المخاطر البيئية على ساحل البحرالأحمر.. رسالة ماجستير بآداب الفيوم غدًا
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تناقش بقسم الجغرافيا فى كلية الاداب بجامعة الفيوم غدا السبت رسالة الماجستير المقدمة من الباحث احمد جمال عبود الشيخ المعيد بقسم الجغرافيا ونظم المعلومات فى الكلية بعنوان"المخاطر البيئية على الساحل المصرى بالبحر الاحمر – دراسة فى جغرافيا البيئة".
تكونت لجنة الاشراف على الرسالة من الدكتورة هناء نظير على استاذ التغيرات البيئية ورئيس قسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية بكلية الاداب – جامعة الفيوم والدكتور احمد محمد ابو رية استاذ الجغرافية الطبيعية ونظم المعلومات الجغرافية ووكيل كلية الاداب فى جامعة الفيوم لشئون الدراسات العليا والبحوث والدكتورخليل محمد خليل مدرس جغرافيا التنمية بقسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية فى كلية الاداب بجامعة الفيوم .
وتتكون لجنة المناقشة والحكم من الدكتورة هناء نظير على استاذ التغيرات البيئية ورئيس قسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية بكلية الاداب – جامعة الفيوم -رئيسا ومشرفا والدكتور احمد محمد ابو رية استاذ الجغرافية الطبيعية ونظم المعلومات الجغرافية ووكيل كلية الاداب فى جامعة الفيوم لشئون الدراسات العليا والبحوث –عضوا ومشرفا والدكتور سامح بكر الكفراوى رئيس قسم علوم البحار وادارة المناطق الساحلية فى الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء – عضوا ومناقشا والدكتور عبد الحميد احمد كليو استاذ الجغرافيا الطبيعية المساعد فى كلية الاداب فى جامعة المنصورة –عضوا ومناقشا .
تجرى المناقشة فى الحادية عشرصباحا بقاعة المؤتمرات فى كلية الاداب فى جامعة الفيوم باشراف الدكتور طارق عبد الوهاب عميد الكلية والدكتور احمد كمال ابو رية وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث وراوية كمال مدير الدراسات العليا بالكلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قسم الجغرافيا رسالة ماجستير كلية الآداب جامعة الفيوم المخاطر البيئية البحر الأحمر ونظم المعلومات الجغرافیة الجغرافیا ونظم المعلومات الدراسات العلیا جامعة الفیوم
إقرأ أيضاً:
الدكتورة رانيا أبو السعود قائما بأعمال عميد كلية الهندسة بالفيوم
أصدر الدكتورياسر مجدي حتاته، رئيس جامعة الفيوم، قرارا بقيام الدكتورة رانيا أحمد عبد العظيم أبو السعود، وكيل كلية الهندسة لشئون الدراسات العليا والبحوث، بأعمال عميد الكلية.
الدورة التثقيفية بالجامعةمن جهه اخرى تواصلت فعاليات الدورة التثقيفية (التطور التكنولوجي وأثره على الأمن القومي رقم (١) بالتعاون بين جامعة الفيوم والأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، والتي ينظمها قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة فى جامعة الفيوم بالتعاون مع مركز الخدمة العامة لتنمية المجتمع المحلي بالجامعة .
والتى اقيمت تحت رعاية الدكتور ياسر مجدي حتاته، رئيس جامعة الفيوم، واللواء أركان حرب عاطف عبد الرؤوف، مدير الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، وإشراف الدكتور عاصم العيسوي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والمشرف على قطاع شئون التعليم والطلاب، واللواء اركان حرب حسام حسين عكاشة، مدير كلية الدفاع الوطني، وعميد أركان حرب إيهاب طلعت محمود، المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية.
وحاضر فيها عميد أركان حرب إيهاب طلعت محمود، المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، بحضور الدكتورة وفاء يسري، مدير مركز الخدمة العامة بالجامعة لتنمية المجتمع المحلي، ومحمد علي، مدير إدارة المؤتمرات والندوات بالإدارة العامة لخدمة المجتمع، وعدد من المتدربين المشاركين في الدورة من أعضاء هيئة التدريس والإداريين والطلاب، وذلك اليوم الثلاثاء بالمكتبة المركزية بجامعة الفيوم.
قدمت الدكتورة وفاء يسري الشكر لقيادات الجامعة على التعاون مع الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية وذلك من أجل تواصل فعاليات الدورة التثقيفية الرابعة وأهميتها في إثراء الجانب المعرفي لمنتسبي جامعة الفيوم، مشيرة إلى أن الثورة الصناعية الرابعة تمثل نقلة تعتمد على التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي، مما يغير أسلوب الإنتاج بشكل تصويري غير رائع وهو ما ينعكس على الفرد والمجتمع بالنفع، وموجهة الحضور بضرورة الاستفادة بأكبر قدر ممكن من مثل هذه التقنيات لمواكبة التطور التكنولوجي بالعصر الحديث.
وتناول الدكتور عميد اركان حرب إيهاب طلعت تعريف الثورة الصناعية الرابعة على أنها تغيير جذري نحو الأفضل، هذا مع تناول تطور الثورات التى مرت بها شعوب العالم بدءا من المكننة حيث تحويل القوة العضلية إلى قوة الآلة وصولاً إلى الأتمتة التى تهتم بالتطوير البرمجي للحلول المختلفة في العصر الحديث والتي نشأت وتطورت خلال الثورة الصناعية الثالثة والتي سرعان ما تطورت حتى الوصول إلى أكبر تقدم للبشرية أو ما يعرف بتسونامي التكنولوجيا الذي يعد أحد سمات الثورة الصناعية الرابعة.