«قاعد في البيت ومش لاقي شغل».. قصة رسالة عمرها 10 سنوات من عمر كمال لأحد أصدقائه
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
دفاعًا عن الانتقادات التي تعرض لها المطرب عمر كمال، بعد ظهوره واقفًا بجوار سيارة فارهة، لوحاتها المعدنية مميزة بأحرف اسمه، من أجل الإعلان عن أغنية جديدة رفقة حسن شاكوش وحمو بيكا، نشر أحد أصدقاء المطرب الشعبي رسائل بينهما يرجع تاريخها إلى 22 يوليو عام 2014، أثناء بحثه عن عمل بعد تركه شركة الكهرباء التي كان يقف فرد أمن على بوابتها.
بعد صورة شاكوش وكمال وبيكا مع السيارات الفارهة، تعرض الثلاثي لعدة انتقادات جعلت عمر كمال يسدل الستار عن صندوق أسراره، الخاص بالأعمال التي امتهنها قبل الشهرة.
تأكيدًا على حديث عمر كمال عن معاناته خلال السنوات الماضية، نشر كريم عبد المعين صديق المطرب الشعبي، رسائل أثناء طلب «كمال» عملاً بعد مكوثه في البيت لمدة شهر ونصف، وحين سأله صديقه عن عمله بشركة الكهرباء رد قائلاً: «سيبتها والمشروع خلص وبقالي شهر ونص قاعد في البيت، وعايش على فلس الغنا اللي مش مضمون».
عمر كمال: كنت شغال بالتبس بدون مرتبكان الفنان عمر كمال قد تحدث في فيديو نشره عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، ردًا على الانتقادات قائلاً: «لما كنت بشتغل في الشركة الألمانية وبقف على رجلي 12 ساعة في الأمن والحراسة، عمري ما قلت كلمة اشمعنا، وكنت بتعامل مع الناس بشكل جيد جدا، ولما كنت شغال في بنزينة كنت بجمع الجنيه والاتنين جنيه التبس بتاعي عشان مكنش ليا قبض، وشغال بالتبس بس، ولما كان بيخش عليا عربية ماركات عالية مبقلوش أمه اللي جيبهاله وبقول الحمد لله، ومكنتش بقول اشمعنى أبدًا وكنت بقول الحمد لله».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمر كمال المطرب عمر كمال مهرجانات عمر کمال
إقرأ أيضاً:
وفاة القمص يوأنس كمال راعي كنيسة رؤساء الملائكة بأم المصريين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توفى بعد صراع طويل مع المرض، أمس، الأب المبارك القمص يؤانس كمال كاهن كنيسة رئيسي الملائكة ميخائيل وغبريال بمنطقة أم المصريين بالجيزة، التابعة لإيبارشية وسط الجيزة عن عمر بلغ ٧٤ سنة قضى منها ما يقارب ٣٦ سنة فى خدمة الكهنوت.
ولد الأب المتنيح في مدينة ملوي محافظة المنيا يوم ٢٨ مارس ١٩٥١
التحق بالكلية الإكليريكية تخرج فيها عام ١٩٧٠ عينه المتنيح البابا شنودة الثالث شماسًا مكرسًا بكنيسة الشهيد مار جرجس بجزيرة بدران بشبرا كما عمل مدرسًا للدين المسيحي، وواعظًا ومكرسًا بكنيسة الشهيد مار جرجس بالظاهر ما بين عامي ١٩٨٠ و ١٩٨٩.
سيم كاهنًا بيد المتنيح الأنبا دوماديوس مطران الجيزة السابق، يوم ١٠ سبتمبر ١٩٨٩ ونال رتبة القمصية يوم ١٠ يوليو ٢٠٠٧.
حصل على دبلومة في العلوم الكتابية من معهد الكتاب المقدس عام ١٩٩٢، وعمل واعظًا للشؤون الدينية، وصار عضوًا في بيت العائلة المصرية ٢٠١٣.
جال في العديد من كنائس الكرازة المرقسية بمصر والخارج واعظًا ومعلمًا.
وله العديد من الكتب والمقالات والعظات
سمح له الرب بصليب المرض ولكنه لم يمنعه المرض من أداء خدمته وصلوات القداسات.
وسوف تقام صلوات تجنيزه الساعة الثانية بعد ظهر اليوم الثلاثاء بكنيسة الشهيد مار جرجس بشارع مراد (مقر مطرانية وسط الجيزة).
قداسة البابا تواضروس الثاني يتقدم بخالص العزاء لنيافة الأنبا ثيؤدوسيوس أسقف إيبارشية وسط الجيزة، ولمجمع كهنة الإيبارشية في نياحة الأب المبارك القمص يوأنس كمال، ويلتمس عزاءًا سمائيًّا لشعبه، ولأسرته المباركة، طالبًا لنفسه البارة النياح والراحة النصيب والميراث مع الأربعة وعشرين قسيسًا.