اشتباكات "كثيفة" في مدينة الفاشر السودانية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن اشتباكات كثيفة في مدينة الفاشر السودانية، وقعت اشتباكات بالأسلحة الثقيلة والخفيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بمدينة الفاشر.،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اشتباكات "كثيفة" في مدينة الفاشر السودانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقعت اشتباكات بالأسلحة الثقيلة والخفيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع بمدينة الفاشر.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اشتباكات "كثيفة" في مدينة الفاشر السودانية وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رجل أعمال سوري وباحث إسرائيلي يدعوان إلى تطبيع العلاقات.. جبل واحد لشعبين
نشر رجل الأعمال السوري شادي مارتيني والباحث الإسرائيلي نير بومس مقالا مشتركا في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية تحت عنوان "جبل واحد لشعبين: سقوط الأسد فرصة لعلاقات أفضل بين إسرائيل وسوريا"، داعيا إلى تطبيع العلاقات بين دمشق والاحتلال الإسرائيلي.
وادعى الكاتبان أن "نظرة بعض السوريين إلى إسرائيل تغيرت" بعد اندلاع الثورة السورية، زاعمين أن "تدخل إسرائيل إنسانيًا في سوريا بدأ أواخر عام 2015"، في إشارة إلى ما وصفاه بعمليات الإغاثة قادتها دولة الاحتلال عبر حدودها مع سوريا.
وقال المقال إن الاحتجاجات التي اندلعت في سوريا عام 2011 قوبلت "بقمع وحشي من نظام الأسد"، ما أدى إلى حرب مدمرة أودت بحياة نحو مليون شخص، لكن وسط هذه الفوضى "برزت لحظة غير متوقعة من الأمل"، مشيرا إلى المبادرات الإسرائيلية المزعومة لمساعدة المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة.
وأضاف الكاتبان أن عملية "الجيران الطيبين"، التي أشرفت عليها دولة الاحتلال الإسرائيلي، ساهمت في تقديم مساعدات لنحو 1.5 مليون سوري، معتبرين أن هذه الجهود “غيّرت التصورات السورية تجاه إسرائيل"، حيث بدأ بعض السوريين يرونها "تنقذ الأرواح بينما كانت حكومتهم تقصف المدن والمستشفيات"، على حد زعمهما.
وادعى المقال أن "العلاقات بين بعض السوريين والإسرائيليين تطورت تدريجيا"، حيث "أصبحت زيارات السوريين إلى إسرائيل أكثر شيوعًا، وبدأت شراكات مدنية بين الطرفين"، كما لفت إلى أن "إسرائيليين شوهدوا في سوريا، وعاد بعض اليهود، مثل الحاخام يوسف حمرا، إلى زيارة الحي اليهودي في دمشق".
وشدد الكاتبان على أن الأحداث الأخيرة، بما في ذلك "انسحاب القوات الروسية من سوريا" و"العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد حزب الله وإيران"، جعلت بشار الأسد في موقف ضعيف، ما أدى إلى انهيار نظامه في كانون الأول /ديسمبر 2024، بعد هجوم خاطف شنته المعارضة السورية بقيادة "هيئة تحرير الشام".
واعتبر المقال أن القادة الجدد لسوريا، وهم من قادة "هيئة تحرير الشام"، بدأوا في "إرسال إشارات إيجابية تجاه إسرائيل"، إذ توقفوا عن وصفها بـ"الكيان الصهيوني" أو "فلسطين المحتلة"، رغم استمرارهم في انتقادها عسكريا.
وفي الوقت نفسه، قال الكاتبان إن إسرائيل "شنّت عملية عسكرية واسعة دمرت فيها معظم المقدرات الجوية السورية، واستولت على جبل الشيخ السوري"، معتبرين أن هذه الخطوات "رغم أنها تبرَّر إسرائيليًا، إلا أنها عززت الشعور لدى السوريين بأن تل أبيب لا تزال تراهم أعداءً بغض النظر عن قيادتهم أو نواياهم".
ولفت المقال إلى أن "إسرائيل وسوريا عانتا من الحروب والصراعات الوجودية المستمرة"، مشيرا إلى أن " تشكلت شخصيتهما من خلال الصدمة، وهما متعبان من الصراعات الوجودية التي لا تنتهي".
واختتم الكاتبان مقالهما بالقول: "كلا البلدين حاربا من أجل تأمين مستقبل أفضل لشعبيهما، وربما آن الأوان لتحويل هذه العلاقة إلى أساس لمستقبل جديد".