جامعة المنصورة تحصد المركز الأول في المشروع القومي لمحو الأمية وتعليم الكبار
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تصدرت جامعة المنصورة المركز الأول بالمشروع القومي لمحو الأمية وتعليم الكبار من خلال محو أمية أكثر من 12 ألف دارس ودارسة، ضمن خطة الجامعة لمحو الأمية بمختلف المحافظة.
وفي هذا السياق، قال الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، إنَّ لدى الجامعة خطة استراتيجية لمحو الأمية في إطار رؤية مصر 2030، ونستهدف على مستوى محافظة الدقهلية ألا يكون هناك أي مواطن أُمِّي.
وأضاف «خاطر»، خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، مع الإعلاميين محمد عبده ومنة الشرقاوي، والمُذاع على شاشة القناة «الأولى»: «وضعنا خطة لخدمة المجتمع منذ عام 2019، بإبرام اتفاقية مع هيئة تعليم الكبار على مستوى الجمهورية ومنها فرع الدقهلية، وانبسق عنها خطة للكليات التربوية مثل كليات الآداب والتربية والتربية النوعية والطفولة المبكرة وتربية رياضية».
وتابع: «ألزمنا كل طالب بتعليم 4 مواطنين على مستوى السنوات الأربع، أي تعليم مواطن في كل عام دراسي وبالنهاية لابد من تعليمهم كتكليف حتى يتثنى له الحصول على شهادته الجامعية، ما يستلزم أن يوافي الجامعة بما يفيد من هيئة تعليم الكبار أن كل طالب قام بتعليم ومحو أمية أربعة أشخاص».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لمحو الأمیة
إقرأ أيضاً:
القومي للمرأة ينظم لقاء لطلاب جامعة طنطا لرفع الوعي بوحدة مناهضة العنف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم المجلس القومي للمرأة ممثلا في وحدة مناهضة العنف ضد المرأة لقاء طلابى بعنوان "رفع الوعى باختصاصات وحدة مناهضة العنف ضد المرأة بالجامعة "بكلية طب الأسنان بجامعة طنطا، بالتعاون مع قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، استهدفت الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والعاملين بالجامعة، وذلك بحضور الدكتورة شيماء نعيم مدير عام الإدارة الاستراتيجية بالمجلس، الدكتورة أمل فيليب المستشار الطبي لوحدة مناهضة العنف ضد المرأة بالمجلس، أميرة التطاوي القائم بعمل مقرر فرع المجلس في محافظة الغربية، الدكتورة راندا الديب صاحب ومؤسس مبادرة ابني ابنك صح ومدير وحدة العنف بالجامعة.
وعرضت الدكتورة شيماء نعيم دور المجلس في دعم المرأة والفتاة في كافة المجالات وربط تمكين المرأة بأهداف التنمية المستدامة، والمفاهيم الأساسية للعنف والتمكين ومحور الحماية ضمن الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030، كما عرضت نتائج الدراسة الاقتصادية للعنف ضد المرأة التي أطلقها المجلس بالتعاون مع الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء وصندوق الأمم المتحدة للسكان في عام 2015، والنتائج التي تحققت لتفعيل واستدامة تلك الوحدات.
وأوضحت الدكتورة أمل فيليب دور وحدات المرأة الآمنة بالمستشفيات الجامعية لتقديم الخدمة للمرأة من الناحية الصحية والنفسية وتحويلها في حالة تطلب الأمر الحاجة لخدمات اجتماعية أو قانونية.
وقامت أميرة التطاوي بعرض نبذة عن اختصاصات المجلس و أهميته ودوره في مواجهة العنف ضد المرأة ودور المجلس في دعم وتمكين المراة داخل المحافظة وأوجه التعاون بين المجلس والوحدة.
فيما عرضت الدكتورة راندا الديب اختصاصات عمل وحدة مناهضة العنف ضد المرأة وآلية عملها داخل الجامعة، وما تم إنجازه خلال الفترة السابقة بالوحدة واستعرضت ما تم خلال الـ 16 يوم من الأنشطة للقضاء على العنف ضد المراة داخل الجامعة.