عساكر السلطة الفلسطينية يصلون إلى المنطقة العازلة برفح.. هذه مهامهم
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
ذكرت مصادر أن نحو 500 عنصر أمني يتبعون للسلطة الفلسطينية، وصلوا إلى المنطقة العازلة التي أنشأتها مصر قرب محافظة رفح جنوبي قطاع غزة، تمهيدا لنقل النازحين إليها قبيل التوغل البري المرتقب لجيش الاحتلال.
ونقل موقع "عربي بوست" عن مصادر قولها إن دور مدير المخابرات الفلسطينية ماجد فرج بدأ بالفعل في رفح، ووصل نحو 500 عسكري من رام الله إلى المنطقة العازلة.
وتابع الموقع بأن هدف العناصر هو دعم القوى الأمنية التي قام ماجد فرج بتشكيلها هناك، بطلب من الرئيس محمود عباس.
ولفت إلى أن مهام هذه القوة تتلخص في الإشراف على المنطقة الأمنية العازلة في حال خروج الفلسطينيين من قطاع غزة إليها، بالتنسيق مع الجانب المصري، والإشراف على المساعدات الإنسانية وتوزيعها عليهم، والمرسلة إلى مدينة رفح جنوب القطاع.
إضافة إلى تجهيز عناصر القوة الأمنية التابعة للسلطة، لتسلم إدارة معبر رفح.
وكانت قناة "كان" الإسرائيلية قالت إن وثيقة رسمية حصلت عليها تشير إلى أن "إسرائيل ستقوم بنصب 10 آلاف خيمة خارج رفح خلال الأسبوعين المقبلين".
وأضافت: "هناك 30 ألف خيمة إضافية أخرى قيد الشراء حاليًا، وسيتم نصبها في المنطقة لاحقًا".
وتابعت القناة: "بناءً على الجدول الزمني لنصب تلك الخيام يمكن القول إن الطريق لإجلاء السكان من رفح لا يزال طويلاً".
عساكر السلطة الفلسطينية يصلون إلى المنطقة العازلة برفح.#عربي21 pic.twitter.com/kgdI0S1stY
— عربي21 (@Arabi21News) April 18, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية مصر رفح غزة ماجد فرج مصر غزة رفح ماجد فرج المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة إلى المنطقة العازلة
إقرأ أيضاً:
واشنطن لبغداد: لا مزيد من الاعتماد على مصادر الطاقة الايرانية
بغداد اليوم - متابعة
شدد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، اليوم الأحد (9 آذار 2025)، على ضرورة أن تتوقف حكومة العراق عن الاعتماد على مصادر الطاقة الإيرانية.
وأكد الوزير في تصريحات حصرية عبر قناة العربية وتابعتها "بغداد اليوم"، أن "الضغوط القصوى التي تمارسها الولايات المتحدة على طهران تأتي بهدف إنهاء التهديد النووي الإيراني"، مشيرًا إلى أن "إيران تعد موردًا غير موثوق للطاقة".
وأضاف أن "التحول في قطاع الطاقة بالعراق يوفر فرصًا كبيرة للشركات الأمريكية" ، مؤكدًا "استعداد واشنطن لدعم هذا التحول بما يخدم مصالح العراق ويعزز أمن الطاقة في المنطقة".
وكانت الولايات المتحدة قد فرضت في شباط الماضي عقوبات جديدة على شبكة دولية تُتهم بتهريب النفط الإيراني إلى الصين، وهي أولى الإجراءات الجديدة في إطار سياسة ما يُعرف بـ"الضغط الأقصى" التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضد إيران.
وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أن هذه الشبكة قامت بنقل ملايين البراميل من النفط الخام الإيراني، مما وفر مئات الملايين من الدولارات لتمويل القوات المسلحة الإيرانية وحلفاء طهران في المنطقة.
وانتهى يوم الخميس الماضي "الإعفاء" الأمريكي لتصدير الغاز الإيراني للعراق.