الخارجية الإسبانية: سنعترف بدولة فلسطين.. ويجب تطبيق حل الدولتين
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، إننا سنعترف بدولة فلسطين لأن الشعب الفلسطيني يستحق أن يكون له مستقبل واعد، مؤكدًا أن الشعب الفلسطيني لديه الحق في الحصول على دولة فلسطينية مستقلة.
دولة فلسطينوأضاف ألباريس، في كلمته أمام مجلس الأمن بشأن الأوضاع في الشرق الأوسط، ونقلتها قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسبانيا تنضم إلى الأصوات المؤيدة لحق فلسطين في العضوية الكاملة بالأمم المتحدة، ويجب تطبيق حل الدولتين لتعزيز السلام والاستقرار بالمنطقة.
وتابع وزير الخارجية الإسباني: "يجب تطبيق حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية التي تؤيدها الأسرة الدولية ككل، ونحتاج إلى دولة فلسطينية تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل في سلام، والسلام بين البلدين يجب أن يكون واقعا ملموسا وسنعترف بدولة فلسطين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين دولة فلسطين خوسيه مانويل ألباريس وزير الخارجية الإسباني الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: ندعو لتدشين عملية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري
فى إطار الاتصالات المكثفة التى يجريها د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من معالي الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
وزير الخارجية والهجرة يعقد لقاء افتراضيًا مع أعضاء الجالية المصرية بأستراليا نائب وزير الخارجية والهجرة يشارك باختبارات المرحلة الأخيرة لبرنامج " تدريب المصريات بالخارج للتأهيل للقيادة"أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.