إنجلترا – بعد الخسارة العريضة علي ملعبه ووسط جماهيره أمام أتلانتا 0-3 في ذهاب الدور ربع النهائي للدوري الأوروبي، يحتاج ليفربول إلي تحقيق “الريمونتادا” في لقاء العودة مساء امس الخميس.

وفي محاولة منه لتعويض خسارة الذهاب، قرر المدرب الألماني لنادي ليفربول، يورغن كلوب، الدفع بأبرز نجومه في تشكيلته الأساسية لمباراة اليوم، حيث يقود المصري محمد صلاح إلى جانب الكولومبي لويس دياز والهولندي كودي جاكبو خط هجوم “الرديز”.

وجاءت تشكيلة ليفربول كالآتي:

في حراسة المرمى: أليسون.

في الدفاع: أرنولد، كوناتي، فان دايك، روبيرتسون.

في الوسط: ماك إليستر، سوبوسلاي، جونز.

في الهجوم: صلاح، غاكبو، دياز.

ويحتاج ليفربول للفوز بفارق أربعة أهداف لتعويض خسارته والتأهل للدور المقبل أو بفارق ثلاثة أهداف لتعديل النتيجة وبعدها الاحتكام لشوطين إضافيين وركلات الترجيح.

المصدر: RT

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

أرسنال يتحدى ليفربول بـ «معجزة 1998»؟

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة ليفربول ينتظر «كذبة أبريل» للتتويج بلقب «البريميرليج»! مفاجأة.. «ظاهرة» مارسيليا مطلوب في ليفربول


يتأخر أرسنال بـ13 نقطة عن صدارة الدوري الإنجليزي خلف ليفربول المتصدر، مع تبقي 11 مباراة لـ «المدفعجية» و10 لـ «الريدز» على نهاية الموسم، وعزز ليفربول تقدمه في صدارة «البريميرليج» بفوزه على نيوكاسل، فيما تعادل تعادل أرسنال مع نوتنجهام فورست سلبياً.
ولم يحدث من قبل أن يتأخر فريق بفارق 13 نقطة ويفوز باللقب إلا مرة واحدة، وكان هذا الفريق هو أرسنال في موسم 1997-1998، ويحتاج الفريق لشبه معجزة حتى يتمكن من تكرار سيناريو عام 1998، عندما عاد من التأخر وحسم اللقب.
ورغم أن أرسنال يتخلف بفارق 13 نقطة عن ليفربول، إلا أنه يملك مباراة مؤجلة، وإذا فاز في تلك المباراة على أرضه أمام تشيلسي في 16 مارس الجاري، يتقلص الفارق إلى 10 نقاط، اعتماداً على نتائج الفريقين المقبلة، عندما يستضيف ليفربول ساوثهامبتون ويزور أرسنال فريق مانشستر يونايتد في قمة جديدة بـ «البريميرليج»، حيث يكون هدفه ألا يكون الفارق مع «الريدز» أكثر من 9 نقاط عندما يلتقي الفريقان 10 أو11 مايو المقبل.
وإذا فاز أرسنال في أنفيلد للمرة الأولى منذ سبتمبر 2012 - وهو الاحتمال الذي يتحسن إذا عاد بوكايو ساكا وجابرييل مارتينيلي من الإصابة، ويتمكن من الفوز باللقب إذا سارت النتائج في الجولتين الأخيرتين من المباريات لمصلحته أيضاً، 
لم يسبق للفريق أن كان متقدماً بفارق 13 نقطة على أقرب منافسيه في هذه المرحلة من الموسم ثم فشل في الفوز باللقب، ولكن هذا الفارق الذي بلغ 13 نقطة انقلب مرة واحدة في سباق على اللقب ـ وهو الإنجاز الذي حققه أرسنال موسم 1997-1998، وهو أول موسم كامل للمدرب الفرنسي أرسين فينجر مديراً فنياً للفريق، ومع ذلك، كان لا يزال أمام «المدفعجية» 19 مباراة في ذلك الموسم، عندما تغلب على مانشستر يونايتد، بينما هذه المرة لم يتبق لهم سوى 11 مباراة، وبالطبع، إذا فاز أرسنال بمباراته ضد ليفربول، فقد يتأخر عنه بفارق 10 نقاط، حيث تم تعويض فارق 10 نقاط أو أكثر 7 مرات في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، إضافة إلى الرقم القياسي الذي حققه أرسنال بفارق 13 نقطة، فقد عوض مانشستر يونايتد تأخره بـ12 نقطة في 1992-1993 خلف (نورويتش سيتي) و1995/1996 خلف (نيوكاسل)، كما عوض تأخره بـ 10 نقاط في 1996-1997 خلف (ليفربول)، و2002-2003 خلف (أرسنال) و2008-2009 خلف (ليفربول)، ونحج مانشستر سيتي التعويض أيضاً في 2018-2019 خلف (ليفربول)، بينما خسر ليفربول 3 سباقات على اللقب بعد تصدره الدوري الإنجليزي بفارق أكثر من 10 نقاط.

مقالات مشابهة

  • صلاح ينافس بـ 3 أهداف على جائزة خاصة
  • محمد صلاح ينافس بـ 3 أهداف على جائزة هدف الشهر لليفربول
  • طمين: “نحضر كما ينبغي بهدف تحقيق الفوز أمام شبيبة القبائل”
  • “صلاح يحتفظ بالصدارة”.. ترتيب الحذاء الذهبي 2025
  • كريم بنزيما يقود هجوم اتحاد جدة أمام الأخدود في الدوري السعودي
  • لامين يامال يقود هجوم برشلونة أمام ريال سوسيداد فى الدورى الاسباني
  • أرسنال يتحدى ليفربول بـ «معجزة 1998»؟
  • عثمان ديمبلي يقود هجوم باريس سان جيرمان أمام ليل فى الدورى الفرنسي
  • محمد شريف يقود هجوم الخليج أمام الخلود في دوري روشن السعودي
  • ناصر منسي يقود هجوم الزمالك أمام إنبي