وحشتوني.. نادية الجندي تبهر متابعيها بإطلالة شبابية
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
شاركت الفنانة نادية الجندي متابعيها صورة جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
وظهرت نادية الجندي في الصورة بإطلالة شبابية بالكاجوال معتمدة علي الميكب الهادي الذي أبرز جمالها، وعلقت قائلة: وحشتوني أوي.
وتحتفل الفنانة نادية الجندى، في 24 مارس من كل عام بعيد ميلادها، إذ ولدت في مثل هذا اليوم عام 1946، وهى إحدى النجمات اللاتى قدمن العديد من الأدوار الجيدة والتى تظل علامة فى تاريخ السينما المصرية.
وصفت نادية الجندي علاقتها بالحب- خلال حوارها مع الإعلامية جيسيكا عازار ببرنامج "الأحد منحكي" على قناة "الغد"- بالضعف.
وأضافت "الجندي" أن الظلم كذلك يضعفها وأنها تعرضت لقدر كبير منه، لكنها كانت تفوض أمرها إلى الله في كل مرة، ونفت إمكانية الحياة بالنسبة لها بدون الحب، أولا لأنها من برج الحمل العاطفي والرومانسي جدا، ثم لأن الفنان يجب أن يكون عاطفيا، ويعيش دائمًا حالة حب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادية الجندي الفنانة نادية الجندي نادیة الجندی
إقرأ أيضاً:
هل سيدنا الخضر ما زال حيًا؟.. الشيخ خالد الجندي يحسم الجدل
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن قصة الخضر عليه السلام تمثل نموذجًا لما يُعرف بـ"الفجوة الزمنية" في القصص القرآني، حيث لا يذكر القرآن تفاصيل حياته بالكامل، بل يسلط الضوء على الجزء الذي يخدم العبرة والعظة.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد، أن البعض قد يتساءل عن أصل الخضر ومصيره، وهل لا يزال حيًا أم لا، مشيرًا إلى أن جميع الأدلة الشرعية تؤكد أن كل البشر يموتون، مستدلًا بقوله تعالى: "وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِن مِّتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ".
وأشار إلى أن هناك بعض الاتجاهات تعتقد أن الخضر لم يمت، وأنه لا يزال يتجول في الأرض، لكنه شدد على أن هذه الادعاءات لا تستند إلى دليل شرعي قاطع.
وبيّن الجندي أن القرآن الكريم استخدم الفجوة الزمنية في العديد من القصص، موضحًا أن الله سبحانه وتعالى لا يذكر كل التفاصيل الزمنية، وإنما يكتفي بالمشاهد التي تحقق الغاية من القصة، كما في قصة يوسف عليه السلام، حيث لم تُذكر تفاصيل كل سنوات سجنه، وإنما اللقطات المهمة فقط، وكذلك في قصة نوح عليه السلام، حيث لم يتم سرد جميع تفاصيل دعوته رغم أنها استمرت 950 عامًا.
وأكد على أن الهدف من القصص القرآني هو العبرة، وليس مجرد السرد التاريخي، داعيًا إلى تدبر معاني القرآن والاستفادة من حكمه.