الصين تعلق على "انفجارات إيران"
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أكدت الصين معارضتها لكل الأعمال التي تؤدي "إلى تصعيد التوترات" بعد الانفجارات التي وقعت فجر اليوم الجمعة في أصفهان بوسط إيران ونسبها تقارير إعلامية إلى إسرائيل.
إقرأ المزيد أنباء عن "هجوم إسرائيلي محدود على إيران" وسط نفي إيراني- لحظة بلحظةوقال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو لي جيان "اطلعت الصين على التقارير التي أوردتها وسائل إعلام.
وأضاف المتحدث أن بكين "ستواصل لعب دور بناء لتهدئة الوضع".
وصباح اليوم الجمعة، ذكرت وسائل إعلام غربية أن الجيش الإسرائيلي قصف مواقع في إيران. من جانبها، أفادت وسائل إعلام إيرانية بوقوع انفجارات قرب مطار أصفهان، فيما نفى مسؤولون إيرانيون وقوع أي هجوم صاروخي مؤكدين أن دوي الانفجارات في أصفهان كان نتيجة تفعيل نظام الدفاع الجوي الإيراني.
وذكرت وكالة "بلومبرغ" أن المسؤولين الإسرائيليين أبلغوا الولايات المتحدة يوم الخميس أنهم يعتزمون شن ضربة خلال الـ24 إلى 48 ساعة القادمة.
وأكد مسؤولون أمريكيون أن الضربة الإسرائيلية محدودة ولم تستهدف المواقع النووية والمدنية.
بدورها، نقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن مصادر أمنية وحكومية إسرائيلية أن إسرائيل لن تعلن مسؤوليتها عن الهجوم على إيران لـ"أسباب استراتيجية".
المصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الشرق الأوسط الهجوم الإسرائيلي على إيران بكين
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن إصابة جندي بلواء جفعاتي بنيران المقاومة في غزة
أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي بإصابة جندي بلواء جفعاتي بجروح خطيرة خلال المعارك بشمال قطاع غزة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام عبرية.
تعد إصابة الجندي استمرارا لخسائر الاحتلال في جبهة غزة حيث تكبد المقاومة الاحتلال بشكل يومي أو شبه يومي خسائر في الأرواح وإصابات قاسية، بينما ترد عليهم القوات الاسرائيلية بالانتقام من المدنيين العزل في غزة بقتلهم بكل أنواع المتفجرات في أي وقت وأي مكان، فيما تصفه المنظمات الدولية بحرب إبادة جماعية.
وسبق وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء اليوم الأربعاء، بمقتل 4 جنود إسرائيليين في معارك مع حزب الله اللبناني جنوب لبنان في الساعات الأخيرة.
د
وفي وقت سابق، اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بإصابة 18 عسكريا خلال الساعات الـ24 الماضية في معارك حامية في جبهتين، في استمرار لخسائر الاحتلال التي يفصح عن بعضها ولا يكشف عن الحقيقة الكاملة، وفق ما ذهب سياسيون داخل تل أبيب.