مغنّية أميركيّة تنتقد تايلور سويفت: “ليست مهمّة وليست مثيرة للاهتمام كفنانة”
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: وصفت المغنية الأميركية كورتني لوف النجمة تايلور سويفت بأنها “غير مهمة” في مقابلة انتقدت فيها العديد من المطربين المشهورين، بمن في ذلك بيونسيه.
وفي التفاصيل، أجرت لوف، أرملة كورت كوبين، مقابلة مع صحيفة Evening Standard ترويجاً لبرنامجها الإذاعي الذي يحتفل بموسيقى النساء والذي تبثه هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).
إلّا أن النجمة كان لديها ما تقوله عن تايلور سويفت والموسيقى الخاصة بها، حيث صرّحت: “تايلور ليست مهمّة. قد تعطي مساحة آمنة للفتيات، ولعلّها تعدّ مادونا العصر الحالي، لكنها ليست مثيرة للاهتمام كفنانة وأغانيها عادية”.
ولم تكن سويفت الفنانة الوحيدة التي وجدت نفسها في مرمى النيران، إذ علّقت لوف أيضاً على لانا ديل ري وبيونسيه ومادونا.
وقالت: “لم أحب لانا منذ أن غنت أغنية لجون دنفر، وأعتقد أنها يجب أن تأخذ إجازة لمدة سبع سنوات”.
أمّا عن بيونسيه وألبومها الذي احتل المرتبة الأولى في بيلبورد: “تعجبني فكرة قيام بيونسيه بتسجيل أغاني كونتري لأن الموضوع يتعلق بذهاب النساء السود إلى أماكن لم يسمح فيها في السابق سوى للنساء البيض. كمفهوم يعجبني الأمر، لكنني ببساطة، لا أحب موسيقاها”.
وانتقدت النجمة الفنانة مادونا، وكان انتقادها لها أكثر شخصية حيث قالت: “أنا لا أحبها وهي لا تحبني”.
main 2024-04-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: الشائعات تدار باستراتيجيات منظمة وليست عشوائية
قال عمرو فاروق، الباحث في شؤون الجماعات الأصولية، إن مخططات الشائعات تدار باستراتيجيات منظمة وليست عشوائية، وجماعة الإخوان التي اتسمت باستخدام الشائعات في مهاجمة مصر، كيان هيكلي تنظيمي يشمل مجموعة من اللجان والأقسام الروابط، ومن ثم الحملات الإعلامية الموجهة ضد الدولة المصرية، ليست عشوائية لكنها تدار بطريقة ممنهجة ووفق أسس علمية، تستهدف التأثير في الطبقات والفئات المجتمعية.
توظيف الشائعات والأكاذيب والمعلومات الملفقةوأوضح فاروق، في تصريح لـ«الوطن»، أن هذه الحملات على صناعة فجوة بين الحكومة المصرية والدوائر المجتمعية، عن طريق توظيف الشائعات والأكاذيب والمعلومات الملفقة، والتقارير المتلفزة الموجهة، تعتبر المحرك الرئيسي في تزييف وعي الشارع المصري، وزعزعة الاستقرار الداخلي، والتغطية على المراجعات السياسية والاقتصادية التي تجريها الدولة، بناء على مبادرات من القيادة السياسية.
وسائل التواصل الاجتماعيوأشار الباحث في شؤون الجماعات الأصولية إلى أن استغلال الجماعات الإرهابية لوسائل التواصل الاجتماعي لنشر الشائعات وتأجيج الأزمات، وعلى مدار السنوات العشر الماضية انتقلت معركة الجماعة الإرهابية في الهيمنة على العقول من ساحات المساجد إلى الفضاء الرقمي، لما يتمتع به من مقومات وخصوصية، وضعته على قائمة الأساليب غير التقليدية في البلورة الفكرية، والانخراط التنظيمي، وصناعة القوالب المسلحة، وهناك عوامل كثيرة ساهمت في استغلال الجماعة لمنصات «الإعلام الرقمي» في تشكيل هياكلها التنظيمية، ونشر ضلالاتها الفكرية، وتعبئة أتباعها، وتجنيد ضحاياها، وصياغة خططها ومشاريعها، وجمع الأموال وتهريبها، وصناعة حملاتها للنيل من الدولة المصرية.