احتفالية كبيرة بعرض فيلم الرعب الجديد Abigail
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
شهدت مدينة لوس أنجلوس احتفالية ضخمة بالعرض الخاص لفيلم الرعب Abigail بحضور صناع الفيلم الشباب، ونقلت ديلي ميل، لقطات من العرض الخاص للفيلم الذي اقيم في مسرح Regency Village Theatre، بحضور النجمة الشابة كاثرين نيوتن.
وضمن أحدث اخبار افلام الرعب، لم يمضي الكثي من القت على فقد شركة والت ديزني لحقوق الملكية الخاصة بالفأر الاشهر ميكي ماوس، حتى تم صناعة عمل سينمائي مخيف مستوحى من شخصية الرسوم المتحركة الشهيرة.
ووفق ديلي ميل، الفيلم طرح بعنوان Mickey Mouse's Trap، ويحكي عن قصة قاتل متسلسل يرتدي قناع ميكي ماوس.
وعلى خطى شخصية الدب ويني، طرح هذا الفيلم الجديد، بعد أن كنت قد انتهت مدة امتلاك الحقوق الخاصة بالشخصية.
وسبق أن قدم موقع D23، وهو موقع رسمي لشركة ديزني، تقريره السنوي لأفضل الافلام التي طرحت لشركة ديزني لعام 2023.
القائمة ضمت مزيجا من الاعمال السينمائية الحية، وافلام الرسوم المتحركة، وقد شملت ما يلي من اعمال جديدة:
The Little Mermaid
يعتبر هذا الفيلم الذي أخرجه روب مارشال من بين أحدث أفلام ديزني، حيث يقدم إصدارًا جديدًا لفيلم ديزني الأصلي الذي صدر في عام 1989.
ويتناول الفيلم قصة الأميرة حورية البحر الصغيرة آريل التي تحلم بالعيش على سطح البحر وتقع في حب الأمير إريك.
وتتداخل الأحداث مع صفقة تعقدها آريل مع ساحرة البحر أورسولا لتحقيق حلمها بالتحول إلى إنسانة بشرية. يتألق في بطولة الفيلم هالي بيلي وخافيير باردي وجونا هاور كينغ وميليسا مكارثي ودافيد ديجز وأوكوافينا.
وحاز الفيلم على نسبة موافقة تبلغ 70٪ على Rotten Tomatoes بناءً على 300 مراجعة، وحصل على تقييم 6.5/10.
Elemental
يعتبر هذا الفيلم من الأفلام الكرتونية الجديدة لديزني، حيث يجسد عالمًا مستقبليًا خياليًا يعيش فيه الناس من عناصر مختلفة.
وتدور القصة حول صداقة بين صديقين، أحدهما يمثل الماء والآخر النار، ويعيشان في هذا العالم الفريد. حاز الفيلم على نسبة موافقة 75٪ على Rotten Tomatoes بناءً على 300 مراجعة، وحصل على تقييم 6.7/10.
عرض Abigailالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود
إقرأ أيضاً:
الجيش الذي “لا يرتدي النعال”.. الاستخبارات الصينية تعرض صوراً لعملية استهداف حاملة الطائرات “إبراهام” وكيف اختبأت المدمرات الأمريكية ضمن تشكيلة الأسطول الصيني (تفاصيل مثيرة)
يمانيون../ كشفت منصة صينية تفاصيل دقيقة ومثيرة عما أسمته “الاشتباك اليمني – الأمريكي” الأخير والأضخم، والذي جرى هذا الأسبوع في البحر الأحمر على مقربة من الاسطول الصيني.
حيث نشرت المنصة الصينية باسم الاستخبارات العسكرية الأولى، تقريرا عن استهداف حاملة الطائرات الأمريكية وكيف اختبأت سفن البحرية الأمريكية ضمن الأسطول الصيني.
ومما ورد في التقرير: ان مدونين أجانب كشفوا صورتين من صور الأقمار الصناعية، لما يمثل صفعة بوجه الأمريكيين والتي تُظهر مغادرة المدمرتين الأمريكيتين “ستوكدايل” و”سبرونز”، اللتان تعرضتا لهجوم يمني في البحر الأحمر إلى خليج عدن.
وقال التقرير: المثير للاهتمام أن الأسطول الصيني رقم 46 كان أيضاً في المنطقة، حيث كانت المدمرة الصينية “جياوزو” من طراز 052D وسفينة الإمداد الشاملة “هونغهو” من طراز 903A تجوبان نفس المياه، وقد اختبأت السفينتان الأمريكيتان ضمن تشكيل الأسطول الصيني.
وأضاف: من الواضح أن السفن الأمريكية، التي تعرضت للهجوم اليمني، وفرت مذعورة قررت الالتصاق بأسطول جيش التحرير الشعبي لتجنب الصواريخ والطائرات بدون طيار التابعة للقوات المسلحة اليمنية.
وأشار التقرير إلى: إن هذا السلوك الذي قام به الجيش الأمريكي وقح للغاية، فقد تسلل إلى التشكيل الصيني وأراد منا أن نقدم “حماية” غير مباشرة “لأفعاله الشريرة”.
وتابع : في الواقع، هذه ليست المرة الأولى التي يفعل فيها الغرب ذلك، ففي السابق، بعد أن “أغلقت” القوات المسلحة اليمنية البحر الأحمر، “اختلطت” السفن التجارية من الولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى مع السفن التجارية الصينية التي تمر عبر البحر الأحمر. ومن حسن الحظ أن اليمن صديقة نسبياً للصين ولن تهاجم السفن الصينية، ولهذا نجحت أفكار الغرب التافهة. ولكن هناك حالة طوارئ في كل شيء.
متسائلة .. ماذا لو كانت معلومات استخبارات القوات المسلحة اليمنية خاطئة واعتقدوا أن السفينة الصينية هي أسطول أمريكي – أو تعرض الصاروخ لحادث أثناء الطيران وأصابه عن طريق الخطأ؟ ولذلك، يجب علينا أن ندين بشدة هذا السلوك غير المسؤول للغاية من جانب الولايات المتحدة.
وسرد التقرير: في بداية هذا العام، كاد اليمنيون ان يغرقو إحدى السفن الحربية الأمريكية. حيث استغل اليمنيون جنح الليل وأطلقوا صاروخ كروز نحو المدمرة “غريفلي” التي كانت تبحر في البحر الأحمر. . وفي النصف الأول من هذا العام، أعلنوا بفخر أنهم “أصابوا” حاملة الطائرات الأمريكية “آيزنهاور”، مما أثار ضجة واسعة على الإنترنت. وما زاد من التكهنات هو مغادرة الحاملة “آيزنهاور” البحر الأحمر في صمت تام وسط تشكيك عالمي، مما جعل الكثيرين يعتقدون أنها ربما تعرضت لحادث غير عادي.
ووصف التقرير القوات المسلحة اليمنية بانها لم تعد “الجيش الذي لا يرتدي النعال” كما كانت في السابق، ولكنها قوة حديثة حقيقية تستحق هذا الاسم.
وهي تمتلك صواريخ كروز وصواريخ باليستية وطائرات بدون طيار، وهي تستغل موقعها الجغرافي الفريد لحراسة المضيق في البحر الأحمر.
وفي الوقت نفسه، فإنه يعكس أيضًا أنه مع تطور الطائرات بدون طيار وأنواع مختلفة من تكنولوجيا الصواريخ، تغيرت قواعد الحرب بشكل كبير، الأمر الذي أدى إلى حد ما إلى كبح طموح الجيش الأمريكي في الاعتماد على حاملات الطائرات لإثارة الصراعات الإقليمية والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى.