رئيس شعبة الخضراوات والفاكهة: مفيش تاجر محتكر سلعة بسبب زيادة المعروض
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
أكد حاتم النجيب، نائب رئيس شعبة الخضر والفاكهة بالغرف التجارية، أن انخفاض الأسعار للخضراوات أو الفاكهة متوقف على آليات العرض والطلب.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا"، مع الإعلامية سارة حازم طه، المذاع على قناة "أون"،: "الأسعار نزلت بشكل ملحوظ وعندنا البصل وصل سعره من 13 إلى 15 جنيهًا للكيلو، البطاطس وصل سعرها إلى 14 جنيهًا، الطماطم سعرها بحد أقصى 10 جنيهات للكيلو".
وتابع: "عندنا إتاحة كبيرة في المنتجات الزراعية، وده أكيد هيساعد في خفض أسعارها" لافتًا إلى أن آليات العرض والطلب وفقًا لأسعار استرشادية ساعد على الكثير من ضبط الأسعار، ويخلي في شفافية ويزود وعي المواطن اللي لو لو تاجر رفع سعر سلعة إحنا بنقوله بلاش تشتريها منه وشوف واحد غيره".
وحول السر وراء ارتفاع الأسعار مقارنة من بيعها من قبل الفلاح وصولًا إلى المواطن، أوضح أن الحلقات الوسيطة هي السبب، مرددًا: "بنحاول نقلل من الحلقات الوسيطة ولكن لا يمكن الاستغناء عنها، ولكن في ظل المعروض من الإنتاج إحنا بنتوسع في المشروعات الزراعية، مما ينعكس على المواطن وضبط مسألة الأسعار".
وواصل: "مبقاش عندي احتكار، وعندي معروض أكبر وده هيساعدني في وجود منافسة واللي بعدها هتقل الأسعار بالضرورة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حاتم النجيب شعبة الخضر والفاكهة الغرف التجارية الطماطم البطاطس
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تحرق منزلاً في إب بسبب منشورات ناقدة
قامت مليشيا الحوثي (المصنّفة على قائمة الإرهاب) بإحراق منزل المواطن حمود حمود حسين عبادي الريمي ( 60 عاماً)، في مديرية القفر بمحافظة إب، وسط اليمن.
وافادت منظمة مساواة الحقوقية، ببيان الأربعاء، بأن المليشيا الحوثية ارتكبت هذه الجريمة في قرية بني معزب، بعزبة بني سيف السافل، على خلفية منشورات انتقد فيها أحد أبناء المواطن الريمي، ممارسات مليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً وانتهاكاتها ضد المواطنين.
وذكرت أن الحريق، وقع في 9 نوفمبر الجاري، وأسفر عنه احتراق المنزل بالكامل، إضافة إلى إصابة المواطن بحروق بالغة أثناء محاولاته إخماد النيران.
منظمة مساواة للحقوق والحريات أدانت هذا الفعل بشدة، مؤكدة أنه جزء من حملة ممنهجة تهدف إلى قمع أي أصوات معارضة أو منتقدة لمليشيا الحوثي.
واشارت المنظمة الحقوقية إلى أن هذا الاعتداء يشكل انتهاكاً فاضحاً لحقوق الإنسان وحرية التعبير.
وطالبت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى إدانة هذه الجريمة والعمل على ممارسة ضغوط حقيقية على مليشيا الحوثي لوقف انتهاكاتها.