تمريض دمنهور تحصد المركز الأول في الملتقى الطلابي العاشر
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصدت كلية التمريض جامعة دمنهور، المركز الأول في العرض التقديمي بعنوان New Technology in Nursing Practice and Education، بالملتقى الطلابي العاشر بجامعة قناة السويس.
تضمنت محاور الملتقى، تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال التمريض، التمريض الرقمي، كيف يُعزز الذكاء الاصطناعي تقديم الرعاية الصحية؟، التكنولوجيا الذكية في الممارسات التمريضية التحديات والفرص، التطورات الحديثة في تكنولوجيا الرعاية، رحلة التمريض في عصر الذكاء الاصطناعي، تحسين الرعاية بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، ومستقبل التمريض تعليم ورعاية وبحث علمي (الآثار الأخلاقية والقانونية للذكاء الاصطناعي في التمريض).
ضم الفريق المشارك بكلية التمريض بجامعة دمنهور، كلًا من:" علية الشناوي، أسماء خيري، أمنية حسن، إهداء كريم، بسنت عبد الفضيل ، محمد شلش".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي المركز الأول تقنيات الذكاء الإصطناعى تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي جامعة دمنهور جامعة قناة السويس الملتقى الطلابي كلية التمريض الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
آبل تطور روبوتات شبيهة بالبشر.. بداية عصر جديد في الذكاء الاصطناعي
تواصل شركة آبل Apple، استكشاف آفاق جديدة في مجال الروبوتات، وفقا للمحلل التقني البارز Ming-chi Kuo، تطور الشركة الأمريكية مشروع روبوتي مبتكر يجمع بين التفاعل البشري والأنظمة الآلية، مع التركيز على تصميمات غير بشرية قد تشبه الروبوتات التي تعود إلى أسلوب Pixar.
وتستعرض ورقة بحثية نشرتها آبل بعض العناصر الأساسية التي قد تشكل أساس روبوتات المستهلكين في المستقبل، على الرغم من أن المشروع لا يزال في مراحل البحث والتطوير المبكرة.
ويصف Kuo هذا التقدم بأنه "دليل مبكر للمفهوم"، مشيرا إلى أن آبل قد أوقفت مشاريعها السابقة، مثل سيارة آبل، عند مراحل مشابهة، وبالنسبة للجدول الزمني المحتمل للإنتاج الضخم للروبوتات، يتوقع Kuo بلوغ ذلك بحلول عام 2028، رغم أن التوقعات تبقى محاطة بالتفاؤل.
من المثير للاهتمام أن المشروع يتسم بشفافية أقل مقارنة بمشاريع آبل السابقة. بينما عادةً ما تتجنب الشركة الإفصاح عن تفاصيل دقيقة حول مشروعاتها، فإن التطورات في مجال الروبوتات قد منحت الفرصة للعديد من الأبحاث والمبادرات من الجامعات ومراكز البحث، ما يبرز التحديات الملموسة في تطوير روبوتات ذات قدرات متقدمة.
ويبرز Kuo أن التصميمات "غير البشرية" توضح محاولة آبل للتمييز بين الأبحاث المتعلقة بالروبوتات الإنسانية وتلك التي لا تحاكي البشر، حيث يهدف المصطلح في الورقة البحثية إلى الإشارة إلى أنظمة يمكن أن تؤثر في الميزات البشرية دون أن تكون بالضرورة "إنسانية"، مثل الروبوتات ذات الأذرع الميكانيكية.
ومن أبرز التحديات التي قد تواجه آبل في تطوير روبوتات منزلية قائمة على تقنيات جديدة، هو إثبات ما إذا كان المستهلكون يحتاجون فعلا إلى روبوت منزلي يتجاوز الوظائف التقليدية مثل التنظيف. بينما تركز شركات أخرى مثل 1x وAppTronik على تطوير روبوتات صناعية يمكن إدخالها إلى البيوت، تبقى القضايا المتعلقة بالتكلفة والموثوقية حاسمة في تحقيق وصول جماهيري.
رغم أن هذه الاتجاهات تبدو بعيدة المنال، فإن سعي آبل نحو تطوير الروبوتات المنزلية يظهر إمكانيات واعدة، ولكنه يتطلب التغلب على تحديات ضخمة لتلبية احتياجات المستهلكين الحقيقية.