«الدبلة» من المشغولات الذهبية الأكثر انتشارا بين المواطنين بوصفها ضمن أساسيات الخطبة أو الزواج، ويرتديها البعض طوال الوقت، دون أن يعلم ما تسببه من مشكلات وأضرار لأصحابها منها تكوّن البكتيريا خاصة أثناء فترة النوم، لا سيما إن كانت مدببة وتحتوي على فصوص.

وفقا لموقع «jewelryshoot»، فإن هناك العديد من الأسباب لعدم ارتداء «الدبلة» المصنوعة من الذهب خاصة والمدببة أو تحتوي على فصوص، في أثناء النوم وطوال اليوم دون الاحتراز من بعض النصائح التي تحافظ على صحة الجلد.

أضرار ارتداء «الدبلة» في أثناء النوم

لا يفضل ارتداء «دبلة» ذات فصوص، لأنها قد تلتصق بالملابس أو «ملاءة» السرير، وخلال حركة الشخص في أثناء النوم، قد يؤدي ذلك إلى سقوط الفصوص من الدبلة، وبالتالي يتغير مظهرها، وينصح بعدم ارتداء «الدبلة» المدببة، لأن الشخص قد يجرح نفسه، دون أن يشعر.

يجب خلع «الدبلة» قبل النوم أو عند ممارسة أعمال تجعلك عرضة للإصابة بالخدوش أو إحداث كدمات، ولابد من تنظيفها جيدًا بقطعة من القماش، حتى لا تصبح وسطًا مناسبًا للبكتيريا، ففي أثناء النوم تعمل الحلقات الذهبية، الموجودة في الأصابع بمثابة مصائد للرطوبة، مما يخلق بيئة لنمو الميكروبات الضارة بالجسم.

الإصابة بالأمراض

قد يؤدي ارتداء «الدبلة» بكثرة أو في أثناء النوم، إلى الإصابة بأمراض الحساسية خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من الحساسية بأنواعها المختلفة، ويمكن أن يحدث تورم للإصبع أو إحمراره وإثارة الحكة في اليدين، لذا يفضل عدم ارتدائها لفترات طويلة، بحسب حديث الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، لـ«الوطن».

قد تسبب «الدبلة» الأرق وعدم النوم بشكل جيد، في حالة إثارته للحكة، ويحدث هذا الأمر، لدى الأشخاص الذين يعانون من الحساسية، لذا يفضل عدم ارتدائها إطلاقًا عند النوم أو لفترات كثيرة تستمر لأيام دون تنظيفها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الذهب المشغولات الذهبية دبلة خاتم فی أثناء النوم

إقرأ أيضاً:

قصة هدف.. لماذ اختار راموس ارتداء رقم 93 مع مونتيري؟

المكسيك – أثارت صفقة انضمام المدافع الإسباني المخضرم سيرخيو راموس إلى نادي مونتيري المكسيكي الجدل، بعد أن ظل اللاعب دون ناد لمدة 6 أشهر منذ مغادرته نادي إشبيلية الإسباني الصيف الماضي.

ويمثل انتقال راموس البالغ 37 عاما إلى مونتيري فرصة له للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025.

وأثار اختيار راموس لارتداء القميص رقم 93 مع النادي المكسيكي التساؤل، والذي توضح لاحقا أنه إشارة إلى واحدة من أكثر اللحظات الأسطورية في مسيرة اللاعب الكروية.

ويرتبط الرقم 93 بذاكرة مشجعي ريال مدريد، حيث سجل راموس هدفا دراماتيكيا في الدقيقة 93 من نهائي دوري أبطال أوروبا 2014 ضد أتلتيكو مدريد.

عندما كانت المباراة تتجه نحو نهايتها بتقدم أتلتيكو مدريد 1-0، ولكن راموس قلب الموازين بتسجيله هدف التعادل في الدقيقة 93، مما أدخل المباراة إلى الوقت الإضافي.

في الوقت الإضافي، استغل ريال مدريد زخم الهدف القاتل، وأضاف ثلاثة أهداف أخرى ليفوز بالمباراة 4-1 ويحقق لقبه العاشر في المسابقة الأوروبية الأبرز.

باختيار راموس للقميص رقم 93 مع مونتيري، يؤكد المدافع الإسباني على ارتباطه العاطفي بتلك اللحظة الفارقة في مسيرته.

ويأتي انتقال راموس إلى مونتيري بعد مسيرة استثنائية مع ريال مدريد، حيث قضى 16 عاما مع النادي الملكي، توج خلالها بالعديد من الألقاب، منها: (دوري أبطال أوروبا 4 مرات، الدوري الإسباني 5 مرات، كأس ملك إسبانيا مرتين، كأس السوبر الأوروبي 3 مرات).

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • «هى النتيجة هتظهر إمتى؟»
  • احذر.. عادات شائعة قد تسبب أزمات الربو
  • مع عودة المدارس.. نصائح من الصحة للطلبة للحصول على نوم جيد
  • دراسة جديدة تكشف: الإجازات تعزز صحتك النفسية لفترة طويلة
  • زوجه تطالب بالخلع بسبب النقاب
  • قصة هدف.. لماذ اختار راموس ارتداء رقم 93 مع مونتيري؟
  • عادات شائعة تؤدي إلى تلف الأذن.. احذرها
  • بدائل آمنة للبطانية لتدفئة طفلك وحمايته أثناء النوم
  • متلازمة الموت المفاجئ .. البطانية تسبب 34% من حالات الاختناق للأطفال
  • أخطاء شائعة تضر بجهاز المناعة لدينا