زوجة تلاحق زوجها فى دعوى طلاق: جاءنى بأولاد طليقته وطالبنى بتربيتهم
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أقامت زوجة دعوي طلاق للضرر، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، اتهمته فيها بالتحايل لحرمانها من حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج بعد نشوب خلاف بينهما لرفضها تربية أولاده من طليقته، لتؤكد:" بعد زواجنا جاء لي بأولاده وطلب مني تربيتهم وإقامتهم برفقتنا بمنزل الزوجية".
وتابعت الزوجة:" زوجي لديه 3 أبناء من زوجته السابقة يبلغ أعمارهم 16 و 11 عام و 8 سنوات، اعتادوا العيش مع والدته منذ انفصاله عن زوجته الأولي خلال الثلاث سنوات الماضية، وبعد مرض والدته جاء لي بأولاده وأجبرني علي ترك عملي من أجل رعايتهم لأذوق العذاب بسبب تصرفاتهم وكراهيتم لي".
وأكدت الزوجة:" فقدت حملي بسبب الضغوط النفسية التي تعرض لها، وعندما حاولت الحصول على حقوقي بعد هجري مسكن الزوجية لاحقني زوجي بطلب طاعة لإجباري علي الرجوع له، لأذوق العذاب بسببب تصرفاته الجنونية وعصبيته وتهديده لي وتشويهه سمعتي ومحاولته ابتزازي للتنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج ".
وتابعت الزوجة بدعواها:" واجهته فاتهمني أنني من دفعته لتعنيفي بسبب رفضي تنفيذ طلباته ورعاية أولاده، وتركني معلقة ورفض تطليقي ودمر حياتي، فكنت أخشي علي نفسي من عنفه وإصراره علي إيذائي، بعد أن تعدي علي بالضرب انتقاماً مني، وتسبب لي بإصابات خطيرة نقلت علي أثرها المستشفى، ورفض كافة الحلول الودية لإنهاء النزاع، واتهمني بالخروج عن طاعته بسبب ملاحقتي له بالقضايا".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة خلافات أسرية طلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار عاجلة العنف الأسري
إقرأ أيضاً:
ربة منزل تستعين بعشيقها وتقطع زوجها لأشلاء: يمنعني حقوقي الشرعية
طرقات على باب قسم شرطة بدر، وصرخات سيدة في وجه رجال المباحث، جوزي اختفى منذ أيام، ولم تنسى أن تذرف بعض الدموع لتزيد حبكة روايتها، ليحرر رجال المباحث محضرا بالواقعة، وأمامهم لغز تغيب شاب يدعى "ياسر على الصادق".
بكاء الزوجة المفتعل " فاطمة.ع. " 32 عاما ربة منزل، أمام رجال المباحث أثار شكوكهم، طلبوا منها صورة لزوجها، وعيونهم السرية تراقبها، وما أن اطمئنوا لتورطها في الواقعة، استدعوها، واستجوبوها فأنهارت وأقرت بتفاصيل الجريمة، وأن زوجها قًتل على يديها وآخر حمل لقب " العشيق".
إنهاء حياة شاب في بدر اعترفات قاتلة زوجها بمساعدة العشيققالت "فاطمة"، تزوجت “ياسر. ص ” منذ 13 عاما، وبعد 7 سنوات على فراش الزوجية رزقنا الله باننا "حسن"، لم أكن أحبه وأعلي أجبروني عليه، ذهبت إلى أهالي وأخبرتهم أنه "مش شايفني ست" ويمنعني حقوقي الزوجية والشرعية.
أخرتني أسرتي بأن أتحمّل من أجل طفلي، وأرسلوني إلى بيت زوجي، وتعرفت على ابن عمة زوجي منذ 3 سنوات، ويدعى "سيد. ك" 25 عاما، كان يزورني في المنزل ويساعدني في التسوق بموافقة والد طفلي.
تكلمتُ مع العشيق لمدة عام في الهاتف، وعرف مني كل تفاصيل حياتي، حتى علاقتي بزوجي "ياسر"ويأتيني عندما يسافر زوجي، وسرعان ما نشبت قصة حب بيننا "رسمها الشيطان وزينها ومنحته هي الأدوات لتنسج بمعاونة عشيقها شباك الخيانة والغدر حول عنق البريء".
الزوجة استجابت لرغبة العشيقاعتمدتُ علي العشيق الجديد في كل شيء يساعدني في حل مشاكلي ويعينني في مستلزمات البيت، وفجأة أخبرني "عايز أجيلك البيت" وافقت على طلبه، حاول إقامة علاقة معي قاومته في أول الأمر لكن استجبت لرغبته في النهاية.
علاقات مشبوهة مستمرةاستمرت علاقتنا المشبوهة لمدة عامين يأتيني العشيق فيها إلى منزلي مرتين أو ثلاث كل أسبوع طيلة هذه الفترة، وعندما كنت أذهب لزيارة زوجة في مدينة بدر، استغل نزوله إلى عمله واتصل برفيقي"سيد" ليحيى معي وقت غيابه.
قتلا الزوج لتخلو لهما الأجواءوأدلت المتهمة باعترافات تفصيلية عن تفاصيل الرتكاب الجريمة بعد أن قررت برفقة عشيقها، قتل زوجها وتقطيعه إلى أشلاء ودفنه في صناديق القمامة، لتخلوا لهما الأجواء، بعدما سئما من إخفاء علاقتهما المحرمة، “فآن لها أن تتوج بالزواج وترث والد طفلها” والعقبة الوحيدة هي بقائه على قيد الحياة، ألقت الأجهزة الأمنية القبض على المتهمين وقدمتهما إلى المحاكمة عقب استكمال التحقيقات.
وتنظر محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، محاكمة سيدة وعشيقها بتهمة إنهاء حياة زوجها.