إدخال 153 شاحنة مساعدات لقطاع غزة عبر المعابر الحدودية المصرية
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت أحصائية حركة عبور الشاحنات عبر معبر رفح البري الي قطاع غزة اليوم الخميس عن عبور 153 شاحنة مساعدات ومواد تجارية الي قطاع غزة عبر المعابر الحدودية من مصر والي غزة
واكدت الأحصائية عبور 34 شاحنة اليوم الخميس عبر معبر رفح البري بينهم 8 شاحنات وقود وغاز طهي طعام و30 شاحنة مساعدات منها 12 مواد غذائية و3 مستلزمات طبية و2 طحين و2 أدوية شاحنة مساعدات و3 بطانيات و1 فرشات و2 مياه و3 مواد تنظيف و1 بامبرز +لبن و1 فحم +ملابس+خيام
كما عبرت 119 شاحنة الي غزة عبر معبر كرم أبو سالم منها 103 شاحنة مساعدات تشمل 21 طحين و55 طرود غذائية و7 مواد تنظيف و2 فرشات و2 أدوية و1 مياه و2 سيرج و1 براميل مطاطية وقطاع خاص 16شاحنة تشمل 1بقوليات و1مقرمشات و2 فول +سكر+ماجي دجاج و9 دجاج مجمد و1 سيرج و1ثومة و1برتقال و 12 اماراتي
بأجمالي 153 شاحنة مساعدات .
وأعلن برنامج الأغذية العالمي اليوم الخميس دخول 392 شاحنة محملة بالغذاء إلى قطاع غزة منذ بداية شهرأبريل الجاري علما أن القطاع يحتاج إلى ما لا يقل عن 500 شاحنة يوميا وقال البرنامج الأممي في منشور على منصة "إكس" إنه "دخلت غزة حتى الآن خلال أبريل 392 شاحنة محملة بالأغذية"
وأوضح أن هذا العدد هو "نفس المعدل في مارس ولكنه نصف العدد مقارنة بشهر يناير وأضاف أنه خلال هذا الأسبوع عبرت 3 قوافل محملة بغذاء ودقيق يكفي لنحو 80 ألف شخص إلى شمال غزة من معبر إيريز (بيت حانون) للمرة الأولى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المعابر الحدودية بيت حانون قطاع غزة مواد غذائية معبر رفح البري معبر رفح عبر معبر رفح شمال غزة شاحنة مساعدات
إقرأ أيضاً:
«المركزي» يعقد اجتماعه الأخير الخميس المقبل.. ما المتوقع بشأن أسعار الفائدة؟
يعقد البنك المركزي المصري آخر اجتماعاته الخميس المقبل، وسط ترقب من كثيرين لبدء دورة التيسير النقدي في البلاد.
رجحت تقارير عدة أصدرتها وحدات بحوث أن يبقي البنك المركزي على أسعار الفائدة دون تغيير للمرة السادسة على التوالي، وذلك لإعطائه القوة اللازمة للضغط على التضخم.
وتراجعت معدلات التضخم في مصر لتصل إلى أدنى مستوياتها في عامين خلال نوفمبر الماضي، وسجل التضخم الأساسي على أساس سنوي نسبة 23.7%، كما تباطأ التضخم العام حتى نسبة 25.5%.
ورفع البنك المركزي المصري سعر الفائدة بنسبة 9% هذا العام، وبإجمالي 1900 نقطة أساس منذ مارس 2022، لتتراوح بين 27.25% و28.25% للإيداع والإقراض على التوالي.
ويتوقع الخبير المصرفي هاني أبو الفتوح، أن تثبيت أسعار الفائدة في البنك المركزي المصري هو الأقرب في اجتماع لجنة السياسات يوم 26 ديسمبر.
وعزا الخبير المصرفي ذلك إلى تفضيل البنك المركزي الحفاظ على جاذبية الاستثمارات الأجنبية، حيث تُساهم أسعار الفائدة المرتفعة في جذب رؤوس الأموال الأجنبية إلى أدوات الدين الحكومية مثل أذون وسندات الخزانة المحلية، مما يدعم وفرة النقد الأجنبي.
وأضاف، أن استمرار الحكومة في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي، بما في استمرارها في إدخال التعديلات على الوقود والكهرباء خلال العام 2025، يدعم بقاء السياسة النقدية مشددة للسيطرة على التضخم.
وأشار أبو الفتوح إلى أن خفض الفائدة في الوقت الحالي قد يزيد من هذه الضغوط ويعرقل خطة البنك المركزي، لخفض معدل التضخم إلى مستوياته المستهدفة عند (5-9%)، والذي لا يزال بعيدًا.
وأوضح أن الاستمرار حالياً في تثبيت سعر الفائدة يدعم من استقرار سعر صرف الجنيه، ذلك عبر جذب الاستثمارات الأجنبية في أدوات الدين بفضل العائد المرتفع، مما يزيد تدفق العملات الأجنبية، هذا بالإضافة إلى أنه يُقلل التضخم عبر كبح الطلب الكلي، مما يعزز القوة الشرائية للجنيه وثقة المستثمرين.
وذكر الخبير المصرفي أن «تثبيت سعر الفائدة في المركزي المصري يأتي في صالح الادخار بالجنيه بدلاً من العملات الأجنبية، ما يخفف من الطلب على الدولار»، هذا إلى جانب التأثير على تكلفة الاقتراض بالنسبة للشركات، ما ينعكس على حجم الصادرات واستقرار السوق.
ونوه إلى أن قرار الإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير في البنك المركزي المصري يعكس رؤية متوازنة بين استقرار الأسواق المحلية، والتي منها دعم قيمة "الجنيه"، وكبح الضغوط التضخمية، ما يمنح البنك المزيد من الوقت لمراقبة تطورات الاقتصاد المحلي والعالمي واتخاذ خطوات مدروسة في المستقبل.
ويرجح الخبير المصرفي أن يكون أول تخفيض في سعر الفائدة من البنك المركزي في الربع الأول من العام القادم، شريطة استمرار معدلات التضخم في الانخفاض بشكل مستدام، مع استقرار سعر الصرف وتحسن المؤشرات الاقتصادية بالبلاد.
وأشار إلى إمكانية حدوث انخفاض ملموس في التضخم خلال الربع الأول من عام 2025، نتيجة التأثير التراكمي لقرارات التشديد النقدي والأثر الإيجابي لفترة الأساس.
ويري أنه بالرغم من ذلك، فقد تشهد معدلات التضخم بعض الارتفاعات المؤقتة نتيجة لعوامل خارجية مثل التوترات الجيوسياسية أو ارتفاع أسعار السلع العالمية، أو عوامل داخلية مثل استمرار بعض الإصلاحات المالية وأيّ تذبذبات كبيرة في سعر الصرف التي تُؤثّر على أسعار السلع المستوردة.
اقرأ أيضاًمحافظ البنك المركزي يشارك في الاجتماع السنوي عالي المستوى لصندوق النقد العربي
البنك الدولي يمنح توجو 100 مليون دولار لدعم تحولها الرقمي
تصل لـ 36%.. أسعار الفائدة على القروض الشخصية في 5 بنوك قبل اجتماع البنك المركزي