الجزيرة:
2025-04-17@04:34:36 GMT

نتنياهو: إسرائيل تواجه خطرا وجوديا

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

نتنياهو: إسرائيل تواجه خطرا وجوديا

قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن إسرائيل تواجه خطرا وجوديا، داعيا إلى توحيد القوى الداخلية من أجل مواجهة الأخطار، على حد تعبيره.

وفي اجتماع حضره مع كبار قادة جهاز الموساد بمناسبة قرب حلول ما يسمى بعيد الفصح اليهودي، أكد نتنياهو أن إسرائيل تتعامل مع ما أسماه بإرهاب حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وصد التهديد الشامل من إيران على حد تعبيره.

وأضاف نتنياهو أن "الانقسام الداخلي يجب أن يختفي الآن، لأننا في خطر وجودي"، متابعا "عندما يكون هناك خطر وجودي نوحد القوى ولا نفرقها".

وأشار نتنياهو إلى التزام تل أبيب "بهزيمة المحور الإرهابي في غزة، وتحرير المحتجزين، وصد التهديد الشامل الذي تمثله إيران"، معتبرا أن "هذه مهام كبيرة للغاية وتتطلب شيئين: التصميم والوحدة"، على حد تعبيره.

ويتظاهر عشرات الآلاف يوميا في أنحاء إسرائيل لمطالبة نتنياهو وحكومته بإبرام صفقة تبادل أسرى مع حماس، تؤدي إلى الإفراج عن المحتجزين في قطاع غزة، ويتهمونه بإعطاء الأولوية لمصلحته.

ويأتي ذلك في خضم حرب مدمرة يشنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث ارتفعت حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة حتى ظهر الخميس إلى 33 ألفا و970 قتيلا، و76 ألفا و770 مصابا، معظمهم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة في غزة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات

إقرأ أيضاً:

ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة إلى 51 ألف شهيد منذ بدء الحرب

أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، الثلاثاء، ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة التي ترتكبها إسرائيل إلى « 51 ألف شهيد و116 ألفا و343 مصابا » منذ أكتوبر 2023.

وقالت الوزارة، في التقرير الإحصائي اليومي لعدد القتلى والجرحى جراء الإبادة الإسرائيلية: « وصل مستشفيات قطاع غزة 17 شهيدا و69 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية ».

وأضافت أن « حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس 2025 (تاريخ استئناف حرب الإبادة الجماعية) بلغت ألفا و630 شهيدا، و4 آلاف و302 إصابة ».

وذكرت الوزارة أن حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023 ارتفعت « إلى 51 ألف شهيد و116,343 إصابة ».

وأشارت إلى أنه « ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم ».

وكثفت إسرائيل منذ 18 مارس الماضي جرائم الإبادة بغزة عبر شن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدف معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين.

ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة « حماس » وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.

وبينما التزمت حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.

كلمات دلالية غزة، الإبادة الإسرائيلية، فلسطين، طوفان الأقصى

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يؤكد إصراره على أن تفرج "حماس" عن بقية الرهائن المحتجزين
  • ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة إلى 51 ألف شهيد منذ بدء الحرب
  • هيئة عائلات المحتجزين: نريد أن يطلعنا نتنياهو على تطورات ملف مفاوضات التبادل
  • جولان: نتنياهو خطر على إسرائيل وسيفعل أي شيء لإنقاذ نفسه
  • ضياء رشوان: ترامب أعطى نتنياهو الفرصة لتحرير المحتجزين والمهلة أصبحت في نهايتها
  • رويترز عن قيادي بحماس: جاهزون لتسليم كل المحتجزين دفعة واحدة بشرط
  • إسرائيل بين الانقسام والتجهيز لما بعد نتنياهو
  • «حماس»: مستعدون لإطلاق جميع المحتجزين الإسرائيليين مقابل وقف النار والانسحاب من غزة
  • عائلات الأسرى تطالب نتنياهو بوقف الحرب لإعادة المحتجزين دفعة واحدة
  • قدامى المحاربين في إسرائيل يطالبون بوقف الحرب وإعادة المحتجزين بغزة