صدى البلد:
2025-01-25@01:13:37 GMT

تامر عاشور: نفسى ألحن للمطرب السعودي راشد الماجد

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

أكد المطرب تامر عاشور أنه يعمل خلال الفترة الحالية على تقديم أكثر من مشروع فني يليق بالجمهور خاصة بعد نجاح أغنيته الأخيرة "هيجيلى موجوع".

وكشف تامر عاشور عن المطرب السعودي الذى يحلم بالتلحين له الفترة القادمة قائلا: أكتر مطرب نفسى ألحن له هو المطرب السعودي راشد الماجد.

وأضاف تامر عاشور فى لقاء أجراه أثناء تواجده بالسعودية أنه سعيد بالجمهور السعودي وتحديدا  جمهور جدة التى أحيا فيها أكثر من حفل مشيرا أن جدة من أكثر الأماكن التى يحبها ويفضلها خلال الفترة الأخيرة.



 

 

ويستعد المطرب تامر عاشور لإحياء حفلا غنائيا ضخما يوم 4 من شهر مايو القادم على مسرح الأرينا كويت تحت عنوان ليلة العمر.

 

ومن المفترض أن يقدم تامر عاشور خلال الحفل مجموعة كبيرة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغانيه الجديدة التي طرحها قبل موسم رمضان.

 

آخر حفلات تامر عاشور

وأحيا مؤخرا المطرب تامر عاشور حفلا غنائيا ضخما على مسرح شاطئ شيدز بالسعودية وهو المسرح الذى ظهر عليه من قبل كل من عمرو دياب وحماقى وروبي.

 

 

وقدم تامر عاشور خلال الحفل، الذى قدمه ضمن احتفالات السعودية بعيد الفطر، مجموعة كبيرة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة بالإضافة إلى أغنية هيجيلى موجوع وهى الأغنية الأشهر له فى عام 2023.

 

تامر عاشور هيجيلي موجوع 


من جهة أخرى، تمكنت أغنية “هيجيلى موجوع” لـ تامر عاشور، من تصدر قائمة الأعلى استماعا على منصة أنغامى، حيث احتلت المرتبة الأولى بعد أسابيع قليلة من طرحها.


الأغنية من كلمات عليم وألحان عمرو الشاذلي ومن توزيع عمرو الخضري ومهندس الصوت صقر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هيجيلي موجوع تامر عاشور راشد الماجد تامر عاشور

إقرأ أيضاً:

الأسيرة الفلسطينية المحررة آيات محفوظ: نزفت 20 يوما بسبب تعرضي للضرب.. وفقدت نظري 90%

إصابات ظاهرة وأخرى لا يشعر بها سواها تضطر «آيات» للتعامل معها يومياً، إذ تعرضت للاعتداءات من قبل جنود الاحتلال عدة مرات، منها مرة أدت إلى فقدانها نظرها بنسبة تصل لـ90٪، ومرة أخرى اضطرتها لإجراء العديد من العمليات، ومع ذلك وجدت نفسها معتقلة للمرة الخامسة فى يونيو الماضى دون منطق ودون سبب مقنع.

اعتقال وحشى تعرضت له «آيات محفوظ»، الأسيرة الفلسطينية المحررة ذات الـ(33) عاماً من مدينة الخليل، على الرغم من خضوعها لعملية جراحية حديثة، لكن الاحتلال لم يحترم ولم يرحم ضعفها وتعامل معها بكل وحشية، لم يراعوا حالتها الصحية، حيث تعرضت للضرب المبرح والدوس على بطنها، ما تسبب فى نزيف استمر 20 يوماً دون تقديم أى علاج.

«حين تألمت سخروا منى»، تتحدث «آيات» بحزن، وهى تعبر عما شعرت به حين تألمت فوجدت نفسها مادة للسخرية والاستهزاء.

«آيات» تحكى عن تاريخها مع قمع الاحتلال، الذى بدأ منذ أن كانت فى عمر 3 سنوات وتقول: «عندما كنت طفلة تعرضت لإصابة برأسى قوية، إذ ضُربت بقنبلة غاز فى رأسى أثناء وجودى فى باحة منزلى خلال مواجهات مع الاحتلال عقب مجزرة الحرم الإبراهيمى، ما تسبب بحدوث نزيف داخلى على شبكية العين اليسرى، أفقدنى البصر بها وأجريت عدة عمليات جراحية داخل أراضى عام 48 والأردن، ولم تتحسن بل ضعف عصب العين الذى يرفع الجفن، كما عانيت من وجود أكياس من السوائل حول الدماغ، وتمت زراعة أنبوب فى رأسى من أجل تصريفها».

أما الإصابة الأقسى التى تلازمها فكانت جراء اعتداء إحدى المجندات عليها، والتى اضطرتها لسلسلة من العمليات الجراحية، إذ اضطرت لوضع «أنبوب» بطول مترين يصل بين الدماغ والجهاز البولى، ولكن خلال محاولة تعافيها تم اعتقالها مرة أخرى، وبعدها عانت من عدم القدرة على تحريك يدها وقدميها أو الوقوف وممارسة حياتها بشكل طبيعى، وظل الأمر يتفافم لحين اعتقالها المرة الرابعة، ولما حُررت آنذاك اكتشف الأطباء أن الأنبوب كاد ينسد، ورصدوا به كتلاً متخثرة ومع الوقت أصبح لا يُصرف السوائل، وأثر على حياتها وأعصابها وأثر على قدرتها على النطق، وتحريك أطرافها.

بسياسة الإهمال الطبى فى سجون الاحتلال التى أوصلتها إلى هذا الوضع الخطير، حيث من المفترض أن يتم تغيير الأنبوب كل 6 أشهر، فى الوقت الذى لم يتم تغييره لأكثر من 5 سنوات، لتبدأ سلسلة عمليات جديدة.

«آيات»، قبل 7 أشهر تم اعتقالها للمرة الخامسة وكانت فى مرحلة التعافى من عملية جراحية أخرى، وحين حاولت شرح وضعها تعرضت لضرب مبرح فى كل جسدها، وبالأقدام على بطنها أدى لتعرضها للنزيف.

«آيات» تتذكر الواقعة الأكثر إيلاماً خلال اعتقالها وتقول: «فى 20 نوفمبر تعرضت لاعتداء وحشى من قبل قوات السجن، حيث أجبرت مع أسيرات أخريات على وضع رؤوسنا على الأرض، وأيدينا مكبلة للوراء وعيوننا معصوبة، وحين حاولت إخبارهم أن وضعى الصحى لا يسمح بهذا الوضع ضربنى أحد الضباط 7 كفوف، مما أدى إلى فقدانى للوعى، واستيقظت لاحقاً لأجد نفسى فى المستشفى، دون أن أتذكر ما حدث».

ورغم كل ما مرت به، تعتبر «آيات» أن ما مرت به لم يكسر إرادتها، وأن صمودها وصبرها كانا السلاح الوحيد الذى واجهت به ظروف الاعتقال القاسية، والإفراج عنها كان بمثابة لحظة استعادة للحياة، لكنها أكدت أن معاناتها الجسدية والنفسية ستبقى شاهدة على حجم الانتهاكات التى تتعرض لها الأسيرات الفلسطينيات.

مقالات مشابهة

  • بـ5 أفلام..البطولة الشبابية تُعيد الثقة للإنتاج السينمائى
  • أمل شجاعية بعد تحريرها: الجنود الإسرائيليون أجبروا على خلع حجابهن.. وسأعوض ما فاتني
  • الأسيرة الفلسطينية المحررة آيات محفوظ: نزفت 20 يوما بسبب تعرضي للضرب.. وفقدت نظري 90%
  • أستاذ علاقات دولية: إدخال المساعدات لغزة انتصار للقوة الناعمة المصرية
  • رئيس جامعة المنصورة يشارك في اجتماع “ الأعلى للجامعات” بأسوان
  • صابر الرباعي يطرح أحدث أغانيه مخزون السعادة عبر يوتيوب.. فيديو
  • تجديد حبس المتهم بقتل موظف بالأقصر وفصل رأسه وإيداعه داخل مركز نفسى
  • معارك الاستقرار إقليميًا وداخليًا
  • غدا.. إليسا وتامر عاشور في ليلة شتوية بـ قطر
  • «زعلان مني يا شتا ليه؟».. محمود العسيلي يطرح أحدث أغانيه (فيديو)