«فلاي دبي» تعدل جدول رحلاتها ليوم 19 أبريل
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أعلنت شركة «فلاي دبي» تعديل جدول رحلاتها ليوم غد (19 أبريل) وتم إلغاء بعض الرحلات.
وقال متحدث باسم الشركة «ننصح الركاب بالتحقق من حالة رحلتهم قبل ذهابهم إلى المطار، ونعمل جاهدين لتقليل أي تأثير لخطط سفر ركابنا ونقوم بالتنسيق مع جميع الأطراف في المطار».
وأوضحت الشركة أن رحلاتها التشغيلية لا تزال تعاني بعض التأخير، منوهة إلى ضرورة التحقق من حالة الرحلة على موقع الشركة قبل الانطلاق إلى المطار.
وأشارت إلى أنه تم إعلام المسافرين الذين تم إلغاء حجوزاتهم لاسترداد كامل قيمة التذاكر.
كما نصحت الشركة المسافرين الذين حجزوا من خلال وكيل السفر بالتواصل مع وكيل السفر مباشرة بشأن خيارات استرداد قيمة التذكرة أو إعادة الحجز.
وأفادت بأنه لن يتم قبول المسافرين الذين لديهم رحلات متابعة للسفر من نقطة وجهتهم حتى إشعار آخر.
ونصحت الناقلة مجدداً بإنجاز إجراءات السفر عبر الإنترنت قبل التوجه إلى المطار، ومنح وقت إضافي كبير للرحلة إلى المطار والتخطيط للمسار بعناية.
وأوضحت أن المطار سيكون مزدحماً للغاية، لذا يرجى الوصول مبكراً قبل الرحلة. أخبار ذات صلة "فلاي دبي" تستأنف رحلاتها من مطار دبي الدولي إعادة فتح إجراءات السفر من المبنى رقم 3 في"مطار دبي" المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فلاي دبي إلى المطار
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. أعداد الأسر والأفراد الذين يعيشون بحالة فقر في إسرائيل
كشفت منظمة “لاتيت” الإسرائيلية، في تقريرها السنوي، أعداد الأسر والأفراد الذين يعيشون في حالة فقر.
وبحسب التقرير، “تعيش في إسرائيل 678,200 أسرة (22.3 بالمئة)، و2,756,000 فرد (28.7 بالمئة) في حالة فقر، بينهم 1,240,000 طفل (39.6 بالمئة)”.
وأشار التقرير، “إلى الحد الأدنى لتكلفة المعيشة الذي يمثل “خط الفقر البديل”، ويعكس النفقات اللازمة للمعيشة الأساسية، فضلاً عن تكلفة المعيشة المعيارية، لافتا إلى أن “الحد الأدنى لتكلفة المعيشة في إسرائيل في عام 2024 هو 5355 شيكل للشخص الواحد، وحوالي 13,617 شيكل لأسرة مكونة من شخصين بالغين وطفل، وهي زيادة بنسبة 5.5 بالمئة و6.9 بالمئة على التوالي مقارنة بالعام الماضي”.
وفي مجال التعليم، أشار التقرير، “إلى أضرار جسيمة تلحق بالأطفال الذين ينحدرون من أسر مدعومة بالمساعدات، حيث “تضرر التحصيل الدراسي لـ 44.6 بالمئة من الأطفال المدعومين إلى حد كبير أو كبير جداً، مقابل 1.14 بالمئة بين عامة السكان، بالإضافة إلى ذلك، أفاد حوالي خمس المدعومين أن واحدًا على الأقل من أطفالهم ترك المدرسة (22.8 بالمئة)، أو اضطر إلى الانتقال إلى مدرسة داخلية بسبب الصعوبات الاقتصادية (18.9 بالمئة)”.
يذكر أنه “ووفقاً لتعريف التأمين الوطني، فإن الأسرة تعتبر فقيرة أو تحت خط الفقر، عندما يكون دخل الفرد فيها أقل من 50 بالمئة من متوسط الدخل في السوق”، ويعرّف المؤشر البديل الفقر بأنه “حالة من النقص الكبير فيما يتعلق بالاحتياجات والظروف المعيشية الضرورية للوجود الأساسي”.