مركز الإمارات لأبحاث التنقل يشارك في «دريفت إكس»
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
العين: «الخليج»
يشارك مركز الإمارات لأبحاث التنقل التابع لجامعة الإمارات، بصفته الشريك الأكاديمي، بفعالية «دريفت إكس» (DRIFTx) العالمية.
وقال الدكتور أحمد مراد، النائب المشارك للبحث العلمي بجامعة الإمارات «إن مشاركة جامعة الإمارات في هذا المعرض، متمثلة بمركز الإمارات لأبحاث التنقل، تأتي في إطار إيماننا بدور الجامعة المهم في دعم الأهداف الوطنية المشتركة المتمثّلة في تعزيز الحوار والتعاون مع مختلف الجهات المعنية بقطاع التنقّل للإسهام في تشكيل ملامح مستقبل التنقُّل المستدام وكذلك ترسيخاً لمكانة أبوظبي كعاصمة عالمية للتنقُّل المستدام».
ومن جهته، قال الدكتور حمد الجسمي، مدير مركز الإمارات لأبحاث التنقل «نهدف من هذه المشاركة باعتبارنا الشريك الأكاديمي لفعالية «دريفت إكس» DRIFTx، إلى تعزيز أواصر التعاون بين الأوساط الأكاديمية والصناعة في دولة الإمارات استناداً إلى خبرة المركز التي تعود إلى 20 سنة مضت في مجال الأبحاث التطبيقية والاستشارات.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
إطلاق منصة التنقل الموحدة لحجز عربات المسجد الحرام.. إليك الخيارات والرابط
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عن إطلاق منصة التنقل الموحدة التي تهدف إلى تسهيل إجراءات حجز العربات للمعتمرين والزوار.
ويجري الحجز من خلال نظام إلكتروني متكامل يتيح لهم إمكانية الحجز المسبق واختيار وسيلة التنقل التي تناسب احتياجاتهم الشخصية.
خيارات منصة التنقل الموحدة
تقدم المنصة العديد من الخيارات التي تشمل عربات الجولف وهي عربات مريحة تعمل بالكهرباء وتساعد على نقل الأفراد داخل المسجد الحرام بسهولة والعربات اليدوية المدفوعة التي تم تخصيصها لمن يحتاجون إلى دعم إضافي أثناء التنقل داخل الحرم والعربات المجانية بدون دافع التي يمكن استخدامها بشكل مجاني ولكن تحتاج إلى دفعها يدويًا كما توفر المنصة مرونة في اختيار نوع الخدمة.
يمكن للمستفيدين تحديد ما إذا كانوا بحاجة إلى العربة للطواف فقط أو السعي فقط أو لأداء العمرة الكاملة.
سهول استخدام منصة التنقل الموحدة
تمتاز المنصة بسهولة الاستخدام، حيث يمكن للراغبين في الاستفادة من الخدمة الدخول إلى رابط المنصة (يمكن الضغط هنا) عبر موقع الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين وإتمام إجراءات الحجز إلكترونيًا دون الحاجة إلى الانتظار في الطوابير.
وتوفر خيارات متعددة للدفع الإلكتروني لضمان تجربة سلسة للمستفيدين وتيسير الوصول إلى الخدمة بكل سهولة إضافة إلى وجود دعم فني متكامل على مدار الساعة لمساعدة المستخدمين وضمان تقديم أفضل تجربة ممكنة.
تعكس هذه المبادرة حرص الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على تحسين تجربة الزوار والمعتمرين وتقديم خدمات متطورة تسهم في تسهيل أداء المناسك بيسر وراحة خاصة لكبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة الذين تحظى احتياجاتهم باهتمام خاص من خلال أولوية الخدمة لهم لضمان توفير تجربة تنقل آمنة ومريحة تمكنهم من أداء مناسكهم بسهولة وطمأنينة.