استدعاء صانعة محتوى أساءت لدولة شقيقة عبر محادثة مسربة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
خاص
استدعت الهيئة العامة لتنظيم الإعلام صانعة محتوى أساءت لدولة شقيقة عبر محادثة خاصة مسربة بأحد تطبيقات التواصل الاجتماعي.
وباشرت الهيئة التحقيق في المحتوى المسرب المسيء لدولة شقيقة، والمخالف للفقرة 7 من المادة الخامسة لنظام الإعلام المرئي والمسموع الذي يحظر الإساءة للدول والشعوب الشقيقة والصديقة.
كما علّقت الهيئة ترخيصها الإعلاني “موثوق لحين اكتمال الإجراءات النظامية بحقها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهيئة العامة لتنظيم الإعلام دولة شقيقة صانعة محتوى
إقرأ أيضاً:
لابيد: خوف نتنياهو من "قطر غيت" وراء إقالة بار
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، الأحد، إن كل يوم تقضيه الحكومة في السلطة "قد ينتهي بكارثة كبرى أخرى وقد يؤدي إلى إزهاق أرواح".
وأضاف زعيم المعارضة الإسرائيلية، في تغريدة على موقع "إكس" أن "هروب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من المسؤولية والخوف من قضية "قطر غيت" هو السبب الحقيقي وراء الإقالة المتسرعة والهستيرية لرونين بار".
وفي 31 مارس الماضي، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية أن النيابة العامة أعلنت الموافقة على استدعاء نتنياهو للشهادة في قضية الأموال القطرية المعروفة بـ"قطر غيت".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنه عقب اعتقال شخصين من مكتب رئيس الوزراء "وافقت المستشارة القانونية للحكومة الإسرائيلية جالي بهاراف ميارا على استدعاء رئيس الوزراء للإدلاء بشهادته في القضية".
وذكرت الصحيفة أن استدعاء نتنياهو سيتم للإدلاء بشهادته فقط، وليس للاستجواب، حيث لا يشتبه في تورط رئيس الوزراء بأي جرائم في القضية.
وأعلنت الشرطة في التاريخ ذاته عن إلقاء القبض على شخصين مشتبه بهما للتحقيق في قضية "قطر غيت"، والمشتبه بهم هما مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي يوناتان أوريتش، والمتحدث السابق باسم مكتبه إيلي فيلدشتاين.
وتتمثل الشكوك الموجهة ضد فيلدشتاين وأوريتش في الاتصال بعميل أجنبي والرشوة وخيانة الأمانة والجرائم الضريبية.
جاءت هذه التطورات على خلفية قضية "قطر غيت"، عندما أعلن رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) المقال رونين بار الشهر الماضي، أنه يجري فحص العلاقة بين المسؤولين في ديوان رئيس الحكومة الإسرائيلية وقطر، بسبب "مخاوف من الإضرار بأسرار الدولة"، حسب صحيفة "إسرائيل هيوم".