الاحتلال الإسرائيلي يقصف منشآت الدفاع الجوي جنوبي سوريا
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أفادت وكالة الأنباء السورية سانا، اليوم الجمعة، بأن هناك قصفا إسرائيليا استهدف منشآت دفاع جوي جنوبي البلاد.
واستهدفت ضربات إسرائيلية موقعا للجيش السوري في جنوب سوريا، فجر الجمعة، حسبما قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، فيما شنّت إسرائيل هجوما على إيران وفق وسائل إعلام أميركية.
وأفاد المرصد أن "الضربات وقعت في المنطقة الواقعة بين السويداء ودرعا، بالتزامن مع تحليق مكثف للطيران الإسرائيلي بدون أي صواريخ للدفاع الجوي"، مضيفا أن "المنطقة واقعة بين إزرع وقرفا التي توجد فيها كتيبة رادار".
وقبل ذلك أكد نشطاء سوريون استهداف ضربات مواقع للجيش السوري في السويداء بجنوب البلاد، اليوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنباء السورية الاسرائيل الإسرائيلي إسرائيلي إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقصف مركبة في وسط غزة
قال مسعفون إن 4 فلسطينيين على الأقل أصيبوا في ضربة إسرائيلية، استهدفت مركبة على الطريق الساحلي غربي مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، اليوم الأحد.
وكان المسعفون قد أعلنوا أن الهجوم أسفر عن مقتل طفل، لكنهم قالوا بعد ذلك إنهم تمكنوا من إنعاشه، وإنقاذ حياته.وقال الجيش الإسرائيلي إن طائرة إسرائيلية أطلقت النار على ما وصفه بمركبة مشبوهة، كانت تتحرك باتجاه شمال قطاع غزة، خارج مسار التفتيش المحدد في إطار اتفاق وقف إطلاق النار.
فيديو للمركبة المدنية التي استهدفها الاحتلال على شارع الرشيد غرب مخيم النصيرات وسط القطاع pic.twitter.com/iez0PNTWb5
— خبرني - khaberni (@khaberni) February 2, 2025 وأضاف الجيش الإسرائيلي أنه "مستعد لأي سيناريو وسيستمر في اتخاذ أي إجراءات ضرورية لإحباط أي تهديد فوري لجنوده"، لكنه لم يتطرق لتفاصيل عن تأثير الضربة أو عن أي إصابات.ووردت أنباء عن مقتل عدد من الفلسطينيين بنيران إسرائيلية منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس حيز التنفيذ، في 19 يناير (كانون الثاني) الجاري.
وقالت إسرائيل إن قواتها فتحت النار في حالات شكل فيها أشخاص "مشبوهون مسلحون في بعض الأحيان" خطراً على القوات الإسرائيلية الموجودة في بعض مناطق غزة، وفقاً للاتفاق متعدد المراحل.
ووصفت حماس هذه الوقائع بأنها انتهاكات لوقف إطلاق النار.
وخلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، من المقرر إطلاق سراح 33 رهينة من الأطفال والنساء وكبار السن وكذلك المرضى والجرحى، وتم حتى الآن إطلاق سراح 18 رهينة، وسيبقى أكثر من 60 رهينة من الرجال في سن الخدمة العسكرية محتجزين، حتى يتم التفاوض على المرحلة الثانية.
ومن المقرر أن تبدأ المفاوضات بحلول يوم الثلاثاء بشأن الاتفاقات الخاصة بإطلاق سراح الرهائن المتبقين، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة في المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي من المستهدف أن تؤدي إلى التوصل إلى نهاية تامة للحرب في غزة.