المغامر محمد شاهين: أتعلم مهارات البقاء منذ 16 عاما
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
قال المغامر محمد شاهين، مدرب مهارات البقاء، إن هذه المهارات في الطبيعة تعتمد على التكيف في الحياة البرية، موضحًا: «كل الناس تعيش الآن في المدينة ولكن لديها الرغبة في الذهاب للطبيعة والصحراء، ولكن هذه الأماكن خطيرة وفقدت الناس مهاراتها في التعامل بها».
وأضاف «شاهين»، خلال مداخلته عبر «Zoom» على برنامج «مساء DMC»، المذاع على فضائية «DMC»، وتقدمه الإعلامية إيمان الحصري، أنه تم إنشاء مهارات البقاء بهدف العودة للطبيعة لجعل الناس تعيش حياة أكثر هدوءًا بالإضافة إلى أنها تنمي ذكاء الأطفال وتجعل من الإنسان شخص مهذب نفسيًا.
وتابع: «خلال تعلمي مهارات البقاء بدأتها خطوة بخطوة ووضع نفسي في مواقف صعبة، مثل تعلم كيفية التعامل مع الرمال المتحركة والقراءة عنها وتعلم كيفية الخروج منها بشكل سهل، وبعد ذلك أقوم بالتجربة شخصيًا، وأصنع فيديو ليتعلم غيري كيفية فعل ذلك، والفيديوهات التي أقوم بها تكون تجربة لثاني مرة أمام المشاهد، وأتعلم مهارات البقاء منذ 16 عام، وأعمل مصور تليفزيون، وظيفة وليس هواية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحياة الطبيعية الصحراء البرية
إقرأ أيضاً:
تنفيذ برنامج "مشواري" في مراكز شباب دمياط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفذت إدارة الشباب بمديرية الشباب والرياضة دمياط، دورة تنمية المهارات الحياتية بمركز شباب تل الكاشف بإدارة الشباب فرع السرو، ضمن فعاليات البرنامج التدريبي “مشواري” للنشء والشباب.
وبرنامج مشواري بالتعاون بين وزارة الشباب والرياضة ومنظمة "اليونيسيف" ويتم التدريب من خلال المدربة هان علي مدرب مشواري بمديرية الشباب والرياضة بدمياط .
ويهدف برنامج مشواري لتنمية المهارات الحياتية، وتنمية المهارات الشخصية والتي تتضمن بعض التدريبات عن "مهارات التعلم" ،وذلك لتدريب النشء من سن 12 سنوات الي 15 سنة لتمكين النشء والشباب من أجل مستقبل أفضل .
ويركز التدريب علي مهارات شخصية مثل الوعي بالذات والمرونة المعرفية وعقلية النمو والذكاء العاطفي وادارة الوقت
وتدور محاور البرنامج حول مجموعة من المهارات الحياتية « التفكير الإيجابي، الأساليب التحفيزية، التقبل، تعلم كيفية التعلم، تواصل المرسل والمستقبل، التواصل اللفظي وغير اللفظي، التفكير الإبداعي، مناطق التعلم ، تنمية المهارات الشخصية من خلال شرح نافذة جوهاري، مفهوم المرونة المعرفية وعقلية النمو، الذكاء العاطفي، إدارة الوقت، مهارات التعامل مع الآخرين التواصل، طرق الإقناع والتأثير .
ويهدف المشروع إلى تمكين الطلائع بمراكز الشباب والمدارس المختلفة لمقاومة الفساد في حياتهم اليومية والوقوف ضد أي فكر تطرفي، وعدم الانسياق وراء الأفكار الهدامة للوطن من خلال العمل على تأهيل مجموعة من الطلائع بمحافظات مصر المختلفة كسفراء وميسرين، بالإضافة الى "التعلم عن طريق الأقران" ليصبحوا أداة بناء للوطن وليست وسيلة هدم والوصول إلى المناطق الأكثر احتياجا بمحافظات مصر .
يأتى ذلك برعاية دكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة و دكتور أيمن الشهابي محافظ دمياط وتوجيهات عبده الشعراوى القائم بأعمال مدير المديرية وإشراف كابتن مديح حماد وكيل المديرية للشباب.