«القابضة للمياه» تطلق حملات توعية للمواطنين لترشيد الاستهلاك بالشرقية
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أعلنت الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي تنظيم الإدارة العامة للتوعية والمشاركة المجتمعية بشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالشرقية حملات توعية واستطلاعات لأراء أهالي مدينة مشتول السوق ضمن خطة التوعوية الموضوعة من قبل الشركة القابضة لترسيخ سياسة الترشيد لدى المجتمع، مشيرة إلى أن حملات الاستطلاع يتم تسجيلها والرد عليها في أسرع وقت ممكن.
ولفتت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالشرقية في بيان، إلى أنه تم من خلالها توعية المواطنين بأهمية الحفاظ على المياه وترشيد استهلاكها والتعامل الأمثل مع شبكة الصرف الصحي، والتعريف بآليات التعامل مع الشكاوى والتظلمات من خلال الاتصال بأرقام الخط الساخن 125 من أي تليفون أرضي، 01205502086 01205502098 واتس آب - محمول، الذي يعمل على مدار 24 ساعة لتلقي الشكاوي والتظلمات.
الحفاظ على البنية التحتية لشبكات الصرف الصحيمن جانبه، أكد المهندس عامر كمال أبو حلاوة، رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالشرقية، أهمية حملات التوعية وأن مثل تلك الحملات تهدف إلي نشر الوعي المجتمعي، والوصول لكافة الفئات لتوعيتهم نحو أهمية ترشيد المياه، لافتا إلى أنه يحقق رسالة الشركة للحفاظ عل المياه وتحقيق أمن مائي مستدام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه الشرب الصرف الصحي ترشيد استهلاك المياه حملات توعية استطلاعات رأي الخط الساخن الشرب والصرف الصحی
إقرأ أيضاً:
شركة المياه والصرف الصحي في الإسكندرية تستقبل فريق من أساتذة كلية هندسة وعلوم
استقبلت شركة الصرف الصحي بالإسكندرية فريق من أساتذة كلية الهندسة وكلية العلوم، ومعهد تيودور بلهارس للأبحاث، والجامعة الأمريكية، وقاموا بزيارة ميدانية إلى محطة معالجة التنقية الشرقية والهاضم، وذلك في إطار توجيهات اللواء "محمود نافع" وبناءً على الدور المحوري الذي تقوم به الإدارة العامة للبحوث والتطوير التابعة لقطاع المعامل في ربط البحث العلمي بالصناعة.
وتأتي هذه الزيارة ضمن أنشطة مشروع “إعادة إعمار الصحراء” التابع لمركز التميز للمياه، حيث تم خلالها الاطلاع على أحدث التقنيات المستخدمة في المعالجة، وتبادل الخبرات حول سبل تطوير وتحسين كفاءة العمليات، بما يسهم في دعم جهود التنمية المستدامة والاستفادة المثلى من الموارد المائية.
وتعكس هذه الخطوة حرص شركة الصرف الصحي على تعزيز التعاون بين مراكز البحث العلمي والقطاع الصناعي، بما يسهم في دفع عجلة الابتكار وتطبيق الحلول العلمية على أرض الواقع.