سيارات، 500 سيارة كهربائية على متن السفينة المحترقة أحدها سبب الكارثة فيديو،مازالت تداعيات حريق الشاحنة البحرية Fremantle Highway المتجهة من ألمانيا الى ميناء .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 500 سيارة كهربائية على متن السفينة المحترقة.. أحدها سبب الكارثة- فيديو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

500 سيارة كهربائية على متن السفينة المحترقة.. أحدها...

مازالت تداعيات حريق الشاحنة البحرية Fremantle Highway المتجهة من ألمانيا الى ميناء بورسعيد في مصر مستمرة، وذلك نظراً لوجود 500 سيارة كهربائية على متنها، نظراً لصعوبة إخماد البطاريات الخاصة بها.

أشارت تقارير أولية حسب وكالة رويترز إلى أن سبب الحريق هو سيارة كهربائية كانت على ظهر السفينة البنمية.

أسفر الحريق عن مقتل أحد أفراد الطاقم ودفع آخرين للقفز في البحر خوفا على حياتهم، ووفقاً لتقارير سابقة نقلت عن السلطات إن نحو 25 سيارة كهربائية فقط كانت على متنها.

اليوم، أبلغت بلومبرج أن، وفقًا للشركة المشغلة للسفينة، هناك 498 سيارة كهربائية على السفينة، هذا الرقم هو جزء من إجمالي 3783 مركبة على متنها، حيث تمتلك كل من مرسيدس بنز و BMW مئات السيارات على متنها.

ومن الصعب إخماد حريق بطارية واحدة لأنها تميل إلى الاشتعال بسرعة أكبر وتحترق أكثر سخونة وأطول من حريق البنزين التقليدي، إذا احترقت هذه المركبات الكهربائية بطريقة تشبه الدومينو ، فقد تشكل مشكلة هائلة لرجال الإطفاء، في الوقت نفسه، تشكل مكافحة الحريق بحد ذاته خطرًا آخر على السلامة، ألا وهو الماء.

أثناء محاربة أطقم الحريق بالمياه، من المحتمل أن يغيروا توازن وزن السفينة. كل ما فعلوه حتى هذه النقطة يبدو أنه يعمل على الرغم من انخفاض درجات الحرارة على متن السفينة، وذلك مقارنةً بأوائل هذا الأسبوع، كما يتناقص الدخان أيضًا حتى تتمكن الأطقم من إحراز تقدم إضافي.

من الناحية الفنية ، لم يتم تحديد السبب الفعلي للحريق الأولي على طريق سفينة فريمانتل، ومع ذلك ، فمن الواضح من العديد من الحوادث أن حرائق بطارية الليثيوم أيون تمثل مشكلة مستمرة في بعض المركبات الكهربائية. 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 500 سيارة كهربائية على متن السفينة المحترقة.. أحدها سبب الكارثة- فيديو وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على متنها

إقرأ أيضاً:

السفينة «سلطانة».. رحلات دبلوماسية تربط الشرق بالغرب

بين عامي 1838 و1842م مرت عُمان بفترة مهمة برزت فيها قوتها البحرية والدبلوماسية. كان الملاحون العمانيون يتمتعون بمهارات فائقة، ليس فقط في التجارة الدولية بل أيضًا في إقامة العلاقات الدبلوماسية مع القوى العالمية. وفي هذه الفترة القصيرة، استطاع السيد سعيد بن سلطان أن يؤسس روابط دبلوماسية مع بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، وأرسل سفراء إلى كل من لندن ونيويورك، مما جعل هذه الأعوام نقطة بارزة في تاريخ عُمان البحري والدبلوماسي.

كانت السفينة «سلطانة»، التي لعبت دورًا مهمًا في هذه العلاقات، قد بنيت عام 1833م في حوض مازاجون لبناء السفن بمدينة بومباي. وبلغت حمولتها 312 طنًا، وكانت مصممة على الطراز الأوروبي، مزودة بـ14 مدفعًا وثلاثة صواري تحمل أشرعة مربعة. جرى تعديل السفينة لاحقًا في بومباي ومطرح لإضفاء الطابع العماني عليها. صُورت «سلطانة» في مناسبتين: الأولى خلال تفريغ الهدايا المرسلة للملكة فيكتوريا، والثانية في لوحة للرسام الأمريكي موني، التي تصور السفير أحمد بن نعمان الكعبي.

بدأ اهتمام الولايات المتحدة بعمان في التنامي مع تزايد النشاط التجاري في زنجبار، التي كانت تحت سيطرة السيد سعيد. منذ عام 1830م، اتخذ السيد سعيد زنجبار مقرًا له، وكان يعلم أن ازدهار عمان يعتمد على استقرار ممتلكاته في شرق إفريقيا. وبالتالي، خصص الكثير من جهوده لتعزيز الأمن والاستقرار هناك منذ عام 1828م. كانت الولايات المتحدة واحدة من الدول الغربية التي سعت إلى علاقات متينة مع عُمان، وعُقدت معاهدة صداقة وتجارية بين السيد سعيد والولايات المتحدة في عام 1834م. ونتيجة لهذه المعاهدة، عُين ريتشارد ووترز كأول قنصل أمريكي في زنجبار عام 1837م، أي قبل وصول القنصل البريطاني الأول بأربع سنوات.

كان التجار الأمريكيون يجلبون بضائع متنوعة إلى زنجبار، مثل الأقمشة القطنية، والأدوات المنزلية، والأسلحة، والبارود، وكانوا يشترون بالمقابل صمغ الكوبال، وجوز الهند، والقرنفل، والعاج. وقد هيمن الأمريكيون على تجارة العاج، حتى أنهم جعلوا التجار البريطانيين يشتكون من احتكارهم للسوق، مما دفع البريطانيين إلى تعيين أول قنصل لهم في زنجبار، أتكنس هامرتون، عام 1841م.

على الجانب الآخر، كانت العلاقات بين السيد سعيد والحكومة البريطانية قائمة على أسس رسمية. ورغم توتر هذه العلاقات أحيانًا، أهدى السيد سعيد الملكة فيكتوريا سفينة بـ74 مدفعًا تُدعى «ليفربول» عام 1837م، وردت الملكة باليخت الملكي «برنس ريجنت». بعد وفاة الملك وليام الرابع، أرسل السيد سعيد بعثته الدبلوماسية الأولى إلى الملكة فيكتوريا في لندن. وكان علي بن ناصر، والي ممباسا وقريب السيد سعيد، هو مبعوثه، محملًا بهدايا ثمينة، إلا أن المكاسب الدبلوماسية التي حققها كانت محدودة، رغم الاحترام الذي حظي به.

في عام 1840م أبحرت السفينة «سلطانة» في رحلة تاريخية إلى نيويورك بقيادة أحمد بن نعمان الكعبي، الذي اختاره السيد سعيد لتمثيله. كانت هذه الرحلة الأولى من نوعها لسفينة عربية إلى الولايات المتحدة. أبحرت «سلطانة» من زنجبار، محملة بسلع متنوعة وهدايا للرئيس الأمريكي مارتن فان بيورين، بما في ذلك خيول، وأحجار كريمة، وذهب، وعطور. استغرقت الرحلة 87 يومًا، مرّت خلالها برأس الرجاء الصالح وتوقفت مرة واحدة في سانت هيلانة.

عند وصولها إلى نيويورك، أثارت البعثة اهتمام الصحافة الأمريكية. استُقبل أحمد بن نعمان ومساعداه بحرارة، وزاروا معالم نيويورك، مثل محطات السكك الحديدية وحوض بناء السفن. كما أقيمت لهم مآدب رسمية، وتولت الحكومة الأمريكية إصلاح السفينة على نفقتها. بعد انتهاء الزيارة، بيعت السلع التي حملتها «سلطانة»، واشترت سلعًا للرحلة العودة، مثل البنادق المزخرفة والأدوات المنزلية.

ورغم أن أحمد بن نعمان لم يحمل معه أوراق اعتماد رسمية كسفير، فقد سلم رسالة السيد سعيد بن سلطان إلى الرئيس الأمريكي، الذي رد برسالة ودية وهدايا ثمينة عبارة عن زورق فخم مؤثث ومرآتين كبيرتين وشمعدان دقيق الصنع في غاية الإبداع مع مسدسات تدور ذاتيا ومتعددة الطلقات نقش عليها باللغة العربية «من رئيس الولايات المتحدة الأمريكية إلى سلطان مسقط وعمان» وإحدى هذه القطع معروضة بالمتحف الوطني بمسقط وكذلك بنادق صيد متطورة، والأهم من ذلك رسالة معبرة تفيض بالثناء والعرفان للسيد سعيد بن سلطان آل سعيد سلطان مسقط وزنجبار من الرئيس الأمريكي..بعد ذلك، غادرت «سلطانة» نيويورك في أغسطس 1840م، وعادت إلى زنجبار في ديسمبر، بعد رحلة شاقة توقفت خلالها مرة واحدة.

وفي عام 1842م قامت «سلطانة» برحلة دبلوماسية أخرى إلى لندن، حاملة السفير علي بن ناصر. حمل السفير رسائل إلى اللورد أبردين والملكة فيكتوريا، إلى جانب هدايا فاخرة. ورغم أن السفير علي بن ناصر لقي استقبالًا حافلًا، إلا أن النتائج الدبلوماسية كانت مرة أخرى محدودة، ولم تتحقق التوقعات بإبرام اتفاقيات جديدة. أُجريت مباحثات صعبة بين علي بن ناصر ووزارة الخارجية البريطانية.

خلال هذه الرحلة، تعرضت «سلطانة» لبعض الأضرار، لكنها وصلت لندن في يونيو 1842م. أثارت السفينة فضول البريطانيين، وأمر اللورد أبردين بإجراء إصلاحات لها على نفقة الدولة. ورغم أن هذه الزيارة عززت العلاقات العمانية البريطانية، فإن السيد سعيد لم يكن راضيًا تمامًا عن النتائج الدبلوماسية.

كانت «سلطانة» بمثابة رمز للبراعة البحرية والدبلوماسية العمانية. عادت إلى زنجبار بعد هذه الرحلة، لكنها تحطمت بالقرب من جزيرة واسين خلال إحدى رحلاتها من الهند بعد وفاة السيد سعيد. جسدت رحلات «سلطانة» قدرة عمان على التواصل مع القوى الكبرى في العالم، وتركت أثرًا دائمًا في العلاقات الدولية لعُمان في القرن التاسع عشر.

ونقتبس هنا نصا من دراسة نشرها الدكتور عبدالله الحراصي (وزير الإعلام) منشورة في مدونته بعنوان (عُمان في الصحافة الأمريكية في القرن التاسع عشر: استعراض عام مع ترجمة لبعض النماذج) ما جاء عن زيارة السفينة «سلطانة» إلى نيويورك. يقول في الدراسة: «واهتمت الصحافة الأمريكية بوصول السفينة العمانية «سلطانة» (أو «سلطاني» بحسب الصحافة الأمريكية) إلى نيويورك. فتنقل جريدة «ساوثبورت تيليجراف» Southport Telegraph الصادرة في ساوثبورت في ويسكونسن يوم 16 يونيو 1840 عن جريدة «ذي جلوب» الخبر التالي الذي يحمل عنوان «السفينة الحربية الآسيوية في ميناء نيويورك»:

من أحدث أخبار اليوم الوصول المتأخر إلى نيويورك لسفينة وشحنة من مسقط على الخليج. وتسمى هذه السفينة «السلطاني» (أي Royal) وهي سفينة حربية يقودها القبطان أحمد بن حمد، وهي إحدى سفن بحرية إمام مسقط، السيد سعيد بن سلطان. والقبطان أحمد يحمل رسالة وهدايا مجاملات من السلطان سعيد إلى رئيس الولايات المتحدة) جريدة «ساوثبورت تيليجراف» Southport Telegraph، 16 يونيو 1840، الصفحة ١)

وبعد أن تتحدث عن اتفاقيات الولايات المتحدة مع الدول الآسيوية تتحدث ببعض التفصيل عن تجارة الولايات المتحدة مع عمان:

إن قيمة تجارتنا مع أراضي السلطان أكبر مما افترض البعض... فخلال ثمانية عشر شهرا من السفن التي زارت زنجبار نجد إحدى وأربعين سفينة، كانت من بينها اثنتان وثلاثون سفينة أمريكية، عشرون منها من مدينة سالم، وثلاث من بوسطن وثلاث من نيويورك.

وبعد الحديث عن زنجبار والأراضي الشاسعة التابعة للسيد سعيد بن سلطان تعلق على وصول السفينة «السلطاني»:

إن وجود إحدى سفن السلطان في مينائنا يضفي علينا الكثير من السرور والرضا، ونأمل أن تكون رحلة «السلطاني» إلى الولايات المتحدة سينجم عنها رحلات متكررة لسفن السيد سعيد إلى موانئنا.

وتتحدث بعض الصحف عن السفينة فتقول جريدة «ميلووكي أدفرتايزر» عن السفينة قائلة بأنها:

سفينة ممتازة تصل حمولتها 300 طن، وقد بنيت في بومباي من خشب التيك، وطاقمها مكون من خمسين بحارا عربيا، وقد بلغنا أن مسؤول الضرائب ومدعي المقاطعة يقومون بمراجعة لغتهم العربية لفهم أوراق السفينة. ونحن على يقين من أنهم لن يجدوا أي شيء سيقومون بمصادرته بل أن هذه المحاولة التي يقوم بها الإمام للقيام بتعامل تجاري مع ميناء نيويورك ستكون بحجم حفاوة الاستقبال التي هو أهل لها من طرفنا. والمكان الذي قدمت منه هذه السفينة يقع عند مدخل الخليج. (جريدة «ميلووكي أدفرتايزر» Milwaukee ، 23 مايو 1840، الصفحة ٣).

وتتحدث جريدة «وسنكونسن إنكوايرر» (نقلا عن جريدة بفلو ريبابليكان Buffalo Republican ) في مقال عنوانه «قائد السفينة العربي» عن الاستقبال الذي تلقاه أحمد بن النعمان (والذي تذكره عدد من الصحف الأمريكية على أنه «أحمد بن حمد»)، مبعوث السيد سعيد بن سلطان، في نيويورك ودهشته مما شاهده هناك من آلات:

حظي القبطان أحمد بن حمد (انطقها كيفما شئت أيها القارئ) قائد السفينة الحربية الأسيوية «سلطانة» القادمة من مسقط بحفاوة استقبال مدينة نيويورك له ممثلة في مجلس النواب. فقد أخذ إلى كل المؤسسات الخيرية في المدينة، وعبر عن دهشته الشديدة من مهارة الصمّ والبكم والعمي في الفنون والعلوم التي يتعلمونها. وحينما عرضت عليها المنتجات التي صنعت بأجمل الأشكال بدون استخدام تلك النوافذ التي دأب «الرجل الداخلي» على أن ينظر من خلالها للخارج ويعطي أوامره للموظفين الحقيقيين فقد شكّ في الأمر للغاية، وظل متسمرا في مكانه إلى أن أُخِذَ إلى الورشة وشاهد الآلات التي يعملون بها ورأى كيفية عملها. وكان سعيدا غاية السعادة بأداء التلاميذ على الآلات الموسيقية. (جريدة «وسكونسن إنكاويرر» Wisconsin Enquirer، ٣ يونيو 1840، الصفحة ٢)»

مقالات مشابهة

  • السفينة «سلطانة».. رحلات دبلوماسية تربط الشرق بالغرب
  • إنتاج دولة عربية.. سيارة كهربائية تفوز بجائرة «أوتونيس» لأفضل تصميم
  • هيونداي وكيا تستدعيان أكثر من 208 آلاف سيارة كهربائية
  • مقطع طريف لشخص استغل مروره بجانب سيارة إطفاء حريق ليغسل سيارته مجاناً.. فيديو
  • هيونداي تستدعي 145 ألف سيارة كهربائية
  • صلاح يمهد لجماهير ليفربول الكارثة
  • حريق في منزل بالمحلة جراء انفجار أنابيب غاز والدفع بـ3 سيارات مطافئ
  • اليمن على حافة الانهيار: أرقام صادمة تكشف حجم الكارثة (تقرير)
  • “الأنروا”: الوضع في غزة أقرب إلى الكارثة.. والقطاع مهدد بالجوع
  • شاهد: سقوط سيارة من جسر الرياض اليوم.. والكشف عن مصير سائقها (فيديو)