محامي يهاجم بيكا وشاكوش وعمر كمال: إنتم ولا عضمة ولا حاجة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
كشف أيمن محفوظ، المحامي بالنقض، تفاصيل تقدمه بشكوى إلى نقيب الموسيقيين مصطفى كامل ضد الثلاثي مؤديي المهرجانات حمو بيكا وحسن شاكوش وعمر كمال، بعد ظهورهم في الكليب الأخير «أغنية أنا في البلد عضمة» أمام سيارات بلوحات معدنية تحمل أرقاما كاذبة.
وقال أيمن محفوظ، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عايزين يوصلوا للناس إنهم في البلد عضمة وهما ولا عضمة ولا أي حاجة، مشيرا إلى أنهم مارسوا البلطجة والتزوير من خلال ظهورهم في الكليب الأخير، وحاولوا إيحاء الجمهور بأن لهم نفوذا كبيرا واستخدموا لوحات مزورة مدون عليها أسمائهم بخلاف اللوحات المنصرفة من إدارة المرور.
تابع المحامي بالنقض، وفقا لمواد ونصوص قانون المرور تصل عقوبة طمس اللوحات المعدنية للمركبة إلى الحبس سنة أو الغرامة، مشددا على أن هذا سلوك بلطجة وترويع ويعاقب عليه القانون.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أكرم حسني: وجود أبوك في البيت لا تعوضه فلوس الدنيا
أكد الفنان أكرم حسني، أنه يتعلق بالطفولة بشكل كبير وحنينه له، موضحًا أن لكل بيت رائحة مميزة تبقى محفورة في الذاكرة، خاصة في فصل الشتاء، وأجواء المنزل تحمل عبق، مشددًا على أن هناك طقس خاص كانت والدته تحرص عليه وهو تحضير البلح بالسمنة داخل العيش الفينو، وهي ذكريات لا تزال عالقة في ذهنه حتى اليوم.
أوضح أكرم حسني، خلال لقاءه مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن التفكير بحسابات "الورقة والقلم" يجعله يرى أن الحاضر أفضل من الماضي، لأنه اليوم يحقق أحلامه ويعيش حياته كما كان يتمنى، لكنه رغم ذلك يشتاق لأشياء لا يمكن تعويضها بالمال، قائلًا: "مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها."
وكشف عن ذكرياته في المدرسة، موضحًا أن إدارة المدرسة كانت تُصر على اصطحابه في الرحلات ليغني للطلاب، رغم أنه لم يكن يدرك وقتها أن صوته كان سيئًا جدًا، قائلًا: "كانت إدارة المدرسة بتعمل حاجة غريبة، أنا صوتي كان وحش جدًا"، موضحًا أن أول شريط "كاسيت" اشتراه كان للمطرب إيمان البحر درويش، وكان يحفظ جميع أغانيه ويرددها في المدرسة والنادي والمنزل، مما جعل المدرسين يعتقدون أنه موهوب في الغناء، موضحًا أن رغم كل النجاحات التي حققها، ستظل ذكريات الطفولة هي الأغلى والأكثر دفئًا، متمنيًا أن يتمكن من نقل نفس الأجواء لأبنائه.
“مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها”