اسرائيل وحلفاؤها سيدفعون ثمن جرائمهم ومجازرهم البشرية في قطاع غزة الصمود، ورجالها الابطال صامدون صمود الجبال في وجه اسرائيل وحلفائها على مدى ستة اشهر من معركة طوفان الاقصى، التي اطلقت في ال7 من اكتوبر عام2023م هذا اليوم يوم اسود في حياة الكيان الصهيوني وحلفائه.
حيث أن قوات الاحتلال الاسرائيلي تخسر خسائر لا تعد ولا تحصى في قواتهاو معداتها العسكرية وكذلك في المجال الاقتصادي، وان الكيان الصهيوني لا يكشف الحقائق عن خسارتها الكبيرة في قواته وغيرها.


حيث ان قوات الاحتلال الاسرائيلي في غزة الصمود تتلقى اقوى الضربات من قبل ابطال مقاومة حماس والقسام وغيرها، و ان المقاومة الفلسطينية اقوى المقاومات في دك اوكار قوات الاحتلال الاسرائيلي في غزة الصمود.
حيث ان الكيان الصهيوني سوف يرفع الراية البيضاء في القريب العاجل، وسوف يعلن الهزيمة التاريخية على ايدي ابطال مقاومة حماس القسام، في قطاع غزة المقتولة، ولكن رغم حزن اهلها ولكنهم صامدون ولم يرفعوا الراية البيضاء مهما كانت التضحيات العظيمة في سبيل دك اوكار اليهود وكل من تحالف معهم، وان ارض غزة الصمود مقبرة اليهود.
ويوم النصر التاريخي قادم لأبطال مقاومة حماس والقسام وكل ابطال فلسطين العربية عما قريب وإن الله وحده الناصر الواحد لهم على اليهود وحلفائهم كونه على كل شيء قدير، ورحمة الله على شهداء غزة وفلسطين عامة وشفى الله الجرحى، وأن حقائق هزيمة اسرائيل عدوة الامة العربية والاسلامية ستكشف يوما من الايام لكل من على هذا الكون، وصبرأ أهل غزة الصمود فان الله رب العرش العظيم الناصر الواحد لكم على اليهود وحلفائهم، وان دماء الآلاف من الشهداء هي براكين من نار جهنم سوف تحرق الكيان الصهيوني وحلفاءه عما قريب، وسلام الله عليكم يا أهل غزة الصمود من الشعب اليمني الواحد الواقف صفا واحدا خلفكم ضد الكيان الصهيوني وحلفائه، وتحية إجلال لكل ابطال المقاومة الفلسطينية، وسلام الله على كل من يقفون مع الشعب الفلسطيني، من ابناء الشعوب العربية والاسلامية، وان فلسطين العربية ستظل عربية على مر الزمان، وستعود فلسطين العربية حرة عما قريب..

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الکیان الصهیونی غزة الصمود

إقرأ أيضاً:

اسرائيل تغلق محور نتساريم حتى الإفراج عن أربيل يهود

كشف مسؤول إسرائيلي، اليوم الأحد، عن أن محور نتساريم، الذي يُعد الممر الحيوي لانتقال الفلسطينيين بين شمال قطاع غزة وجنوبه، سيظل مغلقاً حتى يتم الإفراج عن الرهينة الإسرائيلية أربيل يهود المحتجزة لدى حركة حماس. 

وأكد المسؤول الاسرائيلي أن الجهود المكثفة التي تبذلها إسرائيل بالتعاون مع الوسطاء تهدف إلى الإفراج عنها قبل يوم السبت المقبل.  

وأوضح المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن حركة حماس لم تلتزم حتى الآن بالاتفاقيات السابقة المتعلقة بالكشف عن مصير جميع الرهائن المحتجزين لديها، بمن فيهم أربيل يهود. 

وقال في تصريحات نقلتها وسائل الإعلام الإسرائيلية: "لن نفتح محور نتساريم أو أي ممرات أخرى حتى يتم التأكد من التزام حماس بإطلاق سراح أربيل".  

وكانت أربيل يهود، البالغة من العمر 23 عامًا، قد اختُطفت خلال الهجوم الكبير الذي شنته حركة حماس في 7 أكتوبر من العام قبل الماضي. 

ومنذ ذلك الحين، أصبحت قضيتها محورًا رئيسيًا في المفاوضات التي تديرها إسرائيل مع حماس بوساطة مصرية وقطرية، وسط ضغوط دولية لتحقيق تقدم في ملف الرهائن.  

وأشارت تقارير إعلامية إلى أن الوسطاء المصريين والقطريين يبذلون جهودًا مكثفة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين، مع تقديم مقترحات لضمان تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق تبادل الأسرى، التي تشمل إطلاق سراح عدد من النساء والأطفال الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية.  

إغلاق محور نتساريم أثر بشكل كبير على حركة الفلسطينيين بين شمال قطاع غزة وجنوبه، ما زاد من معاناتهم الإنسانية. 

وشهدت الطرق المؤدية إلى المحور تجمعات ضخمة للعائلات الفلسطينية التي تنتظر السماح لها بالعودة إلى منازلها في الشمال، وسط ظروف إنسانية صعبة.  

وقال أحد النازحين الفلسطينيين، ويدعى تامر البرعي: "ننتظر منذ أيام سماح السلطات الإسرائيلية لنا بالعودة إلى منازلنا المدمرة، حتى لو اضطررنا إلى الإقامة بجانب الركام. لكن الإغلاق يحرمنا من هذا الحق الأساسي".  

ومن جهتها، أصدرت حركة حماس بيانًا اتهمت فيه إسرائيل بالمماطلة في تنفيذ الاتفاقيات، وأكدت أنها تلتزم بإنجاز المرحلة الثانية من صفقة التبادل بما يضمن حقوق الطرفين.  

في غضون ذلك، حذر محللون سياسيون من أن استمرار إغلاق المحور قد يؤدي إلى تفاقم الأوضاع في قطاع غزة، خاصة في ظل انعدام الاستقرار الأمني وتصاعد التوترات.  

ومع اقتراب الموعد النهائي يوم السبت، يأمل الفلسطينيون والإسرائيليون أن تسفر الجهود الدولية عن حل يُرضي الطرفين، ويؤدي إلى فتح محور نتساريم وتخفيف معاناة سكان غزة، إلى جانب تحقيق تقدم ملموس في ملف الرهائن المحتجزين. 

ومع ذلك، تبقى الأوضاع رهينة للتطورات الميدانية والسياسية في الأيام القليلة المقبلة.  

مقالات مشابهة

  • حين ينتصر الصمود على الطغيان
  • الكيان الصهيوني يقتحم عدة مدن فلسطينية مساء اليوم
  • الشيخ نعيم قاسم: المقاومة انتصرت في لبنان وغزة والمشروع الصهيوني انهزم
  • الكيان الصهيوني يواصل عدوانه على عدة مدن فلسطينية مساء اليوم
  • حزب الله: الدول الراعية للاتفاق مطالب بتحمل مسؤولياته أمام انتهاكات الكيان
  • اسرائيل تغلق محور نتساريم حتى الإفراج عن أربيل يهود
  • ترامب يطيح بقرار لبايدن يخص اسرائيل
  • قبائل خولان الطيال تعلن النكف استعدادا لمواجهة أي تصعيد للعدو الأمريكي الصهيوني
  • العدو الصهيوني يشدد إجراءاته العسكرية بمحيط رام الله والبيرة
  • الكيان الصهيوني باق في لبنان بدعم أميركي!