3 مدارس سعودية تفوز بجائزة مكتب التربية العربي للتميز المدرسي
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
حصلت 3 مدارس على جائزة مكتب التربية العربي لدول الخليج للتميز المدرسي في دورتها الثانية للعام 2023-2024.
حيث حصدت متوسطة وثانوية الفيصلية للبنين للموهوبين بجدة الفئة الذهبية والمركز الأول، بينما حصدت المركز الثاني والفئة الفضية متوسطة الأمير سعود بن جلوي للبنين بالدمام، فيما كان المركز الثالث والفئة البرونزية من نصيب ابتدائية ومتوسطة المنح للبنات بأبها.
أخبار متعلقة مدير عام الجوازات يتفقد سير العمل بمطار البحر الأحمر الدوليالدفاع المدني يحذر: أمطار رعدية على معظم المناطق من الجمعة للثلاثاءوهنأت أسرة التعليم في المملكة العربية السعودية، الميدان التعليمي و المدارس الفائزة و إدارات العموم بمحافظة جدة ومنطقة عسير والمنطقة الشرقية بهذ المنجز النوعي، وذلك ضمن عشر مدارس كانت وزارة التعليم رشحتها للحصول على هذه الجائزة من 19مدرسة مشاركة.
#فيديو |
حازت مدرسة الأمير سعود بن جلوي المتوسطة بالدمام على جائزة مكتب التربية العربي لدول الخليج بفئة التميز المدرسي في دولة الكويت. pic.twitter.com/L2wpvDXvAp— إدارة تعليم الشرقية (@MOE_EPR) April 15, 2024تميز مدرسيوأكدت الوزارة أن حصول المدارس على هذه الجائزة يعكس جهود المدارس في تحقيق التميز المدرسي واستيفاء متطلباته، والرغبة في تطوير الأداء والتغيير ونشر ثقافة التميز، وما لذلك من دور في تحقيق أهداف العملية التعليمية والتربوية.
وتأتي مشاركة وزارة التعليم في الجائزة ضمن حرصها الدائم على تحفيز الأداء التعليمي على مستوى الأفراد والمؤسسات لتحقيق الجوائز الإقليمية والدولية، تحقيقا لتطلعات رؤية 2030 بما ينعكس على تطوير الأداء وتجويد المخرجات وفق معايير الجائزة.
وتهدف الجائزة إلى دعم وتشجيع ونشـر مفاهيم التميُّز المدرسي بين الدول الأعضاء في المكتب، بتقديم جوائز للمدارس المتميزة علميًّا وإداريًّا، من خلال ترشيح الجهات المختصة، في الدول الأعضاء، لعدد معيَّن من هذه المدارس المتميزة، في ظل شروط الترشُّح والمعايير المحددة لنيل الجائزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري جدة جائزة التميز المدرسي التعليم السعودي التميز المدرسي مكتب التربية العربي
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل تفوز بجائزة معهد الابتكار العالمي
حصلت وزارة العدل،على جائزة معهد الابتكار العالمي “GIMI” كأفضل جهة حكومية مبتكرة، في النسخة الأولى من هذه الجائزة المرموقة.
وتم الإعلان عن الجائزة في حفل أقيم على هامش معرض إكسبو سيتي برشلونة، بحضور جمع من المشاركين الدوليين، وممثلين عن الجهات الفائزة من مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى أعضاء مجلس الابتكار العالمي.
وشاركت الوزارة في هذه المنافسة العالمية بعدد من الابتكارات النوعية التي تميزت بها، وأبرزها الإطار التنظيمي للابتكا، الذي يهدف إلى وضع أسس قوية ومستدامة للابتكار داخل الوزارة، ومشروع نظام الوساطة القضائية، الذي يسهم في تسهيل الإجراءات وتسريع حل النزاعات بطرق مرنة.
كما شملت الابتكارات مشروع التقاضي الإلكتروني، الذي يُعتبر نقلة نوعية في مجال تقديم الخدمات القضائية رقمياً، ومتحف الابتكار الافتراضي، الذي يُعد الأول من نوعه في تجسيد الابتكارات القانونية والتقنية في بيئة تفاعلية ثلاثية الأبعاد.
ولاقت هذه الابتكارات تقديرًا خاصًا، وتم اختيار وزارة العدل كأفضل جهة فائزة بالمركز الأول في الابتكار الحكومي على مستوى العالم بين الملفات المشاركة، مما يعكس ريادة الإمارات في تطبيق الحلول الرقمية في المجال القضائي.
وأعرب معالي عبدالله بن سلطان بن عواد النعيمي، وزير العدل، عن فخره بهذا الإنجاز الذي يضاف إلى سجل نجاحات دولة الإمارات في مجال الابتكار الحكومي،
وقال إن هذا التكريم هو انعكاس حقيقي لالتزام دولة الإمارات ببناء منظومة قضائية متطورة تواكب التطلعات المستقبلية، وتدعم رؤية الدولة نحو الابتكار في جميع القطاعات، وقد تحقق هذا الإنجاز بفضل دعم قيادتنا الرشيدة، وتضافر جهود فريق عمل الوزارة المتميز، مؤكدا مواصلة العمل على ترسيخ الابتكار كجزء أساسي من منهجية الوزارة في تقديم الخدمات القضائية.
وأضاف أن الحصول على جائزة معهد الابتكار العالمي يعد علامة فارقة تؤكد التزام الوزارة بقيادة التغيير في الابتكار الحكومي، معربا عن فخره بأن تكون الوزارة مثالاً للجهات الحكومية المبتكرة على مستوى العالم، وهذا الإنجاز يعزز دور دولة الإمارات كنموذج عالمي يحتذى به.
يذكر أن جائزة معهد الابتكار العالمي “GIMI”، تعد واحدة من أرفع الجوائز التي تحتفي بالجهات الحكومية الرائدة والمتفوقة في دمج الابتكار ضمن عملياتها، وتعمل بنجاعة على تحقيق تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.
ويعزز فوز وزارة العدل بهذه الجائزة المكانة الريادية لدولة الإمارات في مجال الابتكار الحكومي، ويدعم جهودها المستمرة في أن تكون في طليعة الدول المبتكرة على مستوى العالم.وام