يؤدون الأعمال المنزلية يصبحون أكثر نجاحًا كبالغين، وذلك لأنهم اكتسبوا أخلاقيات العمل من خلال القيام بالأعمال المنزلية، وفقًا للتحليل.
تعزيز الإحساس بالمسؤوليةكذلك يمكن لإشراك الأطفال في الأعمال المنزلية المناسبة لأعمارهم أن يمنحهم مستوى أعلى من الرضا والمسؤولية الذاتية والنجاح العام.
وحول ذلك تقول جولي ليثكوت هايمز، العميدة السابقة للطلاب الجدد في جامعة ستانفورد، في محاضرة لها في مؤتمر "تيدكس" عام 2016، "وجدت الدراسات أن النجاح المهني في الحياة يأتي من القيام بالأعمال المنزلية كأطفال.. وكلما كان هذا مبكرًا، كان أفضل".
تصبح الأعمال المنزلية سهلة عندما يبدأ الطفل في تولي بعضها في وقت مبكر حيث يكتسبها كعادات بديهية (غيتي)هذا النظام يساعد الأطفال على اكتساب الثقة، وبناء المرونة، والاستقلال مع تقدمهم في السن. كما تشجع المشاركة في المنزل الإحساس بالمسؤولية، ومهارة العمل الجماعي، وأخلاقيات العمل المطلوبة للغاية في وقت لاحق من الحياة.
وقد حدد مارتي روسمان، أستاذ تعليم الأسرة بجامعة مينيسوتا، "أن أفضل مؤشر لنجاح الشباب في منتصف العشرينيات من العمر وتحملهم المسؤولية هو مدى مشاركتهم في المهام المنزلية عندما كانوا في الثالثة أو الرابعة من العمر" بحسب الأبحاث ذات الصلة.
إعلانمشيرا إلى أنه مع إتقان طفلك لغسل الأطباق أو جمع الغسيل، يمكنه القيام بهذه المهمة بمفرده بالتدريج لاحقا. ولفت إلى أن الأعمال المنزلية التي تبدو غير مضنية مثل إعداد الطاولة أو طي الغسيل تُعد لَبِنات صغيرة في تشكيل الاستقلالية الفردية في نهاية المطاف.
ويشير الخبير إلى أنه عندما يبدأ الطفل في تولي بعض الأعمال المنزلية في وقت مبكر، تصبح سهلة ويكتسبها كعادات بديهية، مما يعني صداما أقل مع الآباء وتذمرًا أقل من الأطفال.
قبول النتائج "غير المثالية"عند سماع هذه الأفكار قد يقول معظم الآباء والأمهات إن أطفالهم قد لا يؤدون المطلوب على أكمل وجه، وربما تستهلك عملية الإشراف والمتابعة، وحتى المساعدة إذا لزم الأمر، وقتا إضافيا أكبر بكثير مما لو قام الأب أو الأم بالمهمة منذ اللحظة الأولى.
ولكن يتضح أنه أحيانا، حتى لو كان بوسعك أن تؤدي مهمة ما على أكمل وجه، فلابد أن تسمح لشخص آخر بالقيام بها ـولو بشكل جزئيـ إذا كنت تريد أن يتعلم الشخص الآخر من التجربة، وخاصة بالنسبة للأطفال اليافعين.
يُنصح الآباء باختيار الأعمال التي يستمتع بها أطفالهم ومشاركتهم بشكل يعزز إحساسهم بالحميمية والتواصل (غيتي)لذلك من الضروري حث صغارك على القيام بالأعمال المنزلية الممكنة بالنسبة لمهاراتهم العمرية، مثل ترتيب غرفته، ووضع ملابسهم في الغسالة وتشغيلها بأنفسهم، وكنس الفتات بعد تناول الوجبات، وجلي الصحون، وترتيب الفراش، ومسح الأتربة عن الأسطح، وغير ذلك.
ولأنه عادة ما تكمن المشكلة في أن الأعمال المنزلية قد تبدو مملة للأطفال، يجب على الآباء اختيار الأعمال التي يستمتع بها أطفالهم، ومشاركتهم بشكل يعزز لديهم الإحساس بالحميمية والتواصل.
كيف تبدأ مع طفلك؟ولبدء الخطوة الأولى مع أطفالك، يقول خبير الأسرة الأميركي مارتي روسمان إنه منذ أن يصبح الطفل كبيرًا بما يكفي لاتباع التعليمات البسيطة، يمكن الشروع في تعيين المهام له، مثل التقاط الألعاب، ووضع الملابس في سلة الغسيل، وإطعام الحيوان الأليف أو سقي الزرع المنزلي.
إعلانحينها سيبدأ طفلك في الشعور بأنه جزء من "الفريق"، ومن المفيد في هذه المرحلة استغلال حماسه وتقبل الطريقة التي يقوم بها بالأعمال المنزلية، أي بشكل غير مثالي، وبمرور الوقت سوف يصبح أفضل وأكثر مهارة.
التوازن قبل كل شيءوختاما، يقترح الخبراء في التربية أن هذه الأبحاث الواعدة تشير ربما إلى أننا يجب علينا التركيز بشكل أقل على تسجيل أطفالنا في كل نشاط في النادي الاجتماعي، والسماح لهم بدلا من ذلك بتلطيخ أيديهم قليلا وممارسة "المهام الحياتية الحقيقية" التي عاجلا أم آجلا سيحتاجون إلى تعلُّمها.