هيهز العالم.. بلاغ على الهواء بالعثور على مقبرة أثرية أسفل منزل مواطن بالهرم
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
كشف مواطن يدعى ممدوح علي، تفاصيل عثوره على مقبرة أثرية بمنطقة نزلة السمان في عام 2011.
وقال علي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج "حقائق وأسرار"، عبر فضائية "صدى البلد"، مساء الخميس: "أزعم أن الاكتشاف سيكون الأكبر في مصر، المقبرة موجودة في منزل شقيقي بنزلة السمان بجوار الأهرامات، وتوجهنا للدولة أكثر من مرة من 2016 ولم تتحرك أي جهة للتحقق من الأمر"، مضيفا: "الاكتشاف يخص الملك خوفو، ولو الاكتشاف ده لم يهز العالم أو كلامي مش صحيح حاسبوني".
ومن جهته قال الإعلامي مصطفى بكري "هذا بلاغ للجهات المعنية، مواطن من نزلة السمان يزعم أن لديه اكتشاف أثري ويرغب في تقدميه للدولة، وأنا متأكد أن إدارة العلاقات العامة بوزارة الداخلية ستستجيب".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مقبرة أثرية مصطفى بكري برنامج حقائق وأسرار نزلة السمان الملك خوفو طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي عرضها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في مطلع الشهر الجاري، لا تزال محور نقاش واسع مع وجود أغلبية دولية تؤيد هذه الفكرة.
وأوضح مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة، أن الخطة المصرية جاءت بعد موافقة السلطة الفلسطينية، وشملت مراحل متعددة تهدف إلى تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
وأشار إلى أن مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة، مع طلب وجود قوات أمن دولية لحماية الفلسطينيين، إلى جانب تدريب عناصر فلسطينية على مهام شرطية لضمان حفظ الأمن.
كما أكد أن الخطة تعتمد على مواجهة محاولات التهجير عبر التوسع في مشروعات التعمير وتوفير أماكن لإيواء الفلسطينيين.
وأوضح أن المرحلة التمهيدية من الخطة تمتد لستة أشهر، تعقبها مباشرة مراحل الإعمار والبناء، بتكلفة تتجاوز 53 مليار دولار.
وأضاف مصطفى بكري، أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، بينما ترفضها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث يعارضان تنفيذ هذه الرؤية المصرية ويدعمان خطة بديلة ترتكز على تهجير الفلسطينيين.