تامر عاشور: نفسى ألحن للمطرب السعودي راشد الماجد
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أكد المطرب تامر عاشور أنه يعمل خلال الفترة الحالية على تقديم أكثر من مشروع فني يليق بالجمهور خاصة بعد نجاح أغنيته الأخيرة "هيجيلى موجوع".
وكشف تامر عاشور عن المطرب السعودي الذى يحلم بالتلحين له الفترة القادمة قائلا: أكتر مطرب نفسى ألحن له هو المطرب السعودي راشد الماجد.
وأضاف تامر عاشور فى لقاء أجراه أثناء تواجده بالسعودية أنه سعيد بالجمهور السعودي وتحديدا جمهور جدة التى أحيا فيها أكثر من حفل مشيرا أن جدة من أكثر الأماكن التى يحبها ويفضلها خلال الفترة الأخيرة.
ويستعد المطرب تامر عاشور لإحياء حفلا غنائيا ضخما يوم 4 من شهر مايو القادم على مسرح الأرينا كويت تحت عنوان ليلة العمر.
ومن المفترض أن يقدم تامر عاشور خلال الحفل مجموعة كبيرة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغانيه الجديدة التي طرحها قبل موسم رمضان.
آخر حفلات تامر عاشور
وأحيا مؤخرا المطرب تامر عاشور حفلا غنائيا ضخما على مسرح شاطئ شيدز بالسعودية وهو المسرح الذى ظهر عليه من قبل كل من عمرو دياب وحماقى وروبي.
وقدم تامر عاشور خلال الحفل، الذى قدمه ضمن احتفالات السعودية بعيد الفطر، مجموعة كبيرة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغنية هيجيلى موجوع وهى الأغنية الأشهر له فى عام 2023.
تامر عاشور هيجيلي موجوع
من جهة أخرى، تمكنت أغنية “هيجيلى موجوع” لـ تامر عاشور، من تصدر قائمة الأعلى استماعا على منصة أنغامى، حيث احتلت المرتبة الأولى بعد أسابيع قليلة من طرحها.
الأغنية من كلمات عليم وألحان عمرو الشاذلي ومن توزيع عمرو الخضري ومهندس الصوت صقر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيجيلي موجوع تامر عاشور راشد الماجد تامر عاشور
إقرأ أيضاً:
إمام عاشور يلاحق «القائمة النادرة» في الدوري المصري!
عمرو عبيد (القاهرة)
يواصل إمام عاشور، الدولي المصري، تألقه في الدوري المحلي مع فريقه الأهلي، حيث يتصدّر قائمة هدافي النُسخة الحالية برصيد 9 أهداف، ويبتعد لاعب الوسط عن أقرب ملاحقيه، رأس حربة وهداف الزمالك الحالي ناصر منسي، بفارق هدفين، بينما يأتي مهاجما البنك الأهلي وفاركو، أسامة فيصل، وعمرو ناصر، في المرتبة الثالثة برصيد 6 أهداف لكل منهما، وإذا نجح عاشور في اقتناص لقب الهدّاف نهاية هذا الموسم، فإنه سيقتحم «قائمة نادرة» في تاريخ البطولة المصرية، لا تضم سوى 3 نجوم من لاعبي الوسط، خلال القرن الحالي.
وعبر 25 عاماً، لم ينجح لاعبو الوسط من أصحاب المهام المركزية والهجومية، في انتزاع لقب هداف الدوري المصري إلا خلال 3 مواسم، بدأها محمد أبوتريكة «أسطورة» وسط الأهلي الأسبق في موسم 2005-2006، عندما حصد «الحذاء الذهبي» برصيد 18 هدفاً، وهو الأعلى رصيداً في ذلك حتى الآن، تبعه محمود عبد الرازق «شيكابالا» نجم الزمالك «المُخضرم»، الذي اقتنص لقب هداف «نسخة 2010-2011»، مناصفة مع رأس حربة إنبي الأسبق، أحمد عبد الظاهر، ولكل 13 هدفاً، وأخيراً نجح عبد الله السعيد، صانع ألعاب بيراميدز السابق في إعادة أمجاد لاعبي الوسط بموسم 2019-2020، عندما حصل على الجائزة الفردية برصيد 17 هدفاً.
ويملك إمام عاشور حتى الآن ثاني أفضل المعدلات التهديفية بين هؤلاء النجوم، حيث سجّل أهدافه خلال 13 مباراة، بمتوسط 0.69 هدف في المباراة، وباعتبار استمراره على المنوال نفسه، خلال ما تبقى من مباريات في المرحلة الأولى من البطولة الحالية، وكذلك الاحتمال الكبير بمشاركته في جميع مباريات «مجموعة البطولة»، فإنه قد يتمكن من الاقتراب من حصاد عبد الله السعيد، إذ قد يُسجّل آنذاك ما بين 16 و17 هدفاً، والأمر بالتأكيد يحتاج إلى توافر الكثير من العوامل التي تضمن استمرار توهج هداف «المارد الأحمر» حتى النهاية!
قائمة «هدافي الوسط» يتصدرها أبو تريكة في هذا الصدد، حيث أحرز أهدافه في ذلك الموسم التاريخي خلال 21 مباراة فقط، ولهذا يملك المعدل الأفضل على الإطلاق بـ0.86 هدف في المباراة، ويأتي عبدالله السعيد «ثالثاً» بمتوسط 0.68، حال نجاح «إمام» في مواصلة مسيرته الناجحة الحالية، حيث سجّل «قائد بيراميدز السابق» حصيلته عبر 25 مباراة، في حين أن «شيكابالا» حقق رقمه في 27 مباراة، بمعدل 0.48 هدف كل مباراة.
وبالطبع تشابهت ظروف المنافسة على لقب الهداف بين النجوم الثلاثة، خاصة فيما يتعلق بمطاردة «شرسة» من المهاجمين، مثلما يحدث حالياً مع «عاشور»، حيث حصد أبوتريكة «الجائزة الذهبية» على حساب رأس حربة الزمالك، عبد الحليم علي، الهداف التاريخي لـ«القلعة البيضاء»، بفارق 7 أهداف، كما تفوّق أبوتريكة بضِعف عدد أهداف مهاجم الزمالك الثاني، مصطفى جعفر، وكذلك رأس حربة إنبي وقتها، عمرو زكي.
أما «شيكابالا» فقد تساوى مع المهاجم أحمد عبد الظاهر في النهاية، لكن كانت هُناك منافسة قوية مع لاعب وسط آخر، أحمد عيد عبد الملك من حرس الحدود، بفارق هدفين فقط، مقابل تفوقه بـ3 أهداف على زميله المهاجم أحمد جعفر، و4 أهداف على مهاجمي سموحة وحرس الحدود والاتحاد، في حين أن الصراع كان «نارياً» مع عبد الله السعيد، الذي تفوق عام 2020 بفارق 3 أهداف عن مهاجم إنبي والأهلي، محمد شريف، الذي حصد لقب الهداف في الموسم التالي مع «المارد الأحمر»، كما ابتعد «السعيد» بـ4 أهداف عن رأس حربة الجونة، والتر بواليا، مقابل 6 أهداف على حساب المهاجم «المحترف حالياً»، مصطفى محمد، الذي كان لاعباً للزمالك وقتها، وكذلك سيف الدين الجزيري رأس حربة المقاولون العرب آنذاك.