رحاب الجمل: "صعب أعمل مشهد احكي يا شهرزاد تاني لإني كبرت.. وندمانة على "بنت من دار السلام"
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تحدثت الفنانة رحاب الجمل عن تقديمها للمشاهد الجريئة، موضحة أنها نادمة على تقديمها لفيلم "بنت من دار السلام"، وتتمنى أن يمحى من تاريخها.
وقالت "الجمل"، خلال لقائها مع هشام السيوفي على "رؤيا مصر": "ندمانة على فيلم "بنت من دار السلام" ونفسي يتمسح من تاريخي.. لكن أنا شايفة دلوقتي أن كل حاجة في مشواري غلط إني أندم عليها لأني هبقى اتعلمت منها".
وعن إمكانية تجسيدها مرة ثانية مشهد مثل مشهدها في فيلم "احكي يا شهرزاد"، الذي جسدته أمام الفنان محمد رمضان، قائلة: محدش هيطلبني تاني لان هيكون عنده مشكلة لأني كبرت وعملت هذا المشهد وانا عيلة صغيرة".
ولفتت: "لو ابني حب يتفرج على (أحكي يا شهرزاد)، أو (بنت من دار السلام)، هقول له أتفرج، لأنه هيبقى عنده تساؤلات كتير، وهيستفيد مني، وهقول له ده وقت ما منت صغيرة".
أشارت: "ممكن أقدم أدوار جريئة بشكل جديد، يواكب الثقافة دلوقتي.. قبل التمنينات في الأفلام الممثلات كانوا بيلبسوا مايوه، عملت ده في (أحكي يا شهرزاد) وكان فيه أفلام كتير جريئة.. جرأتي ملهاش علاقة بجرأة المشهد، هي جرأة وقوة مني إني أقدر أعمل ده".
تفاصيل فيلم "بنت من دار السلام"
يذكر أن فيلم "بنت من دار السلام" إخراج وتأليف طوني نبيه، وعُرض عام 2014، بطولة، رحاب الجمل، راندا البحيري، ماهر عصام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بنت من دار السلام الفنانة رحاب الجمل الفنان محمد رمضان راندا البحيري محمد رمضان بنت من دار السلام
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم: زواج النبي من السيدة عائشة وهى صغيرة لحكمة إلهية
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن السيدة عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما كانت نموذجًا فريدًا في حفظ السنة النبوية المطهرة، حيث نشأت في بيت النبوة، مما أهلها لحمل هذا التراث العظيم.
وأوضح خلال حلقة برنامج "بيوت النبي"، اليوم الخميس أن زواج النبي صلى الله عليه وسلم بها وهي صغيرة كان لحكمة إلهية، إذ تربّت في بيته الكريم، وحفظت عنه الأحاديث النبوية منذ صغرها، حتى أصبحت من أكثر الصحابيات رواية للحديث. فقد حملت الوحي المكتوب والمتلو، وعكفت على حفظه ونقله للأمة، فكانت مصدرًا من مصادر الدين.
وأشار الدكتور أحمد عمر هاشم إلى أن السيدة عائشة رضي الله عنها تعرضت للافتراء في حادثة الإفك، لكن الله سبحانه وتعالى أنزل براءتها من فوق سبع سماوات، ليبقى هذا الدرس شاهدًا على أن الحق ينتصر مهما طال الزمن.
وقال: "إن القرآن الكريم علّمنا من خلال هذه الحادثة أن الإشاعات والافتراءات ليست جديدة، فقد طالت أطهر بيت وأشرف امرأة، ولكن الله نصرها وأثبت براءتها".